شؤون فلسطينية : عدد 37 (ص 179)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 37 (ص 179)
المحتوى
1
وبنيانه الننسي من خلال تنهم المرويات التي ايتدعها
وجدانه. » انطلاتا من هذا المنهج الوظيني يحدد
المؤلف في مدخل دراسته مفاهيبة الابساسبية :
‎١‏ ل الحكاية الشعبية هي انتاج جباعي تراكم
عبر الاجيال والذي حقق فيه الائسان كثيرا بن
مواقفه ورسسب الجائب الكبير من معارقه ‎٠‏
‏؟ ل يتبيز اسسلوب الحكاية الشعبية بالشكل
المفتوح © مما يترك للراوي حرية كبيرة في التصرف»
/ا المخشضوع الحكاية الشبعبية لفكرة محددة؛ تتجمع
جميع العئاصر ثِي مبيل الوصول الييا ‎٠‏
‏وبعد أن يميز المؤلف بين الحدوثة التي تعيش
في بيئة الاطنال والشكاية التي هي امسترجاع لأواقع
أساسا والنسج عليه والاسطورة التي يقصد بها
اساطير الخلق والالهة وانصاف الالهة ‎٠‏ يصل إلى
بنية الحكاية الشعبية نفسها © غيميز داخل هذه
البئية بين ثلاثة عناصر :
‎١‏ اللموتيفة ‏ الجرئية : وهي أاصغر عنصر
روائي في الحكاية . يعتيد اساما على نتل معرفة
أو تيم بعينة .
‏؟ ل الانماط ؛ وهي التتايعية الخاصة لمجيوعة
من الموتينات التي تحصسدد كيفية سسم الحكايسة
القعبية ,
‏. *.ل الواقعة : وتمثل حدثا واحدا يعتيذ في
استكيبال 'معناه على السياق الذي يقشكل حزء!
:مه ‎٠‏ لذلك يمكن للواقعة الانضمام السى قصص
مختلفة .
‏بعد هذه التحديدات المنهجية » يشير المؤلف الى
النظريات العديدة التي حاولت دراسة تشسوء
الحكاية الشعبية : نظرية برييه الذي يعتقد بتعدد
آصول الحكاية الشسعبية وبنجي الذي يرجع الحكاية
الى أمل هندي - يوذي ثم انتشر عن طريق العرب
او المغفول ‎٠‏ ثم يقوم المؤلف بمحاولة ارجاع بعض
الحكايات ' الشعبية الى عصور مختلفة .
‏ان النقطة الهامية التي تستلفت في المتدمة »
هي تحليل عناصر الحكاية الشعبية تفسها © لاته
هبر هذه الخطوة الاولية » نستطيع التقدم مي
البحث لمحاولة ارجاع الحكايات الى العصور
المختلنة ) وبعد ذلك محاولة تحليلها بوصنها احدى
الاشكال الثقافية الاوليى © والتي كانت منتشرة في
الوسط الشعبي ‎١‏ الفلاحي » بشكل خاص ء
‏التحئيل الداخلي ؛ ينتقل المؤلف بعد ذلك الى
تحليل العتاصر الداختي !ا كاية لع عب +
فيتوقف عئد ثلاث ظاهرات ؛ البطل ؛ حكايات
الخوارق »© المرآة .
‏أ البطل في الخكاية الشعبية : ينطلق الكتاب
في دراسته للبطل من مجموعة كبيرة من النماذج .
لكنهة يعود هنا فيركز أسنساسسا على وخليفة الحكاية
الشعبية « وبهذا المنهوم »4 تكون وخليفة الحكاية
الشعبية هي التعويضص عن عدم مقدرة الاتسسان
على تحتبق رقبات معينة © كان من الصعب عليه
تحقيقها » . أنطلاقا من هذا الفهم الوظيفي يتحدد
البطل غير خيس مسائل
‏١س‏ تبرز الحكاية الشسعبية الابطال وحدهم دون
الآخرين .
‏؟ ‏ الابطال هم تماذج بشرية وليسوا شخصيات
‏* ل يتخطى البطل ‏ النمط حدود الواقع
بالخيال
‏س تحاول الحكاية الخرافية دائيا أن تبضمع
بديلا للواتع المؤلم ‎٠‏
‏ه ل تمعكس الحكاية الشعبية مسألة الفقر »>
ومسسألة الصراعات الطبقية .
‏يمل امؤلفه الى مناعيبه هذه انطلاقا من دراسة
تحليلية مجبوعة هائلة من قصصنا الشعبية » عبر
دراسة القاسم المشترك الذي يوحدها .
‏ب ل حكاية الخوارق : يحدد الؤلف متهوم
حكايات الخوارق يوصفها « الحكايات التي قتضمن
حزئيات ذات يضميون خارق للعادة »
عند ثلاث ظواهر :
‏. ثم يتوتف
‎١‏ الغيلان : حيث يثبت رأي الاخوين جريم في
كونيا ابتاجا آريا كاملا ‎٠‏ ثم يميز بين الفول الشرير
والغول الطيب من خلال القصص التي يتوم بتحليلها
حتى يصل الى نتيجة علمية ‎٠‏ فقصيص الغيلان
تتضمن جزئيات واقعية وجزئيات متخلفة عن الواقع.
ثم يستنتج: استنتاها وظيقيا © « ألا يجوز لننا
الاعتقاد » بأن الوجدان الشعبي قتصد بالغفول ©
آولئك الاشياخ واللمتنئذين المستغلين » طوال عصور
الظلام في بلادنا منذ !فول مجد الدولة العباسية
وعبر ترات الحكم الاجنبي . كذلك كل رموز
الاستثلال واغطهاد الاتسسان للائنسأن © .
تاريخ
سبتمبر ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 18242 (3 views)