شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 244)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 244)
المحتوى
لاقت ائبلية ين من ‎٠‏ منطقة التسسزق. الوط الي
اميرعا قي عهند نيكسون. الثاني وثائيها سد أن
الزيارة تجري في جو شائعات صحفية امريكية حول
مبادرة: جديدة تدرسنها الولايات اللمتحدة لاجراء
تسوية لازمة الشرق الاوسط .
ولقد رأى المسؤولون الاسرائيليون ان من الضرورة
نكر مجموعة من التطمينات للرأي العام الأسرائيلي
ترمي الى نفي ما قد
بأن تيكسون الثاني قد يختلف عن نيكسون الأول
لان مثل هذا الاحساسس يقتيع مدى لتوتعات سياسية
قد تبالغ في المخاوف وقد تبالم ني الاطبئئان ‎٠‏ ومن
عنا 4 بادر كبار المسؤولين الاسرائيليين السى
التشكيك بنية الولايات المتحدة في عهد تيكسون
الثاني للضقط على اسرائيل اولا” » والى التأكيد
على أن اسرائيل قاذرة على مقاومة هذا الضغط في
حال وقوعه ‎١‏ ,. لقد وحدثت النتحلة الاولى تعبييرا
عنبها في حديث ادلى به وزير الخارجية ابا ايبسن
‎11/1١ (‏ ) بقوله : « ان الولايات المتحدة لم
تقترح علينا تفيم موقئنا من قضيبة الشرق
الاوسصسط » واضساف « أن الناطلقين الامريكيين قد
أكدوا على أن 1. سم رائيل : تامت بواجبها 4 ‎٠‏ ووجدت
ينبعث من احساس تلقائي
الاسرائيلي ف 5 وأشتطن يتسحاق رأبين ف اليلوم
ذإته ؛ بقوله : أنه لا يعتقد أن الؤلايات المتحدة
ستعمل اي شميء جدي لا تقبله اسراثيل ‎٠.‏ واضياف
انه اذا ما اظهرت الولايات المتحدة دلائل محاولة
للتأثير على اسرائيل لابداء « مزيد من الليوئة »
فان إسرائيل تملك القدرة على التمسك بموقفهسا
أكثر من قدرتها على ذلك قبل سنتين أو ثلاث
سئوات .
واشتركت رئيسة الحكومة الاسرائيلية بهذا المعنى
في حديث اذاعي مهم' في ‎!1/٠١‏ بتولها انه من
الضروري النصل بين « نشاط الولايات المتحدة
في محاولة للوصول الى تسوية © إذا لم يكن من
اجل ملام شسامل © فعلى الاقل من اجل تسوية
تحول دون تجدد اطلاق التاز »6 وبين الضغط
.الامريكي على اسرائيل ‎٠‏ واضافت- غولده مثير :
« أن رئيس الولايات المتحدة ليس :وجها جديدا
علينا . وعنديا اجتمع يجباعة من اليهود يل
الانتخابات سيأله احدهم عما اذ! كان مستعذا
للضغط على اسرائيل لفرض حل » في حال اعادة
أقعلةه الان ‏ وكان كد كثرر أشسياء مهنة جمدا
مع مصلحتها الحيوية :
ان تكون الولايات المتحدة تادرة أو عناج
الشضغط على اسراثيل ‏ هو مجِسرد '
اسرائيلي بالقوة يسعى تأكيده و التظاهسن.
تغطية الموقف الامريكي من جهة ؛ والئ أ
الامان في وعي الرأي العام الاسراثيلي م
اخرى ‎٠‏ مان غولده مثير ذاتها قد او
المقابلة الاذاعية ذاتها أن المصالح. الامريكية
التي توجه السياسة الامريكية ‎٠‏ ومن هنا +
السؤال الوحيد المعقول هو : هبل طرلة
المصاليح الامريكية بعد اعادة انئتخاب تيك
ما يستدهي تفييى الموتفا الامريكي من ‎٠‏ السرة ٍ
التحدة في خترة الرئاسة الاولى عو الوجد تفله
فترة الرئاسة” الثانية ؟ فأجايت ؛ 5 هذا .سمّسؤ
له ما يبرره'. واضبح انه رئيس الولايات [:
وعليتا دائما ان نذكر ذلك . وواهنح ان للو
المتحدة مصائلح » ولا يمكن ان نطلب من الدز
الكبرى الصديقة ان تقتخلى عبن مصالحها”/1
من اجلنا . :فالعالم: غير +ركب على: هذة “اله
ولكن من خلال مقابلاتي معه رأيت آنه معلا
مشاكلتا ويتفهمها ويتعاطف معنا . وفي.أحنج
المرات سررت جدا ‏ استطراد! للحدينث.
الصالح ‏ عندما قال لي ؛ عليك ان تعرفيي إن
ليس نايعا من: علاقتي باسرائيل ؛ بل. انها مطلخنة
!مريكية أولا أن تكون اسرائيل قوية » ‎.٠‏ :
أذْن © ما هو مصدر بعض علامات القلق التي تنا
بن بعض تصريحات المسؤولين الاسرائيليين. بمجرزا
حديثهم عن « إحتبال الضغط » والتدرة على
لقد كان الراي اأتنق عليه في القدس “منذ يد
عام 1999 أنه بعد الانتخايات الامريكية. لين
تاريخ
ديسمبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22209 (3 views)