شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 93)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 93)
المحتوى
35
سقوطه» ثم ذبلت بقع الذم .على سنترته الخاكية مثلما تجفف تسمس ‎١‏ الصيف التوقدة
أوراق البرتوق الهش 00 :
الجروح ؛ ولكن الصايدة والحمر أ والزعرة » ولوثها لون المشاومة لمتأجج . 0
كذلك صورة نار العاشسق الحمراء في رواية « العاشق » ؛ النار التجريدية »؛ نار
الهوى 34 والئار العينية نار اللهب ‎٠‏ : «( أحسست بالثار تسلخ راحتي قدمي 2 وكدت
أسمع نزيز الدم ينطفىء بصوت مسموع تحت بدني واه وظل متكد م ؛ كانه برشي على
عقب . لقد هزني الرعب » وسمعث نيش قلبي با الى جنب مع أشحيح لكوم للن
امتزاج أرفن البرقوق وزارع رو العام مهتين من انأريشم النضال الغلس طيكي
الايجابي ضمن الفعل الداريخي الداقع الى الامام 8
وهكذا فقد : أ تحددت المثورة الاجتماعية بادراك طبقي للمعركة الاجتماعية ؛ نحو
ادراك جماعي جذري : « ثمة أمور كبيرة تجري »؛ وهو بلا ريب يلعب فيها دورا
كبيرا وده على أنه تيقن من أن هذا الرجل الى نا هو الذي ينبغي أن يقود خطواته منذ
هذه اللحظة ( في المواجهة الخثورية القائمة ) »(02).
؟ ‏ وتحددت ألنورة السياسية باتساع قاعدة المقاومة الشعبية في أوساط الطيقة
المسحوقة » وامتداد التنظيم السياسي والعسكري داخل الاراضي المحتلة الذي أذدى الى
مواحهة بومية باسلة ممع العدو : « كانت تعر بشيءع من الاعتزاز حين كلّغت القيام
باتصال صغير في ناباس ( الارض المحتلة) . . وكانت القدرات التي أظهرتها ف في الاتصال.
3 تخددت الثورة الثقافية بمساهمة المثقفين اوري في القبادة »و اماد العفاح ‎٠‏
‏المسلح مضمونا علميا ماركسيا لينينيا : ” كان زياد عضوا قديما في الحرزب
الشيوعي ‎٠.‏ وكان يعتبر من المثقفين الاكثر إطلاعا في نابلس )(75). « أن المفتاح في بد
الاستاذ وياد »© وهو وحده الذي بحيب على هذه الأسئلة 090/1(6). المفتاح 5 "الفكر
الثوري > والاسئلةهي متطلبات الكفاح المسلع الملحة في حركته اللتطورة '
1؟)أم سعد 0
هذه الرواية هي الجواب الذي كلف غسان: كنفانتي كل انتاجه الادبي ‎٠‏ وهي الجؤاب
لسار مليء بالشوك منذ أن. بدأت معائاة الشعب ‎٠‏ الفلسطيتي الآأولى ‎٠.‏ انها التحسد
الواعي الكامل لوضوعة المناضل الثوري بكل دوافعها . وهي تعبير من التطور الجدلي
للمرحلة: الثائية من تاريخ الثورة الفلسطيئية نحو الاشتر أكية , :روأية 2 "آم سعد ) هي
رواية الثور 0 8.الاجتماعية 34 الرو اي )2 الجمعية 24 التي عبرت عن الانسان الفلسطيني
الحديد .
ولغناء العالم الذي تمثله الرواية » نجد هناك تسمة فصول كل منها عبارة عن لوحة»
أو صورة » رسسمتها أم سعد الفلاحة الفلسطينية الفقيرة . تظهر ملامح الصورة الاولى
في العثوان الذي أعطاه الكاتب م ‎١‏ م سعد والحرب التي انتهت حت 2 .أي صورة جرب
ب ‎١‏ التي انتهت ‎٠‏ تقابل آم .سعد الهزيمة بارسال ولدها لينخرط في حركة المقاومة
وتزرع دالية عنب صادفتها في الطريق . 1 ‎٠‏
تاريخ
يوليو ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 58944 (1 views)