شؤون فلسطينية : عدد 23 (ص 75)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 23 (ص 75)
- المحتوى
-
الاردنية في /5/1٠ .191 وتصوير أبعادها يأنها ليست سوى «التذكير سبعض القو أنين»)
نأكيد التأبيد اللفظي للمقاومة » تملق الجيثشس والتلميح الى أن المقاومة قسيء له © هجوم
مبطن على المقاومة 8 ونذكر هنا فكرات توضح هذه المناورة كمآا حاعت ف هذا المؤتيا
الصحاقي المشار اليه(؟؟ا): « فيما يتعلق بالموئقف وتطوراته ف المرحصلة الآخيرة شامت
الحكومة من جانيها بالتذكير ببعض القوانين والانظمة المرعية في هذا البلد ... وهي لا
تستطيع ان تتخلى عن واجباتها من جهة ولا تستطيع من جهة أخرى أن تبطل مفعول
التوائين والائظمة القائمة قِ هذا اليلد + ضع الأسيف وفع ما وشع نتيجة ؛ لسبوعء اه
نمث المقاومة في هذا البلد واستمرت لاثنا آمنا بهذا الحق المشروع» حقنا في مقاومة الظام
والعدوان ومقأومة الاحتلال ... ونمت لاننا أردناها أن تنمو . لم يستهدف أحد ولياً
يستهدف أحد في يوم من الايا م المقاومة ؛ هي منا ونحن منها واليها . .. ويدتى هذا البلد
وهذا الشعب يدا واحدة وقلنا واحدا خلاف ثواته المسلحة المصميمة القادرة على أن تؤدي
واجبها ودورها على أكمل وجه والتي هي مفخرة كل انسان في هذا البلد ومفخرة كل
انسان في الوطن العربي الكبير ؛ ومن حق هذه القوات المسلّحة ان تال الاحترام
والتقدير والمحبة » ان تعيثى في قلب كل انسان 4 ومن حقها أيضا أن تطمئن الى آنا
الصفوف خلف الصفوف متراصة حتى تؤدي دورها على اكمل وجه . . ٠ وجدنا ف عملية
احصاء انه نتيجة الحوادث على الطرق وريما بسبب عدم استخدام السلاح بالشكل
الصحيم في أماكن عامة وغيرها ان خسارتنا في السنة الماضية عدد كدر جدا بن الابرياء
من الرجال والنساء والاطفال ؛ وكان ان وجدنا النسبة بلغت حدا عاليا جدا .
ضمن العوامل جعلت دن الضروري بالفعل أن ن يكون هناك تنظيم وتنسيق يحول الى د
ما دون وقوع ملل هذه الحوادث المؤسفة .. . نحن لسنا ضد حمل او خزن السلاح في
مدن الأردن 85 ٠ ونمحن لسدنا ضك تسلح الشسعب ولا توحد أدينا أية نية لإاخذ السلاح من
أبدي أبناع الشعب «( ٠. وال عن الاجرا ءات الْد ى اتخذتها الحكومة ١ اجتمعت 2 /
.ةا واتخذت آحرا عات من ؟ نقطة تستهدف تذديد حركة المقاومة )(10ل)ء قال أنه
« تقرر في ضوء الظروف ؛ وكان من بينها سوء الظن باجراءاتناء أن تحمد هذه القرار أت
وكان السددب الرئيسي 5 ذلك هو ها لمسيئاه من الشسعور المخلص الصادق من جميع
المعنيين بالأمر الذين أرتفعوا الى مسدتوى المسؤولية وتقدير الملصلحة العامة وبذلك بدأت
الامور تعود أل ى حالتها الطبيعية في ألوئكت الذي يجري فيه حوار حتى يكون هناك وضع
سليم مثة بالمئة. وبحيث دم حدد الطائات من آجل المعركة ا
دأحمال 4 كان موكفا حسين ف هذه المرحلة محكوما بالمعطياتك التي أغرزتها والتي كان
عنوائها العريضسى أن هذه اأرحلة تمثل عهد تصاعد حركة المقاومة ومدها الجماهيري
اأواسع وقوتها الغالة المؤئرة 34 ودن هنا كان نهم حسسين ف تعامله مع المثاومة هحا
مراوغا :ي اعلان الدعم اللفظي للمقاومة. ي محاولة ضربها بهدف تقليصها وتقزيمها
لتخد م أغراضه ا ى التراجع في حال الفشل. ى الالتزام بالتشسكيك في المقاومة.
ى محاولة تأليب الحيش علي ٠ غير أن هذه المرحلة انيت بالصدا م الكبير الذي حدث ف
دزيران ان | والذى كان مقدمة مرطة اختلفت فيها المعطيات وبالتالي موف حسين
لقسمة .
المرحلة الثائثة س عود على بدء : بدأت توجهات النظظا م الاردني بصورة كثيفة نحو تصفية
المقاومة 03 الساحة الاردنية يي أعقاب أزمة هر شسباط مبسائرة 2 وقد تاكدت هذه
القوات الخاصة شف في المواجهة المسلحة التي فرضت على المقاومة في حزيران ./151 .
وكانت جميع الدلائل تشير ألى أن هذا التوجه سياخذ مداه الكامل : فالتحرك الاميركي
ف نيسان ./151 من خلال زيارات جوزيف سسديسكو » مساعد وزير الخارجية الاميركية )
لى المنطقة كانت توحي بأن تحريك « أزمة الشرق الاومسط »© عن مواقعها الحايدة
27 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 23
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39479 (2 views)