شؤون فلسطينية : عدد 35 (ص 185)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 35 (ص 185)
المحتوى
سخافة منطقها على منطق منظر حزب العمل سابقا
« العتدل » اريه اليآف . غالكاتب اراد من خلال
بحث تصير القول بأن العرب أخذوا منذ مدة وخاصة
خلال القرن التاسع عشر يهاجرون الى قلسطين من
كل حدب وصوب وان هذا « الخليط من الناطتين
بالعربية » اخذ بتكائر بواسطة الهدرات المتقالية
ليدعي فيما بعد يأن له حةوقا تاريخية على
قلسطين . آي انه أراد تلب الواقع تياما © فألبس
العريي الثوب الصهيوئي © وخلع على الصهيوني
اليز العربي ‎٠‏
في مقالة قرت في ملدق داغار ا
تحت عئوان ( ميراث الآباء » يتحدث الكاتب عن عدد
العرب الذين يعيشون غربي النهر»ويقول ان منالك
حوالي مليون ونصف المليون عربي © وبدقة أكثر
«الناطتين بالعربية بما في ذلك المسيحيين والدروز»
ويذكر أن مجموع « الناطقين بالعربية »© الذين
ينسبون ائفسهم الى « أزْض اسرائيل » يتراوح
ما بين مليوثين ومليوئين وتصف © يتساعل بعد
ذلك © كيف تكون هذا العدد 5 يقرر الكاتب أن
« آارض آسرائيل » كانت بيثابة متاطعة ثائية
للامبراطورية المثمائية وآن « سكائها الدائبين خف
بشكل متواصل وان الاماكن الخالية كانت تعبا
بين الفينة والاخري بآخرين » وان عدد سكان
فلسطين في اواسط الترن القاسع عقر كان يتراوح
بين ربع المليون وال ..+ الف نسمة © كما وإن
هذا العدد هو « شيرة تجمع ابناء بلدان مختلفة
خائذل فترة تقارب المئتي عام © . ويعتقد الكاتب أن
الهجرات العربية هي السيب الرئيسي في تزايد
السكان العرب 4 وليس التكائر الطبيعي » قم
يغوص في مصادر الهجرة حتى عام 1558 ‎٠‏ ويمكن
تقسيم هذه الخصادر كالتالي شسمال افريقيا :
يذكر الكاتب أن كثيرا من العائدات المغريية التي
كانت تأتي لاداء فريضة الحج قد استوطنت في
نلسطين خلال فترات مختلفة © ويضيف بان الهجرة
من دول المغرب قد ازدادت عند مثنتصف القرن
التاسيع عشر عقب وضع الفرنسيين حدأ لثورة عبد
التادر الجزائري © حيث وجدت ‎١‏ جماهير مغربية
ملجاأ نيا » في كلسطين ‎٠‏
تسر والسودان : يري الكاتب أن الهمجرة من
متسر الى كلسطين كانت قائبة وازدادت آبانٍ
مما
الموجة الكبيرة من المصريين والسودائيين »4 وان
موجة الهجرة من مصر لم تنقطع واشتدت ايان
الحرب العالمية الاولى حين جلبت القواتالبريطانية
عيالا مصريين بغرض استخدامهم » الا أن هؤلام
« امسكوطتوا هنا » 4 ويذهب الكاتب قي التدليل
على صحة اقواله بالقول بان مئالك عائلات ما
زالت تحمل لقب « المصريين # أو « المصساروة »
اما بالئسية السودائيين « انهم حتى اليوم يعرخون
من خلال منظر وجوههم »© . بالاضافة الى ذلك يرى
ان طوائف معيئة مثل العرب الدروز قد قدمت في
القرن السابع عشر من الشمال « واستوطئت في
ثماني عشرة قرية معظمها خالية في الجلييل
والكرمل »© ‎٠‏
موجات الهجرة قير العربية 4 يرى الكاتب
ان « أرضي اسرائثيل الغربية »6 قد شهدت موجات
من المهاجرين المسلبين غير العرب © حين قدمت
اليها موجات من المسلبمين 6 مثل اليوقغسلافيين
والشركس والتركمان وثغيرهم ‎٠‏
وقيما يتعلق بالهجرة اليوودية 4 فان الكاتبه
يرقب في الاعتقاد بأن « الاسثيطان اليهودي في
البلاد لم ينقطع في يوم من الايام » وان هجرة
اليهود التدينين في اواخر القرن الثامن عشر عززت
اليشوف اليهودي 7 على الرغم من الهزة الارضية
النخليعة عام 85 التي هديت المديئة ( صفد )
ونحم عنها مقتل .٠+٠١؟‏ يهودي قِ يوم واحد »6
لينتقل بعد ذلك الى القول ان الهجرة العربيية
الأساسية « لارض اسرائيل » قد حدثت في نفس
الفترة التي بدأت فيها الهجرة اليهودية بالتعاظم »
وان الهجرة العربية كانت تجد أبوايا منتوحة بعكس
الهجرة اليهودية , ثم يأخْذ يتحدث عن الاستيطان
الصهيوني الذي « بفقله » غدا العرب ييتلكون
« الاستيطان لم يسلب © بل
بالعكس غقح بوابة امام الجباهير العربية التي
أصبحت بواسطة ذلك تمتلك < حى الاياء »4 على
البلاد بالرغم من كونهم مهاجرين تقدموا من بلدان
مخلنئة ©». ثم يأخذ الكاتب بنفقي حق العرب في
« أرضى اسرائيل » (فلسطين) ويقرر بأنه « اذا كان
الحديث يدور حول ميراث الاباء» فان أارض أسرائيل
ليست مبراثا لاباء المصريين والسوريين والحورانيين
والسودائيين و التركبان وسائر المهاجرين عربا كانوا
أو قير عرب وصلوا الى البلاد مع الهجسرات
حقوقا في البلاد :
تاريخ
يوليو ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39471 (2 views)