شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 125)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 125)
المحتوى
ل
ونا قشات
حول : المقاومة الفلسطينية ومهامها الوطنية الكفاحية الراهنة
(( فقط السذج وعديمو التجربة من الناس يعتقدون انه يكفي أن نعتسرف بحجواز
الساومات بوجه عام حتى تزول الحدود الفاصلة بين الانتهازية التي نشن عليها
بل ويجب ان نشسن عليها نضالا لا هوادة خيه.وبين الماركسية الثورية أو الشيوعية ,
ألهم أن يستطيع آاكرء عند كل لحظة تاريخية معينة أو خاصة أن يمدز بين المسائل
العملية في السياسة تلك المسائل التي تظهر بها الاشكال الرئيسية من المساومات
غير الجائزة والمضارة . وان يوجه جميع الجهود لتبيائها ومكافحتها لانها اقرب ما
تكون ذرجل يعطي الدراهم والسلاح لقطاع الطرق ليشترك في اقتسام الاسلاب » .
لان «شؤون فلسطيئية» متبر الفكر الفلسسطيني
الملتزم بالثورة واهدافها كما تقول افتتاحية العدد؟7)
نتحت المجلة صئحاتها لندوة ضمت بعضا من قادة
المقاومة الفلسطيئية © وفتحت المجال أيضا لنقاش.
مع اراء وافكار هؤلاء القادة ؛ ومن حق العة.زل
الفلسطيني أن يناقتش وأن يستثير النقاش الاننا
أعام مفترق خطر © وعلى العقل الفلسطيئي ان
يتخذ قراره ©» وحوار الافكار وسيلة صحيحة
للخروج بأفضل ترار ‎٠‏
‏ان حوار الاثكار ونشاط العقل الفلسطيني لا
ونتكم تحت أي حجر ؛ ولكن لهذه النقاشات حدودا
خطرة يجب ان لا تتعداها » وضصوابط مبدأية لا يجوز
التفز فوقها » والا لاصبح الحديث لغوا نظريا لا
طائل تحته »؛ وحمنا فعل محبود درويثى عندها
لخص جوهر الموضوع الذي دارت حوله الندوة
المذكورة عندما قال « ليس الضميي القلسطيئي
موضع المناقشة © انها ئدوة العقل الفلسطيئي على
الخروج من مركلة آلى أشرى بأحسن الاجتهادات
الممكنة على طريق أهدافه المشروعة » «وعنديا يقال
ان الضمير الفلسطيئي ليس موضيع المثاققية أو كبا
يقول سعيد جواد ( في العدد “9 من شرّون
فلسطيئية تعقيبا على ندوة القادة ) بصينة « اكثر
تحديدا » كما يسمى كلامه « فان الحتوق والاماني
الوطئية القرعية والتاريخية والاهداف الاستراتيجية
« ثيننين /19119 »
البعيدة للثورة الوطنية والتي هي خلفية الضمير
القلسطيني ومعين متابعه الضاربة في عمق تراب
الوطن ؛ غير قابلة للنقاش على الاطلاق 6اء أن
صيغة (لليس موضع مناقشة » وغير كابلة للنقاشي)»)
تعير عن مبدأية هذه القضايا »6 كما أن صيغة « لا
تناقش ») + تثعني أنها حدود أي موقف راهن »
حيثك تشكل مؤشرا لصحة أو عدم صحة اي
اجتهاد؛ وهل هذا الاجتهاد على طريق :
المشروعة» أم لا » كنا يحدد محمود درويش اساس
النقاش . أن تلك المتدمة 4 وألتي تؤكد على أن
معنى « ليس موضمم متاقشة » هو أن هذه القضية
لا خلاف حولها » وليس المعنى الذي يحاول اليعض
أن يعطيه بأن الان ليس وقت متاقشة هذه القضية»
المرحلية والاقراط بهاء
الاهدافه
ضمن منطق الاستفراق في
وعلى هذا فيمكن لنا تحديد الاسساس الذي يحاكم
على ضصوئه أي اجتياد . وهل هو داخل الاطار
الصحيح للنقاش. ؛ ومنسجم مع الققية التي لا
خلاف حولها ؛ أو التي يعبر عنها ب « غير قابلة
للنقاش »© ‎٠‏ ولعل هذا هو الاسساس الذي لا بد أن
تحاكم على ضوئه مقالة « المقاومة الفلسطينية
ومهامها الوطئية الكفاحية الراهنة » © في العدد
السابق من شدؤون فلسطينية ؛ ولان أسلم طريقتة
في تتييم أي ( موضوعية ) هو في محاكمتها على ضوء
المعيار الذي التزم به حتى صاحب المقالة المذكورة»
تاريخ
يونيو ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22340 (3 views)