شؤون فلسطينية : عدد 20 (ص 169)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 20 (ص 169)
المحتوى
العربي ننسه © وقد اجتمعثت كلها في اللفظ العربي
للكلمات العربية الثلاث التالية ‏ راندين © تور »
روما ‎٠‏ ويتمكن كل من يعرف لغته التومية أن يتعلم
الاب_بر ات ب 4! ساعة دراسسية ‎٠‏ اما الذي لديسه
مبادىء من الانكليزية او الفرئسية مثلا فييكته
تعلمها بسرعة اكبر . ويعكس ذلك ؛ نان تعلم
الاسبرانتو يساعد كثيرا على تعلم اللغات الاوروبية
خاصة اللغات اللاتينية منها كالفرنسية والاسبانية
مثلا . واعتقد جازما ان انكليزيتي التي بدأت تعليها
وتذ سدئين طلويلة قد تحستنت تحسنا كبيرا بعد تعلمي
( حتى أصبحت الان استحليع التحرير
ونلم الشعر يها وتظبر لي اثار ادبية في المجلات
كما وحدت تعلم
الفرنسية اهيل من ذي قبل بكثر ‎٠‏ والسبب
واضح » الا وهو أن قواعد الاسبرانتو هي قواعد
الاسيرانتو .
الانكليزية بين الحين والآخر )
تحليلية وهي لذلك تمرين لعُوي رائع ومفيد جدا حتى
في اعادة غهم ذحو اللغات التقومية تفسدها مِنْ جديد
‎٠٠‏ بطريقة ادق وافضضل . يضاف الى ذلك جذورها
المشتركة مع اللغات الاوروبية . وتظهر حقا في
الاسبرانتو عبقرية الصناعة النكرية الإانسائية .
واستطليع ان ضيف الى ذلك بكل ثتة ان التحدث
باللغة الدولية أو الكتابة بها هو بحد ذاته ثمرين
يساعد على ممارسية التفكير المنطتي بصورة عاية
عند الانسسان .
لقد صدر باللغة الدولية خلال ال 4م سنة الماضهية
عثرات الوف الكتب في شتى 4ئون المعرفة والاداب
وسائر النقاط الفكري الاتسائي © المترجم اليها
من اللغات القومية والمؤلف غيها اصلا . ويجد المرء
الان روائع الاداب العالمية ‏ الكلاسيكية متمبا
والحديثة ‏ مترجمة إلى الاسبرانتو ‎٠.‏ وقد ترجم
التركن الكريم في العام الماضي الى اللنة الدولية
وقد حاز على ركسم قياسني بالتوزيسسع بين
الأسبرانتويين ‎٠‏ وقام بالترجية مستشرق ايطالي
واضمعا النص العربي أمام التص الاسبرائتوي
وتظبسر هذه الترجيسة الان كدرة تي مكاتب
الاسدرانتويين ‎٠‏ ويصدر بالاسبرانتو في الوقت
الحاضر مثاتك من المجلات والنشرات الخاصة في
مختلف م«جسالات الثقانة والعلوم والسياسة
والاتتصاد والقانون والطب وحتى الفضاء . وتذيع
بها ؟؟ دولة من بينها الصصين وبولونيا وامريكا
وغرنسا وايطاليا ويريطائيا والئيسا ويوغملافيا
وغيرها . كبا تصدر بها عششرات الدول نشرات
اعلامية وسياهية وثقائية مختلفة ,
وقد صدر
ما
للآس_بر انثو أكثر من ا اأموسيا د وهذا العدد من
القواميس لا يتوفر لكثير من اللغاك الحية ني الوتت
الحاخر . كما صدرت بالاسبرانتو افلام واغان
كثيرة . وتتفرع من منظيمة الاسسبرانتو الدولية مئات
من الجمعيات والنوادي القوبية في أكثر من ١لىر‏
قطرا في العالم . وتجد حركة الاسبرائتو في الوقت
الحاضر اتثبالا كبيرا بين شعوب الدول الاوروبية
والاشتراكية منها يصورة خاصة وذلك كمخرج من
تنافس اللغات المحلية نيبأ بيئها ) كذلك كيهرب
من محاولة لغات يعض الدول الكبيرى السيطرة
« كلغات دولية » تبعا لننوذها السياسي ‎٠‏
لتد كانت منخلمة عصبة الامم فد اتخذت توصيية في
سنة 1551 بحق الاسيرانتو »؛ كبا تبعتها منظلمة
الثقاقة والفنون ( اليونيسكو ) في الامم المتعدة
ماتخذت قرارا ثي بسنة 15654 اعترنئت يه لحركة
الاسبرانتو الدولية بخدماتها الجلى ني مجسال
العلاقاتك الثقادية الدولية خلال السبعين سئنة
الماضية واوحصست نيه الامم الاعضاء بتشجيع تعليم
الاسبرانتو في مدارسها . وتعقد متتلية الأسبرائثو
الدولية ( ومثرها ني روتردام هولئد! ) مؤتمرات
دولية سسئوية تكون بيثابة « سوق عكاظ » عالمي ‎٠.‏
‏ويعتد مؤتمرها ال 5ه هذه السئة في لندن ( خلال
اب القادم ) ؛ وكان قد عقد المؤتبير السابى في
ان ابرز مسا لاحئلته عندما تعليت اللغة الدولية
وبدأت اقرآأ بها انها كانت حَلوا من أي أثر عربي
.. قلا خبر عن العرب الااما 3 يهود 4 عليئا به
الخصوم الامبرياليون والصهايئة من الاضاليل
والتلنيقات والمفالطات المضحكة . وبالرغم من أن
الصهاينة اسساتذة في فن التضليل ‏ غالبا عن «لريق
السراخ والبكاء والتظلم الكاذب سب فان مستوى
اعلامهم ؛ خلاما لما يتصور البعضى ؛ يذلل هزيلا
نوعا ما بالرغم من كمه ونشاطه الواسع . واذا
ما وجدوا ان الحجة تعوزهم ؛ تراهم يلجأون
للكذف والتشتيع .
للمنطق والرزانة يما يكتيون © وتجدهم مسترسلين
في اكاذيبهم عندما يحدون اتنسهم « بمختلين »
بالسامع او القارىعء يطيئئين الى انهم لا يحدون
ردا ولا معارضسة ما دام الطرف الاصلي غائبا عن
الميدان ‏ « غلا لك الجو نبيشي واصنري . © ,
وبالرغم من أن صحافة الغرب الاسسبرانتوية اكثر
« رزاتة » الا انها بصورة مبدثية تمالؤهم وقلما
ويندر جدا أن يجد المرء آي اثر
تاريخ
أبريل ١٩٧٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 952 (11 views)