شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 40)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 40)
- المحتوى
-
م
طوربيد » زوارق صواريخ سطح سظح) « أما الذرع .قلا يعني بناء التحضينات
والانتشار خُلفها »؛ وحرمان :الكوات اللسلحة من قدرتها الحركية ؛ ولكنه يعني بنساء
درم متحرك ( طيران مدراعات » مشاة ميكانيكية » ضواريخ د الدباياي ). ؛
بغطاء جوي فعال ( مطاردات وصواريخ ارض لاحو ) قادر على الاششتباك في معركة
تصادمية خلال مرحلة صد الضربة المعادية الواسعة »؛ وتطوير المعركة بعد ذلك
وتحويلها الى معركة هجومية تعقبها مطاردة في عمق رض العدو » وثتدميير الحيد
الاقصى من قواته ؛ والتشبث بالأرض التي يتم الاستيلاء عليها خاريم الخط الأخضر »
والقيام بالانسحاب الاستراتيجي بعد لهي" قبل تدخل الولايات المتحدة » أذا ما
تدعا المطاردة على دعضص المحاور ألى ماور أء الخط الأخضر .
أن دراسة موازين القوى العسكرية الحالية »؛ تدل على أن 5 قيام العرب بالحشضد
الملائم »© وقيام الدول العربية البعيدة بدعم دول الطوق عسكريا واقتصاديا » يمكن
ان يسسسمها دتتغيرد هسدهة: الأستراتيجية شيل مطلع العسيام و/اذا ؛ كما أن
اأستمرار الدعم العسكري السوفياتي وامكانية الحصول على اسلحة أوروبية يزيدان
أمكانية تنفيذها في النصف الثائنى من السبعينات 5 ولا تتعارض هذه الأستراتيجية مع
مباحثات الشلام ؛ بل يمكن القول انها جزء منها » لأن الحصول على افضل النتائيج في
حنيف لا يمكن أن يتم الا في مناخ هالة اللاسلم . والمهم في الأمر ان لا يسمح العرب
للضقط الاسبركى بأن يعطي لامر اثيليين في مباحثات جثيف سلابا يضمونا وكير عادل»
وان يحبطوأا كل المناورات الأمبريالية الصهيوئية » وآأن بمارسوا الضغط السياسي
الاقتصادي - العسكري حتى يحققوا سلما مشرفا معادلا الى حد مسا يضمن
حق الشهب الفلسطيني. في تترير مصيره » ويضمن الاتسحاب بالطبع ؛ ويقزم الدولة
الأسرائيلية ويحرمها من امكانات التوسبع والتهديد ولعب دور الدولة الكبرى في
المنطقة ؛ فاذا فشلوا في ذلك » عادوا الى حاثة اللاسلم بشكلها الذي تحدثنا عنه .
ان الوضع الخالي :الدولي والمحلي هو افضل الاوضاع لتنفيدذ استراتيجية القضم
النفسي ؛ فأسرائيل لا.تزال تحتل جزءا من الاراضي العربية ».ولا تزال ترفض الكرار
الدولي بالانسحاب ؛ كما ترفض الاعتراف يحتوق الشدعب الفلسطيني ؛ ولا تلزال
المكولة السياسية العربية «'ازالة آثار العدوان » مقبولة .عاليا » والضغط السياسى
الاقتصادىي الغربي قادر على تحقيق الكثير على صعيد المناورة السياسية الخارجيةة
والاتحاد السوفياتي متصلب:لا يقبل بأي حل يحثق اقل من المطالب العربية » والولايات
المتحدة نفسها قد فقدت جزءا كبيرا من ثقتها « بالشرطي » الذي اضطرت للتدخل بغية
انقاذة عندما ساء وضعه العسكري الن حد كارثوي يعد . أيسام من. .القتال »© ثم
اضطرت الى استنفار قواتها الذرية لحمايته من ضربة سوفيائية ؛ وعرضت نفسها اليا
التورط في صراع عالمي يعادل الاتتحار القومي ؛ ثم وحجدت أن تبنيها له يكلفها مليارات
الدولارات سننويا » ويعرض جلاقاتها مع حلفائها الاوروبيين لتوتر ديد . وقعي 5
الولاياتك المتحدة اليوم مرحلة اعادة نظ في سياستها الشضرق أوسطية » وسط ضغط
الصهيونية المسيطرة على الكوتغرس واجيرّة الاعلام : وضغط مؤيدي المصلحة
الوطئية الاميركية الذين” يرون أن هذه المصلحة تتئاقض بشكل متزايد مع المصلحة
الوطئية الاسراثيلية . والوضع العسكري ملاثم لتنفيذ الاستراتيجية العربية الجديدة
بعد أن إثيتت الجيوثئن العربية في حرب تشرين الاول انها قادرة على القيام بدذور
السيف والدرع »؛ وبعد أن قدت القوة الجوية الضارية المعادية جزءا من حرية عملها
بفضل الدفاع الجويئ العربي المتطور ( مطاردات وصواريخ ارضص - جو وبطاريسات
مذفغية ضد الطائرات ) 4 وبعد أن وازن الرذع الصاروخي الردع الجوي . - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 38
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39478 (2 views)