شؤون فلسطينية : عدد 32 (ص 7)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 32 (ص 7)
- المحتوى
-
1
كلمة سواء واذا نحن » امام حشد اسلام مي مهيب»متطلعون من خلال فلسطين مستعادة)
الى ذلك البهام الذي سيكلل هاماتنا اذآ 1 عثشسثاً معا في متشاركة الحيأة النازلة اليئا من
الحرية:.
هذه كانت خواطرنا في طريقنا الى لاهور . كيف نرفع تربان فلسطين في 7 أزض
الاطهار يو ؟ أيهينا التدوس نعمة التكلم عن مديئة الحبيب ؟ كان شوقنا الى ذلك مهددا
للمسلمين فاقتبلونا ايما اقتبال وكأنهم جعلونا صفحة في تاريخهم او كأن المؤتمر نقسه
إذكلب حدثا من أحداث النصرائية ا . وفي كل حال وحدنا انفسنا مع المسلمين ا
شرقية واحدة قائمة على بساطة العيش ومواصلة القاب للقلب وجبتنا القطرة .
المحلل الاجتماعي يقول بل انتماؤكم الى العالم الثالث كان قاسمكم المشترك ٠ 19
انه 05 وذلك بتلاوة مقرىء باكستاني اداه ددذون عجمة وبصلاة الجمعة حيث
شهدت مئكات الإلوف من المصلين ! 91 اله لام الله وأن الستضعفين والاذلة أنما الى
الله ينتسبون ٠ ومن كدر أن برق الأمور ببساطة كان لا أن يشهد ان انتماءنا للعروية
يعنى بلا شك اننا بئياس والاسلام « فان لغتنا تدل علينا » . وهذه صلة ليس خقط لا
تذكر مها ولكنها اطلالتنا على عالم عُظيم تتبادل واياه اعطيات من السماء . ولتامعه
مواقف تحتاج الى نقتدوله معنا مواقف سوف يتكشف له © في صفاء المعرفة » "انه لا
بد له أن ينقذها ايضا . ولكنا ما كنا ؛ في لاهور » ذهنيين بقدر ما كنا نتقبل اشسعاعا
وتظهر حقيقة اخلاصنا لهذا العإلم الاسلامي الكبير بعد ان-تجاوزئا كل تحسب ولنا ملء
الثقة أن رؤساء المسلمين ووفودهم قرأوا ذلك على وجوهنا مثلما سمعوه بآذانهم . وقد
: سألنا صخفى اميركى أن كانت لنا ازاء تجمع العالم الاسلامي من مخاوف فجاء وقع
سؤاله هجينا ولا سيما ان تفوسنا كانتفي حبور بل عنا نهال ليقظة هذه الامم وليس من
يقظة لها إن تسبمى كذلك ما لم'تقتر ن بالحق وما لم.تقم على ثقافة واسعة وتفعشها نفحة
النبوة وتركزها القيم التي اضاءت الانسان منذ سقراط الى يومنا + ولا.ريب” ان الحضارة
الإسادمية التديمة كانت كذلك وان فجوة قد باعدت بيتها وبين مسلمي اليوم وهم لذلك
واعون . ولا شك ايضا أن الحضبارة المسيحية قد تواصلت وقيما خلقية وعقلية أمنت
أستمراريتها وفعلها وقد اتصلتك دار . الإسناد م بنعضن هذه الكيم ٠. 'ولكن: الاسثتعمار
والعنجهية 'الغربية وما زين للسلمين انحلال خلق في اوريا والوضع الاجتماعي المتخلف
حالت .دون التفاعل الخلاق الكامل بين داري الاسلام والمسيحية'. غير أن تجربة هذا
التقاغل لا مهرب منها ولعل الخطر ان يكتفي العال؟ الثالث بالوجه الاستهلاكي من
الحضارة السائدة فيخسر نفسه كما خسرها الغرب ولغل العالم الاسلامئ يجد لنفسه
صيغة تخوله أن يقبل التقنية قبول الجد والا يعيب عنه وجه زيه . لست أعلم وهذه هي .
مخاوق بالتسنبة اليه ولا شييا أئه انفعالي والمدنية براقة تبهره .: ولكني آحيانا أرحو
الاعجوبة للقسم. الاسلامي من الغالم الثالث لعل الله يقيه » يسيب تأثير ألقرآن »> عثار
« لهو وزينة وافتخار » .
وكنا فى وسط تجربة. النفط والتجربة تعني اننا تبنينا منطق القوة » منطق الحضارة
الصناعية ؛ اننا دخلنا في شكل العقل اغبي .قد يكون ذلك لونا ؛ هن الوان الخترية
2 هذا فجلى اسم باكستان ٠ - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 32
- تاريخ
- أبريل ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39478 (2 views)