شؤون فلسطينية : عدد 25 (ص 144)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 25 (ص 144)
- المحتوى
-
كنابه والتي غممئها ( أقائيبه ) الثلاثة قد حلث
كل المشاكل وبأن بامكانه أن يذهب ليستريح بعد
أن أضاء بصبيرة الطبقة العاملة بما تحتاجه وبالدور
الذي عليها أن تلعبه ٠,
الماركسيون الحتيقيون والمناضلون الكوريون ف
غياب حزب الطبقة العاملة لا يجلسون في بيوتهم
والامة تتعرض لخطر التصنية والاستسلام ©) وهم
كذلك لا يرقعون نسيوقهم في وجه القوة الوحيدة
التي تتصدى للهجية الصهيونية الامبريالية
الرجعية. » وتقدم آلاف الشسهداء من أجل دحر هده
الهجبة زافشالها . الماركت.يون دائيا بين الجماهير
وف معمعان قتثالها اليومي © هم الأكثر عيبلا »
والاكثر تضحية © والاكثر قدرة على العيل مع
الجماعر وتيادتها 6 واذا لم يفعل الماركسيون ذلك
غان تسعبئا لن يحبهم أو يحترمهم 4 ولن يمذحهم
قط قيادته حتى ولو جاعوا يحزب ماركسي تفصيل
على «واصقات العظم وأقائبيهة ,.
الطريف في محاكيات العظم لفكر حركة المقاومة
وممارساتها هس تحديدا تم أنه يطاليها بأن
تطرح فكريا وسياسيا وتمارس مثل أي حزب
ماركسي ولانها لا تفعل ذلك مان العظم لا يتردد
لحلة واحدة عن شطبها واعلان اخلاسسها © في
الوقت الذي !إعلنت « فتح »© بأنها حركة وليسدت
حزيا ماركسيا ولا ليبراليا ٠. بتواضع قالت « نتح »
انها تطميح من خلال المسيرة أن تتحول الى حزب
مغتنية بالفكر والنظرية من خلال المبارسة ٠.
وما" دام الامر كذلك »4 فان « فتح » هي حركة
وطئية آمنت بالكفاح الملح وحرب الشعب »©
وحين انطلقت لم يتجاوز: عدد أقرادها سواء في
قواث العاصفة أو في تنظيم. قتعم السسياسي المئات.
بعد حزيران لا ومع انطلاقة « متح » الثائية وبعد
الكرامة تحديداآ عام 58 تدافعت الجياهر نحو
« فتح » سواء كيقاتلين أو كأعضاء في التنظيم
ودون أن تكون « فتح » قادرة تنثليميا أو عسكريا
على استيعاب هذا التدقق اليشري الهائل . كانت
أعيام خيار الرفض أو التبول ولم يكن الترار سهلا؛
الا ان مبررات التبول كانت أتوى .
وي شباط 54" تتدمت دبابات السلطة الاردنية
لتصفية تواعد « فتح »© في الاغوار ٠
هي 1/15اك/رخة" واجهت « فتح » مؤآأمرة التصنية
في الاردن © وكانت تحتاج الى حباهير مسلحهصة
لحماية الثورة © والى أعضاء في التنظيم لقيادة
هذه الجماهير لثيادة اأيليشيا ٠
ينيسان 56 وأجيث المؤائرة في' لبنان وكانت
'* . فتح 4-بحاجة ألى مقاتلين وميليثبيا ايضًا ٠
0 تشرين 55 المؤامرة الثائية في لبتان
ي شباط 7١ حملة التصنية الثالثة في الاردن .
وي حزيران /١ حملة. التصفية الرابعة في الازدن .
يه تموز .لا واجهت الثورة مؤامرة روجرز والمواغتة
الوطنية العربية عليها .
ثلاثون شهرا مقط هي النترة التي كأن على فتح
فيها أن تواجه كل هذه المؤامرات وإلتصئيات دون
أن تنسى للحظة واحدة دورها الاساني في الارض
المحتلة التي خاجاتها هزيمة حزيران وهي تفتقد الى
الاحزاب والتنظيمات والسلاج ٠ :
ونحن: حين نسجل كل ذلك © لا تقدم نتاوى او
تبريرات للاخطاء والسلبيات © والتي كان بعضها
خطرا وتاتلا ٠. الا أن كانة ملاحظاتنا وانتقاداتنا
يجب أن تل في داخل الإطر التنظيبية أي على
الاثل ليس على صنجات الجرائد والمجلاث والكتب»)
ولا نظن ان الدكتور العظلم سيختلف معنا حول هذه
المسألة التنظيمية البسيطة . وكان على الدكتور
أن يلاحظ ذلك حين شن هجويه على بعض كوادر
وقيادات « فتيح » لائها لم تحدد موققبا من التخلام
5 الاردن” في الوقت الذي كانت تخميل فيه السلاح
في احياء عبان هد هذا النظام ٠
ان مسيرة الثلاثين شهرا ٠ من شباط هيه الى قموز
ريما “لانت اتحتاج الى تنظيسم حزبي تعرس ف
النضال تعثرات السئين ولديه آلف الكوادر .
فكيق تمكنت حركة وطئية صغيرة في البداية أن
تصيد وتنيو 6 ولا زالت حتى الان تقاتل داخل
الارضى المحتلة وخارجها ؟ هذا السؤالٍ لهام لا
يعني الدكتور العظم » ولهذا لم يتوقف أماية .
نحن تعتقد أن ن الموقف السيامي العام والشهارات
التي طرحتها « فتح » وممارس.تها لهذه الشعارات»؛
هي صحريجة في لخطوطليا العاية > غير أن هذه
الصحة لا زالت تحتاج الى اغنلاء كل يوم
بالتفاضيل 'التبي . يعززهبا . ويؤكدها الى اسع
والمماردبات 4 وهذا. درسس.. ايجابي هام تخرص به
من تجربة السنوات الماضية. ». وكل- توجه لنكضن
هذه الثشمار!ت بالحديث عن دولة أو'نأمة يهودية
أو. تقسيم الخ ..٠ سيجهض مقدما أي حزت ©
تقل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 25
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22389 (3 views)