شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 69)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 69)
المحتوى
15
من دبايات « م .8 » الى القوات الاسرائيلية بواسطة الجسر الجوي الامريكي الى
مطار العريش. على تحمل هذه القوات الخسائر القادحة ودفع مزيد من التشكيلات
المدرعة الى ساحة المعركة الطاحنة» مما شكل أحد العوامل الرئيسية في فشل الهجمات
المضادة المصرية على الضفة الشرقية يوم اام ‎٠‏ 4 تظرا لان العدو الاسرائيلي
أستههد م خلال هده الفترة نتيجة لهذا الدعيا الامريكي نحو . ‎1١١.‏ دبابة(؟؟) , ولم تعرف
بالخنيط خسائر الدبابات الاسرائيلية خلال هذه المرحلة نظر ‎١‏ لان الديابات المصابة بقي
معظمها في الارض ألتي تحت سيطرة القوات الاسرائيلية . ويبدو أن السبب الرئيسي
رب الناة وامثلاك الطائرات حرية الحركة بعد أن فتحت لها الدبابات العاريق” وهكذا
أدئ كسر جدار الصواريخ المضادة للدبايات والمضادة للطائرات عبر ثغرة «الدفرسوار»
الى أمتلاك المدرعات الأشراثيلية حرية المناورة والحركة السبريعة ( ولكنها كانت هذه
المرة تعمل يصحبة المقساة الميكانيكية ) » وتنفيذ عملية الاقتراب غير المباشر ضد مؤخرة
الجيق الثالث قي حمى قرار وقف اطلاق النار الصادر يوم ؟1/١٠‏ وما صاحبه من
هبوط معئنوي لدى القوات المصرية » وفي ظل ضعف قوة المدرعات المصرية وعدم اتقائها
حرب الحركة المضادة » خاصة مع عدم سيطرة الطيران المصري علئ سماء المعركة >
وفاعلية الصواريخ الموجهة اليها من الطائرات الاسرائيلية .
حرب المدرعات على الجبهة السورية : بدأ الهجوم السوري في هضبة الجولان برمي
مدفعي تمهيدي أذ شترك فيه نحو ...1 مدفع »> واستمر حوالي نصف ساعة مستهدقا
المواقع الدفاعية الأسرائيلية الواقع معظمها وراء خندق عميقل مشساد للدبابات» ولأطرق
ومقاركها » ومراكز القيادات © واالستعهرات الدفاعية المقامة في الهضبة عئب حرب
4510| »6 وصاحب القصف المدفشعي قصف جوى مركز للقيادات الأمامية ومراكدز
الإتصالات » وهجوم مقاجىء بالقوات المحمولة جوأ دطائرات هليكويتر لرصسد جيل
الشيخ المشرف على الهضبة كلها والذي يعد نقطة مراقبة ممتازة المدفعية والطيران
أبضا . ومعد ذلك تقندمت الديايات التي تحمل جسور ‎١‏ وأخرى مجهزة يجرافات وأخذت
تردم الخندق المضاد لأديايات وتعد معابر عليه تحت إلثران المضادة للديابيات التى
‎٠‏ تطلقها المواقع الاسرائيلية المحصنة قي التلال القريبة .
وفي حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر كانت حشدود ديابات ؟ فرق ميكائيكية وفرقتين
مدرعتين تحتاز الموا قشع الدفاعية الاسرائيلية 2 نقطتي اختراق أساسيتين © أحداهما
كانت عند التنيطرة متحهة الى الجذوب الغربي تفرعت منها فرقة اخرى الى الشمال
من المدينة في حركة كماقشة تحيط بها دون أن تصفى المواقع الاسرائيلية الموجودة بها »
والاخرى كانت عند « الرفيد » وتفرعت دعدها أل ممعبتين واحدة اتجهت الى الشمال
الغربي نحو « خثنية » » على الطريق المؤدي الى « القنيطرة » من الجئوب > والاخرى
اتجهت جنويا نحو « العال » ونهر « اليرموك » ؛ وكان هدف القوة الزاحفة من شمال
« التنيطرة » والقوة الأخرى الزاحفة من « الخثنية » الالتقاء فى حركة كماشة اخرى
عند « كفر نفاخ » الواقعة قي منتصف الطريق الركيسي في الجولان الممتد من «القنيطرة»
الى جسر « يئات يعقوب » عند خط حدود ؟ حزيران 1951 وحيث توجد تنيادة الكوات
الاسرائيلية الموجودة في « الحولان » والتي كانت مؤلفة وقتئذ من لواعين مدرعين لديهما
نجو 19/6 دبابة ) أحدهما في الشمال ( وهو اللواء السايع المدرع ) والآخر في الجنوب.
وهكذ! كان الهجوم السوري هجوما بأسلوبي الحرب الخاطفة » منذ ددايته وحتى
نهايته > اث ترركت فيه نحو ‎٠.‏ دبابة مباشرة » تقدمت في حركة سريعة »© قدر ما تسميم
به طبيعة ارض الجولان الصخرية » ملتفة حول المواقع الدفاعية الاسرائيلية مستهدقة
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39364 (2 views)