شؤون فلسطينية : عدد 22 (ص 243)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 22 (ص 243)
- المحتوى
-
هذا الادعاء وهقشاشة هذه الفكرة ٠ وقد جاعت
العملية الاسراثيلية في بيروت لتبرز من جديد وباقوة
راسخة ان محاولات اسرائيل في هذا الصدد لا
يمكن لها ان تثبث على محك التجربة .
تعليق لجريدة القدس على العيلية الاسرائيلية
تأكيدا واضحا على اهمية الارادة الغلسسطينية
الواحدة في وجه امؤامرات الاسرائيلية المسستمرة
بقولها : « المأساة كل المأسساة ليست في ان تسيل
الدماء وتتئائر الاشلاء هدرا فحسدب © بل في أن
لا يكون لديئا دم جديد نابض وارادة واحدة فعالة »
( القدس 5١1/ر؟/؟9ا15 ) . وجاء في تعليق آخر
لنقس الجريدة ١ هؤلاء الذين يتساتطون ثبرات من
اغصان الشجرة المقدسة التي تمشد جذورها في
اعماق الارضص هنا 4 فان بكاهم الئاس فين خلال
العواطف التي تفرضها وشائج النسب الواحد
سيكون وهما زائدا في ذهن الذين يظلنون انهم قطعوا
اوصال الناسى ؛ يوم القوا بها جزءا هنا وجصزءا
هناك واجراء في مكان ثالك ورابع وخامس ©
هؤلاء لا يتعاطفون بالدم © بالقربى © بالتزاويم »
بالصداقات ؛ بالمواطنة ؛ بالانتماء للارض التي
درجوا فوقها » ( القدس ا١/4/ر95؟19 )1 .
فد جاء في
ان
«ا ا لقد حاولتك أسرائيل طوال سئوات الاحتلال
الماضية أن تظلير حكميسا التعسثي لجبياهرنا 5
الارض المحتلة بمظهر الحكم الديمقر أطي الذي بتر
للمواطنين حرية التعبير وابداعء الرأي . غحاءت
عمذية ببروت وما رالمتها دن ردود قعل أسير ائيلية
على مثذاهر الحداد والاسمتئكار العربي 5 الار! ضي
المحتلة لتظهر زيف هذ! الادعاء . مكان اقدايها على
اعتكال اثنين من الصسحنيين العايلين في جريدة الفجر
دوهيا الصحفي يوسسافب نصر المحرر المسلوؤول
وصاحب جريدة النجر © وحجميل حيد اجد محرري
الصجيفة اثر تشيرها انياء على ضلوع المشابر انث
الاردنية في التخطيط للعيلية » لتشكل ردا عميليا
ملموسسا على زيف ادعاءات الديمقراطية الاسرائيلية
في المناطق أأحتلة ٠ وقد فضحت جريدة القيدس
5 احد أافتتاحياتها هذه الدعاوى الزائفة بقولها
« ... ذقد كان بارر!ا منذ الإحتلال الأسر ائيلي
للمناطق العردية © التركيز على « الديمقراطية »
التي اتاحت للمواطئين وحيتة الاكلام والصحنيين
بوجه خاص فرصة التعدير عن امكارهم بحريسة ©
حتى غدآ هذا اللون من « الثة » هو المائسدة
اليومية لكل الذين يحاولون النيل من اوضاع معينة
بحصدورة تعتمد على التميدز والمقارنة والاسستهوام
ان
مباشرا كان أو غير مباشر . وند-تطيع القول بان
التجرية التي تصليح أن تكون مهكا حقيقيا لهسذه
الممارسسة الديمقراطية اثبتت ملامح الضيق والتبرم
والقلق اللمواضح ... لقد كان على
الذين يتوقعون ان تتهاوب الافكار العربية
والاسرائيلية ان يقدروا دائما آن الظلروف التي
يحباها الطرفان غير متكافئة 4 وان أحدهيا يعيش
في حالة من المعاناة لا يبلك التنئيس عنها فر الكلية
لتي تحمل حذوايا النفوس في اطار من الصراحة
والصدق » ( القدسنى 18/ر؟ة/ 159 )ا ٠ وجاء د
3
انتتاحية لحريدة التسعسبي تحت عتوان : قدسية
والضجر بل
الكلمة والرأي ترغض المصادرة والاحتواء . أن من
يقبل ان يصدر صسحينة في ظل الاحتلال « هو واحد
من اثنين : أما ان يتقف مع شعبه المحتل في كل
شخيء مدافعا » ورافضا ؛ وموجها » ويجب ان
يقيل بالاذى كجزء من درب طويل وشائك ... او
ان يصبح رقما آخر في سلسلة ارقام صحف البلاط
المطبلة والميللة والماسحة للجوخ » لا يعنيها شيء
سما بدور حولها
والاحراج قيما يبدو قد دمعت كل عستريا العثلانية
المغطاة ؛ الى ان تطنو رغم اتفها ... أن ما جاء
أمس الاول وقبل ذلك الامس بامسيات وما نشر
في ( البوسست ) التي تدسدر بالانجليزية وني ( هارتس
ويديعودت ) التي تصدر بالعبرية؛ وفي (أنفرماسيون)
وتحدر بالفرئسية .,
ان موجة الضضيق والتبرم
٠ حذت حذو هذه الصحف فى
التحامل على اقلام عربية معنية وضد صحف محددة
بالذات . ان هذا التحريقىن ايها السادة
الصحنيون الليبراليون يقدر ما هو فضيحعة
لدعاوى الليبرالية والديمثراطية التي خلالما تبجكتم
بان الناسى يتفيأون خللالها في تجسيم وتفضخيم ..
غيو وبقدر أخر موضوعي وملموس تحريض سمافر
واستعداء مباشر لا ضد نخبة من الاقلام خيرت من
الحكام والاحكام الكثير من التجارب والمعاتاة
قحسب »؛ وائما هي في الواقع ضد السلطة نفسمهاء
حبث وضعوها ومن حيث لا يدركون بين منهومين
متناقضين ؟ تحديد هنا وغوضى هناك ... وتحريم
لهذا وتحليل لذلك ..٠ » (الشعب 1ا/رع/ر؟1519).
أما اذا انتقلنا الى متامعة مثئاقكسات صحفا الضفة
الغربية لموضوع الغارة الاسرائيلية وكافة المسائل
التي اتصلت بها قانه يمكتنا التحدث علها ضمن
العناوين التالية :
هدف الغارة الاسرائيلية : لم يكن خافيا على احد
ان الغارة الامرائيلية اسستهدفت ثلاثة من ابرز قادة - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 22
- تاريخ
- يونيو ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39477 (2 views)