شؤون فلسطينية : عدد 29 (ص 136)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 29 (ص 136)
- المحتوى
-
إنقلا عن الاصل ايضال «ع122ولالآ لهعزعه120101»
هذا وقد أورد الكاتب المذكور الكتابين اللذين نتل
منهبا عشرات الصفحات نقل مسطرة ضّمن_قائية
المراجع الطويلة العربية والاجنبية التي الحقها
بكتابه بي صنفحات ؟95؟ 599 والتي نقك في انه
استخدم مثها شيئا © ولكن ذلك لا يعفيه من جريمة
السرقة الادبية التي ارتكبها على هذا التحو
الفاح لان الكاتب حين ينقل عن مراجع لا ينقل
صنحات طويلة متوالية ودون أن يذكر هذا في
هاميش كتايته وينتعم الاقواس المحددة للفقرات
المأخوذة . ومن هنا نرى أن كتاب « معين أحمد
محمود » ليس جديدا لي شيء الا في كونه قد طبع
عام 199/5 بينما طبع كتاب « محيود شليته خطاب »
« العسكرية الاسرائيلية » في هام 1534 وطبع
كتاب « هيثم الكيلاني » « المذهب العسكري
الاسراثيلي » في عام 1534 © ومن ثم كان يجب أن
يسبى الكتاب الجديد المزعوم « طبعة مختصرة
جديدة © لاجزاء من الكتابين المذكورين ٠. وحيث
اننا لسنا بصدد تقد مادة هذين الكتابين الان فائنا
لن نتقوم بتتييم المادة العلمية المزعومة التي يقدمها
كتاب « الجديد في العسكرية الاسرائيلية » لانه
ليس جديدا في شيء سوى في تاريخ نشره واختلاف
الدار الذي نشرته عن الدور التي تنشرت الكتابين
الأكورين !
اما المقاطع التي نعتقد بأن الاستاذ معين محبود
قد كتبها فهي مليئة بالتناقضات والاخطاء الفادحة»
مما يشير الى ان معارفه العسكرية تتفوق على
براعته في ١ التاليف » فكل مقطع ينطق يجهله التأم
في الشؤون العسكرية . فهو يشير مثلا الى أن
السوير ميستير تحمل هه قذيفة جو لا جو © في
حين تحمل معظم المقاتلات الاحدث من السويبر
ميستير صاروخين آثنين فقط © وكان يمكن اعتبار
هذا خطأ مطبعيا لول ائه تكرر في الحديث عسن
خواص الميراج التي تحمل ؟7 صاروخا جو ل جوء.
ويبدو انه اعثير تذائف الطائرات العادية جو
ارضص صواريخ جو - جو . كما انه لا يدع مجالاً
لخبثاء الطيران آن يخدعوه نيكشف « تمويههسم
الواضيح ) فيما يختص بطائرة « السبكاي هوك
التكتيكية » والتي ليست سوى «طائرة امستر اتيجية»
متنكرة « ولان الغرض الوحيد الذي دفع اسرائيل
لاختبارها هو استخدامها للافراض الاستراتيجية» ؛
ولا تفوت عليه الخدعة التائلة يأن طراز طائرة
السكاي هوك قديم لان هذا التول « ينطوي على
وخردل
تيويه آخر اذ سيق أن رآأينا عدة علامات ( يقصد
نياذج ) مئها وكان آخرها ( | ) التي إنتجت عام
19595951 0 . ويتضم من التاريخ الذي
أورده الكاتب إن الطائراته تديية والمعلومات عنها
متوفرة وليس هناك مجال « لتبويهها » أو « كشف
هذا التبويه » . ويشير بعد ذلك الى ان اسرائيل
« مستستخدمها ( السكاي هوك ) بل واستخدمتها
فعلا في ه حزيران في قصف الاهدافه العربية
البعيدة » صفحة ؟ أي قبل أن تصل الطائرات
الى اسرائيل 6 لان الدقعة الاولى وصلت يعد
حرب حزيران ؛ حيث تمت الصفقة الاولى لبيع
طائرات امريكية لاسرائيل في 8؟ كانون ا/رهةكةا »؛
ووصلت الطائرات الاولى في أيلول 1955 ٠ ويضيف
بأن « مداها يستطيع بلوغ التاهرة والاسكندرية »
ثم تتملكه رغبة في المبالقة فيضيف « بل حتى
الحبائية وبغداد » هذا مع أنه يقول أن مداها
الاتصى يزيد على 1١٠١ ميل بقليل ( أي نحو
55.5 ) هذا في صفحة 4؟١ © ولكنه يتخنضص. في
الصفحة التالية ليصيح « دائرة مداها ..2! كم »,
ولا تتوقف أقلاطه عند طائرات السكاي هوك ©
بل تتعداها الى كل انواع الطائرات تقريبا؛ مفسرعة
طائرة التانتوم عئده « تتجاوز سرعة الصوت ونصف
المرة » وهذ! ما لا يتفق مع الحقيقة فسرمتها تيلم
(9؟4؟ ماكم.وحمولتيا عنده «تبلمٌ ضعني وزنها
اي حوالي 6؟ طنا » هذا في صفحة م؟! ©» كم
تنخنض الحمولة الى ه أطنان في الصفحة ١5.١ »©
بيئما تبلغ حمولتها الحقيقية من المواد الحربية
كخماء وكذلك الميراج التي تبلمٌ سرعتها
؟ كم/رساعة ؛ صفحة ؟؟ 4 ثم تنخفضص الي
٠ كملكرساعة في الصفحة 1١9 © ثم ثعود
السرعة الى الارتفاع قتصبح 0٠//ا؟ كم/رساعة ف
الصفحة 1849 »4 وهذا يشير الى أنه قد شرح
مواصقات الميراج ثلاث مرات © حيث سمى الطراز
الاول' داسو ميراج سرج © وتال ان اسرائيل تمتلك
طائرة من هذا الطراز »© أما الثانية فهي ميراج
قط © أما الثالقة فهي ميراج (3-0) والتي وصل
منها ( ٠ه ب هل ) طائرة من اوسترائيا بالاضائة
الى 17١ ميراج من هولئدا ©؛ أي ان المجموع وصل
الى 7.٠ طائرة ميراج تقريبا »> علما بأن اسرائيل
لم تكن تمتلك سوى ثلث أو ربع هذا الرقم قيل
وبعد حرب حزيران كلها من طراق ميراج 87 سي .
وكذلك الحال بالنسية للطائرة ت ل 1١5 والتي
تتراوح بين 9؟6؟ الى 749 مرة بقتدر سرع ة الصوت» - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 29
- تاريخ
- يناير ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10406 (4 views)