شؤون فلسطينية : عدد 25 (ص 163)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 25 (ص 163)
المحتوى
دبلوماسية مع اسرائيل واغلاق السمفارة: الاسرائيلية
بعد حزيران 1457 والواقع ان القبول كان موجودا
بدليل اغلاق السفارة بعد ذلك. ©؛ وييدو أن كاتب
المراجعة لم يدرك الطبيعة الاكاديبية لتقسيم
الوسائل السياسية في الفصل الاول من !لباب
الثالث فى إلكثاب مما يلتيس له العذر ‎٠‏
18 يريد كاتب المراجعة ان يلزم المؤلف بآرائه
العقائدية فيجهض كعادة. العقائديين تنسيرات
المؤلف » ثم يقول « إن اللبيعة العقائدية للانظية
وقدرتها على ذك ارتباطاتها بالحلتات الاقتصادية
الاستعمارية وموقفها من حركات التحرير الافريقية
والعامية هي المؤشرات الحاسية في تحديد سياستها
تجاه القضايا العربية وغلسطين » . وائني اترك
ذلك لقارىء شؤون “فلسطيئية الحكم على كاتب
المراجعة »؛ ومدى علاقة ذلك بقسيل الم
العقائدي .
5 ساتوهم كاتب المراجعة ان هناك الغازا بتيت
دون تفسير لدى المؤلف عندما رتب بعض الوقائع
في الكتاب بشكل مشوه ل إي كاتب المراجعة ‏
فهو يهاجم ويتساعل عن أشياء اجاب عليها المؤلف
عتدما تعرض للودائل المختلفة للسياسسة الخارجية
الاسرائيلية في افريقيا ومنها الوسائل العسكرية,
‎٠‏ ل لجا كاتب المراجعة الى التشويه حتى في
الارتام فيذكر في معرض الهجوم على المؤلف ولجنة
التحكيم على الاطروحة ص 181 من الكتاب على
انها ص ‎١8١‏ © وهو يتعلق بتركيز اسرائيل على
المفاوضات المباشرة حتى قبل خرب 1951 © غفسر
كاتب المراجعة الكل بالجزء وذلكه باكتباس غترة
5 ها به 1 0 يتمق مع ضيوئها ثم مخاولا
وصف ما كتبه 3 بالحتمية » مع العلم إن ما كتب
لا يدل على ذلك اطلاتا > ثم يتهكم ويسكر من لجنة
مناقشية الاطروحة التي تكونته من أساتذة اكاذيبيين
لا عقائديين لديم يكانتهم الدولية . ش
‎١‏ ل عندما تعرض كاتب المراجعة لقاعلية
السياسة الخارجية الاسراثيلية في اغريقيا لجأ الى
التشويه وسرد الوقائع بسكل لا يتيشى بع مضمون
الاطروجحة مقحما اسلونه الاستطرادي في اشياء
أبعد ما تكون عن الرنسالة :
‏؟؟ ل نظر! لجهل كاتب المراجعة بالمفاهيم الاكاديمية
‎15
‏وهو كسب الرأي العام الافزيقي لصائلح اسرائيل
فالدراسة .ركرت على. الرأي العام . الرسمي. مع
الاخذ في الاعتبار الرأي العام غير الرسمي ؛ لان
الدراسة في مجال السياسة الخارجية للدول ء
‏9؟ عد يبدو أن الكاتب اعتبر كل ها ذكرته مجلة
الشؤون الدولية السوفييتية والحرية حتيقة لا
يمكن مناتشتها ب اما ها يقوله اساتذة العلوم
السياسية فهو غير صحيح ثي رأيهة ب ويفسر ذلك
بتكويئه العتائدي الذي ينيع بشكل واضح في ما
5 ل عنديا تعرض كاتبه المراجعة لما جاء مي
الكتابه عن مجاح السيائة الاسرائيلية شوه ما لا
يشوه ونقل عن المؤلف صياغة ترار مجلس الامن
زم 145 لعام /195319 في أطار اسلوبه الا-تطرادي
الفارغ من المعنى ‎٠‏
‏ه؟ ‏ يعتبر كاتب المراجعة ان الوضع
الجيوبوليتيكي لاسرائيل غير دقيق ويقول لاذا ,
لاسراثيل 1 الوضيع الجيويوليتيكي هو وضع خاص
بالوطن والترابي الفلسطيني ‎٠‏ وهذا يوضح سوم
غهم كاتب المراجغة . فالدراسة تقول أن أسرائيل
تيثل نيطا من أثتياط الاستعمسار الاستيطائني
القائم على الاغتصاب كبا يعتبر أن قيام اسرائيل
على انتقاض فلسطين. خطأ فهو يقول أن الانقاض
ان“صح التعبير هي الاداة البريطانية المحتلة وهذا
يوضح عدم الالمام بمفهوم الدولة فالمقصود بالانقاض
هي الارضس الفلسطيتية وليس الشهب وأي طالب
مبتدىء .في علم .السياسة يدرك ذلك . 2
‏5؟ لا يتول كاتب المراجعة ان صيافة الدول
الكبرى غير دقيتة وغير علمية بل ومشبوهة ؛ ونحن
تنصحه يسؤال اي شخص يعرفه حدا ادنى من
المعلومات العامة ليوضح له ان صيافة الدول
الكبرى صحيحة وعلبية 3 ْ
‏لال د يتحدث كاتب المراجعة عن « مستلزمات
المنهج التحولي في التحليل » وهدا يدل على عدم
فهية ناهج البحث م وكأن المناهج عنده هلي القاظط
خيالية نارفة من المغلى ,
‏محمد علي العويني
تاريخ
سبتمبر ١٩٧٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22364 (3 views)