شؤون فلسطينية : عدد 23 (ص 176)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 23 (ص 176)
- المحتوى
-
الخ ... وبالتالي يتقبأون في أغلب الاحيان دور
المؤسسية العد.كرية الاسرائيلية 0 ص ؟؟7؟ .
اذا يتقبلون دور المؤسسة العسكرية ؟ ولمصلحة
من ؟ وبتنسيق من كتب في مكان اخر عن
عدم ملائمة التجربة الاسرائيئية العسكرية لافريتيا
يقرر « ولا يمكن تشبيه دور المؤسسة العسكرية
في السياسة بدور اي جيش من دول العالم الثالث
عاية حيت ان سيطرتهم يحكية على الشؤون
المختلقة » ص ١1/ . لا يقسر لنا هنا إذن كيف امكن
عن طريق المؤسسة « تجديد ايمان الاجيال الجديدة
باسرائيل » ؟ ! تستطيع تحن أن توضح كينا
نقلت التجربة وكيف طبقت ., وماذ! عن نجاحاتها
« وبين كل الادوار التي تمثلها اسسرائيل. في افريقيا
يمثل الاهتمام بالجائب العسكري جزءا كبوا في
البرامج الاسرائيلية ازاء افريقيا . ويتضح المخطط
الرامي الى غرمى ركائز الاستعمار الجديد في
القارة الانريقية وتثبت أقدامه وضمان حمايته
بواسطة جيوش الدول المضيئة نغسها التي تلقت
معظمها تدريبات عسكرية في اسرائيل © اى تدريت
بواسطة الخبراء الاسرائيلبين في بلادهم © ويتفس
الوتث وبواسطة نفس القوات يتم اجهاض حركات
التحرر الاذريتقية 4 وقبسع اية منظبات شعبية
مناهضة للاستعيار ومعارضة لسياية الدول
المحلية . وبالطيع فان كافة البرامج العسكرية
توضصع بالتشاور مع المخايرات المركزية الامريكية »
تقرير الحرية عدد 1.4" [ هذه الحتائق تفسر
الالغار التي بقيت دون تفسير لدى المؤلف .
يصدد تحليله لاهدافه إسرائيل كيبا هي في البيانات
المشتركة مع حكومات انريقيا يورد المؤلف استنتاجا
لا يخلو من الغرابة والطرافة « البيانات المشتركة
تدل على أن اسرائيل تركز على المفاوضات
المباشرة حتى قبل حزيران .. دون الاخذ ينتلر
الاعتبار تواعد القاثون الدولي التي تنص على ان
هناك عدة وسائل لنفى المنازعات بالطرق السلمية»
لا تقتصر على المفاوضات المباشرة فهناك الموساطة
او التوفيق والمسامي الحبيدة ؟ والتحكيسم
والقضاء © ص ٠ 1٠١ هكذا تتحول الاكاديبية لدي
المؤاف حتبية أما القوائين فلماذا غاب عن اأؤلف
حتى كيفية صيافة القوائين والانظبة . باعتبار
القانون كائن حي في المجتمع يستجيب لضرورات
موضوعية وعند تطبيته على ظروف مماثلة يكتسب
قوة القياس في التطبيق . كيف كنز المؤلف موق
كل الظروف الخاصة والمتبيزة لاسرائيل وحاول
قر التانون الدولي لتطبقه على عدوان وجودها .
وهل كانت نية المشرع في صيافته 3 للمسساعي
الحبيدة ©» والتوفيق »© الى معالجة التضية
الفلسطينية واسرائيل . لا نضيف اكثر حسبنا ان
نذكر أن الاستاذ المشرف عبدالله عودة نائب رئيس
تحرير الاهرام واللجنة المشرقة على مثاققضة
الرسالة وآرائها عن « المساعي الحبيدة © قد
كافلوا المؤلف بدرجة حيد جدا بعد اكمال المناققشة
احتراما منهم لاكاديمية البحث .
الفصل الخاص بقياس فاعلية السياسة الاسرائيلية
عبر المؤتمرات الدولية يترر مستئتجا « يمكن القول
يصفة عامة ان هذه المؤتيرات لا تنقي الوجود
الاسرائيلي ولكن تنادي بحتوق شعب فلسبطين
والانسحاب من الاراضي العربية المحتلة » ( من
8 ) . لم يكلف المؤلف نفسه عناء تحليل الوزن
السياسي للقوى الفاعلة والمؤثرة في صيافة
التقرارات »4 وما تعكسه تلك الصيافات من تغييز
دائم في موازين القوى المؤيدة او المعارضة لوجهة
النظر العربية ٠. وهو ما نجم عن اغتضاح حقيقة
اسرائيل وارتباطها بالاستراتيجية الاسشعمارية
من جهة وضغط حركات التحرر الافريقية والعالمية
على مواقف الحكومات في المنظمة الدولية ومنظية
الوحدة الافريقية + وما كان وأضحا ف مؤتمرات
يلقراد 6 والدار البيضاء ولوسسياكا .
بعد عرضسه لسير المؤتمرات الدولية »© وتنظيم
جداول الاصوات وعرض اللمثاريع المختلفة »©
يستغرب المؤلف تردد الدول الافريقية وعسدم
تأييدها الحاسم لتلعرب يادائنة ابرائيل *»
مستخلصا من ذلك نجاح السياسة الاسرائيلية في
اغريقيا في تحقيوق أهدافيا خاصة منذ حزيران /139ة ٠
يقرر « كما ظهر في قرار الجمعية العامة .. وان
دل على شيء غائما يدل على تجاح السياسة
الاسرائيلية في اريقيا التي وصلت الى درجة
جعلت من الصعب على هذه الدول ككل أن تؤيد
انسحاب التوات الاسرائيلية من الاراضي التي
احتلتها بعد حرب حزيران ا" »4 رص ١ه5 ) .
هكذا وكأن المؤلف لم يبدأ اطروحته في عام حرب
حزيرآن وهو من أكثر الاعوام نشاطا للدبلوماسية
الاسرائيلية والتي عملت بعد العدوان ويواسطة
ممثلها الصهيوني الشهير ( فولدتيرغ ) في دورة
الجمعية العامة كل جهدها »> ووضعت وزنهيا
الدولي اقتصاديا وسياسة في خدمة الاهداف
ها - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 23
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22133 (3 views)