شؤون فلسطينية : عدد 37 (ص 41)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 37 (ص 41)
- المحتوى
-
الغ العاء م على التسعب الامركي بل من لمن الشسغط الباشر على الحك القان وم
المصالح الامركية الثائمة في منطقتنا ©» أي يجب مجابهة السياسسة الاميركية وأسسالييها
من ضمن الاطر السياسية والاكتصادية القائمة ٠. وعلينا »6 مثلما قال الاستاذ بسمعدات ©
أن نستعمل قوتنا وان لا نعتمد فقط على أقناع الغير بشرعية مطالبنا .
دء. خايز صايع : هناك مأساة ىق الرد العربي على تحديات الموكف الامريكي - ٠ خفى
مرحلة سابقة ( يعني في الخمسينات والستينات ) كانت هناك لدى العرب أرادة في
المجابهة وذلك دون أن تكون قد توإغرت للعرب آنذاك القدرة الفعلية الراهنة على مجابهة
امريكا مجابهة مؤثرة . واليوم نحن في مرحلة عكس تلك تماما . اليوم تتوافر لنا القدرة
الفعلية الراهنة لمجابهة أمريكا مجابهة مؤثرة ولكن أنظمتنا قد فقدت ارادة المجابهة كما
يددو معذ وف الكتتال وبعد رفع حظر اليترول . ولستٍ أدري هل هذا لانه ليست لديئا
الان قيادات بطولية ذات رؤية وذات جرأة تستطيع ١ ن تستقطب ١ رادة الامة العربية في
المجابهة كي تفعل هذه المجابهة في تغيير الموقف الأمركي ؟ أن الذي حدث هو أن الان
أدينا القوة وامريكا تستغل هذه التوى 2 ادينا كي تحملنا نحن أعلى تذييف مطالييئا
الاستاذ سعدات حسه يس فقط انه ليس لدينا الرغبة في اللواجهة وائما لدينا رغبة
قْ المهادتة والمشاركة والتفاعل مع الولايات المتحدة .
دء تبيل شعث : أذا نختتم هذه الندوة بسؤال ما العمل تلقوى الثورية والقسبعبية
والنضالية الفلسطينية وااقوى النضالية ف الأمة العربية ٠٠٠ يعني واضح
أن هناك اتفافا على ان أمريكا عدو وعدو امبريائي تعرس وأنه يجب التصادم مع هذا
العدو لا مهادنته في ظل التفيرات التي حدثت في المأطقة بعد 191/9 في.ظل ما شرحتموه
من المواقف العربدة المختلفة ما الذي تنصحون به الثورة الفلسطينية وقوى القورة
العربية وما الذي تنصحون به المثقفين لأتعرب ؟ ما هو الطريق ؟ .
-الاستاد سعدات حشن : بعد حرب تشرين وبعد تفجير الطاقات العربية التي كانت
كامنة » ومعد الادراك أن لدى هذه الامة القدرة على مواجهة قضاياها الإساسية وخاصة
القضية الفلسطينية أعتقد أنه 04 بد من التمسك بأصول القضية والعودة 5 الموقف
ري ال ٠. آما لكر لها وألتبول بأنصاف الحلول في حد ذائه سيخلق ردا تسيا
ودوليا وشسعبيا 5 آذآ كان الفلسطيئيون عل ى استعداد للقبول بيا هوي أكل من مطلب
اساسي» اذا كان هناك ضعف في المؤقف الفلسطيني منذ البداية وهتاك احتمال للمساومة
أكثر” من التمستك بأصول القضية والاصرا ر على ان هذه قضية قشعب وقضية وطن وقضية
وجود د عربي أو اعدم وجود بناء على معرقة طبيعة الذزو الصهيوني وادراك خطره على
ولا اعتراف قلا يجوز أن تأتي حرب تشرين بققبول اللاءات التي كانت مرقوضة في الماشئ.
كذ ٠. قايز صا يع : ما العمل ؛ اعتقد ان وضوح الرؤية وعدم الخداع بالظاهر هو شرط
المريكي بيننا وبين ا لوقف مقبول يج أن تنتبي به وأن نضع خطلنا على
أساسةه 8 قَاذآا كانت تاعدة العمل السليم هي وضوح الرؤية وعدم الانخداع 4 فنتائجها - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 37
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39589 (2 views)