شؤون فلسطينية : عدد 21 (ص 163)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 21 (ص 163)
- المحتوى
-
أرعغم على الإنسحاب في معركة باسلة ( كادنون الثاني ث/عةأ ) ٠ ومن أحل المحافظلة على
مسعئويات الحئود الاسرائيليين الذين كائوا يعرفون مهمتهم قشر الاسرائيايون التراجع عن
احتلال الجبال بائه تم بسببب الاحوال الجوية . وكان لا بد لتصاعد العمل الفدائي بهذه
الصورة من ان يؤدي الى ردة فعل من الجائب الاسرائيلي تجلت في هجمات الطسيران
واادفعية ( وبمقدار محعدود الكومائدو ( على الحهات التي ينطلق منها الفدائيون
الفلسطيثيون 2 الضفة © الشرقية / أريد سسب وغور الاردن وغور الصافي والعقبة .
وقد ادت هذه ألهجمات الى نتيجتين : اولا على الصعيد الشعد ي أزداد تلاحم الجماهير
افلس طيئية والاردنية 2 وحاء أسراثيل 4 فالس خص الذي فغد بيتك 2 الشونة الشمالية
واربد والغور واضطر الى النزوح شرقا هريا من الأمنطقة المحروقة بفعل القصف
الاسر ائيلي كان لا بد له ان يتحول من مزارع الى مقاتل او نصير للثورة . وثائها على
الصعيد الرسمي تتاممكثك يِ اليلد حساسية مين النظضلا م العام وحركة المكاومة تحلت ف
حزيران ٠ 151/٠
ومهما يكن من ١ مر لقد بدأت مرحلة جديدة من ن حياة شعينا »© هذه المرحلة التي بدأت في
اليوم الاول مس عام وعكةأ١ا وأن كانت قد بيدأت بشائرها قيل ذاك دقليل مع انبثاق منظية
اأتحرير الفلسطيئية التي يرث بالكيان ن الفلسطيئي والتنظيم الشعيٌ ودنت جيشس
التحرير الفلسطيني . ثم قامت حركة التحرير الوطنى الفلسطيئي « فتعم » التي ذنفذت
اول عبلية عسكرية داخل الارض المحتلة في اليوم الال من الشهة الأول من عام 58ة!
3 ثم تلتها وحود تنظييات فلسطيئية أخرى تتخذ أسلوب ألحرب الشعدية كحل لا يديل له
القضية | لفلسطينية + ومن » أولى سمات هذه المرحلة ضياع تغية الحسزنٍ الذليلة التي
لقوة والتحرير والثورة حتى النصر .
لقند أحس الانسان الفلسطيني دشر رحة ميا معد هأ فرحة وهو تحت ى السلاح بيديةه
ويمتلكه ثم يصويه الى صدور مغتصبي ارضه وجلاديه »© هذه الفرحة العارمة بالسلاح
جاءت أثر سنوات طويلة .من التشوق لحمل السلا ح والاستغاثة للحصول عليه ٠. وبذا
وف قلوب إأعد! خسوف
والثورة علمتقي
على أكبر دبيكتريوفقاه
حتى الفواجع والمصائب لم تعد تهز الانسان الفلسطيني ولم تعد تثير فيه الحزن بل
أصبحت حوافز عل ى التصميم وغرصا للتفاؤل دائتصا ر الثورة ٠ بالامسسن كنا دذرثي الشهيد
ولذول :
شمعته على تخت الرويد مهددآ والدم جاري مبثل العمصان
يا هيف سبع المغاب كرم امجدأ يصبح دفين بترية الوهدان
شواريه جنج الغراب مرقدا وعيونه تلمسع كبرق نئيسان
كل اليلد تيقسي عليسه وتتجمب | اتيعسي الرهال وتتهفب التسواإن
له بطل الذي دق وج اررض ا امار 0 المحقليي :
يا آم الفداتئي داثها عسي وآالله أدنك واأصل للجنسة
رسي هالقورة ما تخيب ظني ونتسول التصمر بفلسط تسا
١15 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 21
- تاريخ
- مايو ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 17772 (3 views)