شؤون فلسطينية : عدد 25 (ص 162)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 25 (ص 162)
المحتوى
ويستشهد .برأي للشؤون السوفييتية الدولية هو
في حقيتته تحصيل حاصل © حيث أن هذا المعنى
موجود في الكتاب ويلاحظ انه ورد بهذا الاستشهاد
الصراع الطبقي 4 وهذا يدخل في اطإر تفسيرات
كاتب المراجعة للظواعر ومقا لاعتبارات عقائدية
اي التحيز والايتعاد عن الموضوعية > اي ائني
احد نفسي أمام عقائدي يتعرض لكتاب علبي ومن
هنا يسهل تفسي كل با يذهب اليه ‎٠‏
5 أبدي أشد أسفي لان كاتب المراجعة شوه
الارقام التي لا يجوز لاي شخص ان يشوهها فيتول
أن المعوئة التي تقديها اسرائيل لافريقيا لا تمثل
سوى ه بز من المعونات الخارجية للقارة »© وارجو
من قراء شؤون فلسطينية ان يرجعوا الى الكتاب
ص 158 لبلاحظوا أن الرقم الحتيقي هو خبسة
من المائة ني المائة [ ه.رم ] ثم يعود مرة اخرى
الى استخدام الالناظ العقائدية مثل « تخطيط
اشتراكي خاص » وقير ذلك من الالناظ المتحية
التي توضم للقارىءم كيف أن الاعتيارات العتائدية
هي المسيطرة على فكر كاتب المراجعة ‎٠‏
يخلط كاتب المراجعة بين ألفاظ لا يخلط بينها
اي شخص يعرف الحد الادنى من المبادىم العلمية
للثقافة السياسية © فهو يخلط بين اتحَاذ الترار
ومناقشته بالنسية للكنيست مما أوقعه في أخطاء لا
يحسد عليها © فلا يوجد تناقمن كيبا ادعى كاتب
المراجعة بين ضعقه دور الكنيست في السسياسة
الخارجية وبين اتسام مناقشاته بالنضوج بالنظر
الى اعتبارات التعليم ودور كيار السنن 4 وان ذلك
لا يعني أن, نج التفكير مرتبط بسن معيئة © ثم
يعود كاتبه المراجعة ويخطلط مرة اخرى بين التعبير
عن الرأي العام واتخاذ القرار .
م عنديا تعرض كاتب المراجعة اللمؤسسة
العسكرية +4 لجأ كعادته إلى تشويه ما ذكخره
المؤلفك © ونسب اليها أقوالا لم يذكرها يسبب
تمزيقه للوتائع وترقيعها [ انتلر ص 1م 4 ]
من الكتاب ,
4 فهم كاتب المراجعة كعادته بشكل خاطىء
المقصود بالديلوماسية الشعبية غنديا تعرض
للهستدروت © والمقصود هنا هو الدبلوماسية
الشفعبية بالنسبة لائريقيا ( انظر ص ‎5١‏ - ل ؟»
من الكتاب ) .
‎+٠‏ ل عنديا تعرض كاتب المراجعة لاهداف
السياسة الخارجية الاسرائيلية في اغفريقيا أراد ان
‏يلزم المؤلف بالتزامات عقائدية يراها نمطا فعاليا
هو يريد من اللألقهء أن يتحدث عن الاميريالية
العالية متناسيا ائني عرقت الفكرة يقكل خاص
عنديا قلت ان اهداف السياسة الخارجية تكشف
عن الطبيعة الامتعيارية لاسرائيل اي ان القضية
هي استعبال ألفاظ متائدية والاستطراد يدون داع
عند كاتب المراجعة .
‎١‏ - هزعم كائب المراجعة إن المؤلف لم يعرف
حقيقة العلاقات الامريكية الاسرائيكية من الناحية
التمويلية » واتني انصح كاتب المراجعة بالرجوع
الى ص ه46؟ ‏ 758 من الكتاب لبيراجع ما كتيه
ويثيت الاخطاء التي ارتكيها .
‎١‏ يطلب كاتب المراجعة من مؤلف الكتاب ان
يتعرض بالتفصيل للعوامل المتعلتة بالاقتصاديات
الافريقية ... الخ . فقد تعرض.ت الدراسة لذلك
في إطار موضوعهاء اما ما يطالب به كاتبي المراجعة
فيخرج عن نطاق الدراسة ‎٠‏
‏15 لس عتديا تعره كاتب المراجعة لاستغلال
امرائيل للتخلف شوه الوقائع © فالدراسة تقول
ان: العوامل الافريقية التي ساعدوت السسياسة
‏الخارجية الاسرائيلية هي الميرات الاستعياري
‏ومشاكل الاستقلال الافريقي الخاصة بالتنمية
والكوادر [ انظر بالتفصيل ص ‎١28‏ -ل 1197 ] .
5 نا يتنادى كاتب' المراجعة:- في' عدم: الدتة فيئقل
من الكتاب وسائل السياسة الخارجية الاسرائيلية
في أغريقيا على انها الوسيائل القسي ساعدت
اسرائيل على تنفيذ سياستها :.
‏8 ل عندما يتعرض كاتبه المراجعة لمماهدات
الصداقة يما يتعلق بتقليد اسرائيل للدول الكبرى
يذكر معلوبات لا ندري كيف توصل آليها وتتئافى
مع ما ذكر في الكتاب [ انظر ص 19/8 195 ]
وينطبق نفس الشيء عند تعرضه للبيانئات الماستركة.
‏+1 ع يتعمد الكاتبيه تشويةه ما ذهب اليه المؤلقف
‏عن موقفه اثيوبيا مبعنا في الاستطراد والحديث
عن معلومات لا تتصل بما ذكر في الكتاب » ومغتلا
الفرق بين ما يقوله مسؤول أثيوبي وما يستئتهه
المؤلف *» وينطيق ذلك عند تعرضه لثفيتيا و الكنهو
برازافيل وذلك بابراز جزء من ما كتب لاثبات ما
يحلو له واهمال الجزء الاخر .
‎6» ‏لا يدرك كاتئب المراجعة ما يهل ادراكه‎ 1١
‏غيرى ان هناك تناقضا بين قبول قينيا قيام علاقات‎
‏ككل
تاريخ
سبتمبر ١٩٧٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22366 (3 views)