شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 166)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 166)
- المحتوى
-
الشعبي الم واعتيادهاة خطا اللتحريد 2 وان هذا الطرح لاسلوب العقاح” العم
المسلح منطافا من حصورة الو اقم العربي الذي تسيطر عليه التجزئة 6 وهمسوم اك
الاقتتصادي الذي يتعرض ذتا مر الرجعي” ف الداخل » ؛ ولشسغط الاستعيار من الخان:
ولتهديد اسرائيل بشرب المنجزات الوطنية العربية » اذ! ما تخطثت مرحلة الامان بالنسه 2
لها . في هذه المرحلة جاء نجاح الثورة الجزائرية ؛ في نيل استقلالها عن طريق الحرف
الشعبية فقام يدور بارز في ترسيخ القناعة الفاسطينية بالاتجاه الحديد الذي يرزة
١ أوساطهم وبامكان النجاح ىٍِ مواجهة اسرائيل من خلال استفلال طاقة الجماهير”:
والاستفادة من نقطة القوة التي تملكها في مواجهة توة استعمارية كبيرة تملك طاقات
عسكرية ومادية ضخمة .
وقد انطلق العمل الفدائي الفلسطيني تجسيدا لكل ذلك في عام 1556 » مواجها صنعوبات
الاغتراف الرسمي العربي به ومواجها منذ البداية محاولات القمع . ولكن هزيبة
حزيران 1 غرضت على الانظمية العربية تحميك محاولات القيع هذه » والانطلاة
مياقشرة الى تأييد الانطلاقة الجديدة للثورة الفلسطينية ودعمهسا . فأصيح مئطقها . : :
العيل المنطق السائد 5 أوساط الجماهير 34 ؛ والذي يلقى منها 23 تأبيد © خاصة بعد 1
سكتت المدافع العربية معلئة عجز الانظمة عن متابعة المعركة . : 1 ١
؛ وكنتيجة لكل ذلك تقول ان العمل الوطني الفلسطيني المستقل : الايمان بالدق
الفلسنطينى الخاص » لم يكن في منطلقه أو في عاياته الا محاولة لتكميل العمل الوطن
العربي وتطويره » والا محاولة أتكريس الارتباط بين الثورة الفلنطينية والثورة العرمية
ن خلال. التصدي المباشر العدو المنهيوني الذي يلعب دور الدركي. لحماية المصالح
الامبريالية في المنطقة » ولسحق.آي انجاز تقدمي تحقته الحركة الوطنية العربية .. وهذ
العمل الوطني الفلسطيني كان بعد عام 19517 بالذات اسهاما جديا في حماية الحركة
الوطئية العربية نفسها ؛ لان | رتفاع صوت المقاومة ضد الاحتلال اعطى الانظمة العريية
فرصة لالتقاط الاثفاس حتى تبدأ في العمل لاستعادة قواها الذاتية ؛ وحتى لا تقع أسيز
شروط الاستسلام الاسراثيلية .
ن التأكيد على هذه الظروف الموضوعية لبروز العمل .الفلسطيْني المستقل ©» شروري:
ين سيا ما كو اجهة حركة المقاومة من انتقادات كثيرة يصل تعضها الى مبدا وجودها
بالذات ؛ طارحا من خلال السعي لاذهاء وجودها » أن يعود العمل الوطني الفلسطينيَ
ليرتبط بعجلة العمل الوطني العربي على غرار ما كان الوضع عليه في الخمسيئات--
متجاهلا التجربة التي يلورت وأنضجت الظروف الموضوعية لقيام عمل هأسطيني, ستقل.
ومتجاهلا ايضا الدرس الكبير والعميق الذي بلورته هزيمة حزيران .
فرحلة الانطلاق :
لقد لقيت الثورة الفلسطينية تأبيدا جماهيريا واسعا منذ لحظة إنطلاقتها بعد الهزيمة وؤ
أوساط الشعب الفلسطيني بالذات » كان هذا التأييد شاملا بحيث استطاعت أن تنتز.
بنضالها شرعية تمثيلها لشعيها . كما لتيت الثورة الفلسطينية تأييدأ مماثلا في ل
الجماهير العربية عمق من لحمة العلاقة التاريخية بين النضال الفلسطيني والتضبال
العربي» وبرزت هنا امكانية تحويل هذه الطاقة الجماهيرية الفلسطينية والعربية الى قوة:
فعالة من خلال تنخليمها وتعبثتها باتجاه النضال ضد أسراتيل . ولكن جملة عوايل ذاتنة
وموضوعية تدخلت لتعيق الثمو المستمر لامكانية التحزيل هذه . ويبعض هذه العوامل”
يتعلق بقصائل حركة. المقاومة انفسها وأيرزها ل
حالة. التشتت التنظيمي التي كانت انعكاسا طبيعيا لاندماج القسباب آله في
احزاب وتيارات فكرية متمددة ؛ كما كانت انمكاسا طبيعيا للتطتت الجغراني الذي مامنا
0 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 16
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22198 (3 views)