شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 67)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 67)
المحتوى
الذي هو المجموعة اليهودية العالمية الد ي يحاولون استقطابها لهذه الارض » ولكن في
النهاية لهم الان عور ذائي بانهم ملخرسونة في هذه الارض التي يقيمون عليها » .هذا
بالنسبة لنا » لا يعني اللي الاغتراف من طرفئا بالحق لهم .بهذا الشبعور ؛ اما من .باب
الواقعية الثورية 5 وضع خطة او اسثر انيجي تحرير 6 لا بد من الاخذُ. سعين الاعتبيار
هذا الشعور الذاتي عند العدو وبالتالى استعداده الاقوى من استعداد الجنود
الاسيركيين في فيتنام للدفاع عن وجوده البشري في فلسطين وبالتالي » الحاجة من قربلنا
الى تخليل: المجتيع لاسر أثيلي كما هو للاخذ بعين “الاعتبار التناقضات التي قد اتناك ليبين
من :تلقام انفسهنا نظرا لارشباط أسر أثيل. اقتصاديا تعجلة الانيريالية 'العامية ائما بالشغط
العسكري الفلسطيني والعربي ‎٠‏ اغني أنه لن تنرر التناتضات الأسراكيلية 6 ولن:تتطور
ولن 'تشكل: خطرا ع ى الوجود وعلى الوحدة الاسرائيلية وعلى هيمنة الايديولوجية
الصهيونية على اليهود الاسرائيليين الا بوجود ا عسكري فلسطيني وعربي يهدد
الكيان الاسرائيلي يرافقه توجه سياسي ثوري للافراد. هذا طبعا لاستكمال هذه النقطة.
تقطة أخرة # احب اد ن اشسير لها في معرض الكلام عن التجربة الفيتنامية ولم يشر لها
هي بتقديري ' اهمية القادة ‎٠‏ طبعا تكلمنا عن دور الحزب والجبهة انما اقصد اكثر من
ذلك اهمية القيادة كافراد » عنصر الاغراد الثياديين ‎٠‏ لقد توفرت في فيتنام نيادات من
نوع تاريخي »2 « هوشي منه » مثلا ليس قائدا عاديا » هو قائد: تاريخي داب لي
استراتيجياً عسكريا عأديا » هو عسكري استرائيجي من كبار الاستراتيجيين الذيسن
أنجبهم علم الحرب خلال الكرون الاخيرة هذا باعتراف أعداء الشبعب الفيتنامي نفسه .
فالعنصر الذاتي في التجربة الفيتنامية هو عنصر مهم ولا بد من توفره كذلك مع الشروط
الاخرى التي هي طبعا حيوية جدا في المنطقة العربية » الشروط التي تكلمنا عنها في كل
كلامنا السابق ‎٠.‏
‏تحسين بشير : اجد اننا نعوشش الان في بحر من الاسئلة » بعد هذه المناقثشة » لقد ابئدا
الاخ منير مجموعة من الاسسئلة الجيدة ‎٠‏ الاخ داود أكمل عليها .ولكن يتردد في راسي لاذا
لم تتمكن اللورجؤازية العربية من أن تكون على درجة من الكفاءة الموازية لبور جوازية
الصهيونية لتتمكن من الانتصار عليها او حتى ردعها أو حتئ الحد منها ؟ لماذا لم تتمكن
الثورة الفلسطينية تخطي الكثير من العقبات ؟ لماذا لم نتعلم سياسيا واجتماعيا من
هزيمة 1951 ونكون جيشا تكويئه مختلف وتفكيره مختلف ؟ لماذا اذهب للجزائر مثلا »
يتول لي أحد. الجاهدين التدساء © احذا حاريتا وتورنا فرتسا.) عملنا عرب فسسبدة وائتع
في فلسطين او في المشرق لا تريدون ان تتعلموا . ومع ذلك اجد منطلقات تؤخذ بشكل
اتوماتيكي + كان كل غربي يجد في الدحرير اتضيته الاو ؛ في حين اجد اولويات مختلفة
وتفكير مختلف ‎٠.‏ المجاهد الجزائري يعتقد انه ند مارس حرب شسعبية ونجح فيها وائه
الآن تدكل: اهل البناء الاشتراكي كما يتصوره . بالنسبة له في الجزائر ؛ مشكلة
فلسطين هذه هي متمكلة يتعاطف معها دينيا ‏ وقوميا بحد اقل واكنها مشكلة هناك
في فلسطين وعندكم في مصر وبعيدة . كثرت التساؤلات في رأ سي »© والواقع نتيجة هذه
التساؤلات كيف لم نتمكن سسواء الاشتراكيون وسواء الافستراكون النادوة بالحصرب
الشعبية وسواء المثقفون الثوريون وسواء الثوريون غير المثقفين » ان انحول هذه الاراء
التي من 1537 الى الان اصبحث كلاما يعاد يوميا في المقاهي »؛ الى قيم جديدة حية
وتطبيق حي . هذه هي التساؤلات الني خرجت فيها ل هذه العسال لات بالمتارسة
الحفيتية سيجيب عليها الجيلٍ الحالي أو الجيل القادم بشكل اكثر ايجابية . ولكن ارجو
ن اعلق تعليقا بسيطا على آراء الان خ الهيئم العسكرية » وهذا يتعلق بمسألة ما هنو
لصي وما هي الهزيمة . الثورة الفيتنامية قدرة . كثبرون سيقولون ان اتفاقية وقف
اطلاق النار هذه ليست نصرا . هي تغيير النزاع » مرحلة النراع اخذت شسكلا اخر »
وهذه الولايات المتحدة على علاقات طيبة مع الاتحاد السوفياتي والصين . قد يكون
”1/
تاريخ
أغسطس ١٩٧٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 58938 (1 views)