شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 204)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 204)
المحتوى
هو اضعف ما يمكن أن يوصف به تحيز «اوبالائس» .
وليس معنى قولنا هذ! ©» ان المؤلف قد
بالمقارنة مع غيره ين الكتاب الغربيين © أقذع
العبارات وأشدها للهجوم على العرب ؛ واثئما
قصدنا القول بأن كتبا مثل كتاب اوبالائنس وأسلويا
مثل أسلوبه المستخدم في هذه الدراسة يشكل
خطر! أكثر من غيره على القضية العربية ويمثل
بالتالي تحيرا أفدح من زاوية قدرته على 'الاضرار
بوجهة النظر العربية . مالهجوم غير المباشر »
و« تحرير 8 المغالطات بشكل هادىء 6 واألدس من
خلال التظاهر بالسذاجة أو البراءة » هذه كلها
تسساعد على « ديع » أغكار الكاتب « الشبخصية »
والتي هي « احكام جائرة وغير صحيحة 4 للتارىه
( لإإسييا الثربي ‎ )‏ كيا ذكر اعلاةه ‎٠‏
استخدم ع
ويبدو ان المئل' القائل 1 3 يعرفة الكتاب من
عنوائه » فيه كل الصحة أحيانا + فأن يجعل
الؤلف +عنو ان كتايه ”: 00 'قوة التدائيين العريه »
مسألة لا يجوز أن تمر ببساطة ويجب أن تفهم »
ضهمن سياق المغالطات التي يمتلىء يها الكتاب »
على انها محاولة لطمس الهوية النلسطينية في
أكثر المواضع حساصية من الزاوية الاعلامية ‎٠‏ ثم
ان توتف المؤلف في عرضه عند العام 191/8 ©
وعند هجوم ميوئيخ على وجه اكثر تحديدا © ان
هذا التوقف عند هذه النقطة الزمئية بالذات كأنيا
يقصد به ان يترمخ في ذهن القارىء ذلك الحدث
الدموي الذئ. دفع اليه الفدائيون ذفغا .- وهو في
تبريره لتوقفه عند هذا الحدث يقول انه أي
في العمل الندائي .
وينسى « اوبالائس © »4 أو يتناسى » أن يقول
لنا كرف تشكل كارثة ميوئخ .بداية جديدة » وما هي
معالم هذه المرطة | الجحديدة التي ي3 يشر أليها ( ص
11 ). 1
م ان المؤلف يحرص على أن تكونٍ النتيحة
الرئيسية التي يصل اليها واضخة : الحركة
الندائية النلسطيئية « لا إستراتيجية الياا»
و« نشلت كليا » وبدآت برحلة « اتحدارها العام »
الحدث عه مثل 2 بداية جديدة 242
لص 111 © 8؟1) ٠وهو‏ بهذا يقع في تناقض مع
نغنه عندما يذكر في مكان آخر بأن المستتبل وحده
هؤ الذي سيترر فيمأ اذا' كان: العسل القدائي
«ت#ظاهرة مؤقتة 4 أو « بداية: ليقظلة عربية 6 جديدة
رص 88 194 ).
نكن
كذلك يقرر «اوبالانس» ‏ ولا تدري أن كان ذلك
نأجها عن سذاحة كلية أو تساذجا متخابثا - ان
« الغرور والتقدير السسيىء ( من جانب الندائيين )
هو الذي أدى الى الحرب الاهلية ( قِ الاردن. )
والتتال في لبثان » رص ‎1١!‏ ) . اي أن المؤلف
فكذا ويكل بساطة # يتجاهل دور أعداء العزب
والعزْث الاغداء قُِ التخفتر لتلك المجزرة وتنفيذهاء
كذلك فان عدم ذوبان النازحين الفتلسظيئيين آغي
المجتيع العريي يتحول نأ في نظر « أوبالانس 4
الى 7 اهيال » من العرب للفلسطيئيين رص 16 )ء
أيضا قوله أن أ« نصف لبنان عربي ونصفه مسيحي »0
كانياً يقصد القول بأن العربي هو فقط المسلم من
ابناء العروية او كأئما المسيحي بالضرورة قير
عربي ( ص 215.) . كذلك ان. الغمز والمغالطة
واضحين في قوله يأن الغدائيين لم يكوئو! ‎١‏ محبوبين
يشكل عام » في لبئان ص 119 ) ‎٠.‏ ثم هو يتحدث
عن اطلاق "السوريين 'ثير اهنم" بشكل” منلتير على
« العبال الأسرّائيليين » من موق الهضية 'السورية
تيل 1931 »© دوئما اية اشارة الى أن احتلال
اسرائيل للارافي المنزوعة السلاح هو الذي ادى
الى ذلك الموقف الوطني من جانب سورية . ايضسا
فان الكاتب حريص على وصف ما تقوم به أسرائيل
بكلمة « قتل » في حين ما يقوم به الفلسلينيون
والعرب بكلمات من نوع « اجرام »6 و« عدوانية »
و« ارهاب » ( الصفحات 5[ 6 ‎41١ 41١4 6 ٠١‏
155 4 5/1 غ4 5مء5 4 115 4 515 2 [8؟ على
سبيل المثال لا الحصر ] ‎٠‏ ولا يفوت « اوبالائس »
. اغتنام كل فرصة للتشكيك في موقف الاتصاد
السوفياتي من الثورة الفلسطيئية بشكل يحس معه
الثاريء بضحالة التحليل الذي يتديه المإؤإلف
رهن 7 4 وا 16 ). ثم ان الكذب
حسيما, يقول 0 اوبالإنس »© - يكاد يكون صفة
كانية ' للندائيين” “غندما 'يكتبون بياناتهم ؛ دوت أت
يسمح لنت بالك ولو للحظة في مصداقية
البيانات الانترائيلية (ص ‎1١9‏ ) . كذلك تتحول
التياسنة الاسرائيلية ب بقدرة 5 كلم المؤلف ‏ الى
سياسة 0 اشجاعة 5 الائها 17 تحول اتلاجثين الى
عيال' 6( اص 112 ؛ .01 . آما استشهاد
مننان كنفائي غآبر يحيط به # وعْقا « لامائة »م
المؤلفة ل غموض كبير لا يعرف معه ان كانت
اسرائيل وراءه أم' « الجبهة الشسعبية الثورية
لتحرير نلسطين » رص 19؟ ) !!! وآخيرا لا ينوت
تاريخ
يوليو ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 18398 (3 views)