شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 209)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 209)
المحتوى
18
الاينان “هذه تصسمية الدين 6 اليبس الاحرى بنا أن
نسميها ايديولوجية ... أو يضراحة اكثر
سياسية ] ان التغاضي عن العيلية الجدلية
والرابطة العضوية بين. البناء الفوتي الاخلاتي
والديني »© كما حددناه من جهة 4 والبناء التحتي
دفع بالمؤلف الى بلورة نظرة ميكانيكية احادية
الجانب ©؛ وغير مرجحة من قبل دارسين مثله ع
وستناقكش هذه النظرة اليكائيكية تقصيليا لاحتا »
وفي الحقيقة اثنا لا نريد العودة الى المساثل
الدينية ولكن عليننا إن نتلمس ونشخص اثقر
« التدين 9(4) في المسسألة . اليهودية ونيط السلوك
اليهردي وائره ايضا في آثارة النزعة اللاسامية .
؟ ل الفصل الثاني : المنشا الامبريالي للمشروع
الصهيوني : مهمة صعبة. » وفاية ني التعتيد »
تلنخيصس هذا القصل ؛ بالرفقم من قصره 6 هذا اذا
اردنا الدقسة في العرض ؟ ومتائة التسلسسل
والاسلوب » اذ ان المؤلف يزحمه بالوثائقو المذكرات
والاستشيادات »6 ولكنها مهمة يئيفي التيام بها »
لا محالة لو حزمئا امرنا على استخراج المحصور
الرئيسي في نظرية يعمل المؤلف على يئائها: » حؤل
المسألة اليهودية > وهدفه أهادة ترتيب عمذه
المشألة في رؤية متماسكة © مع أته وضع اسس
هذه النظرية في القصل ‏ الشسابق » نمنحى تقزيري
ميكانيكي 6 آلا انه يواصل تدعيم اتجاهه هذا
بلغة الارقام والوثائق . :
يعرض المؤلف 4 هنا 4 لواقع المسآلة ذ اليهودية
وعبلية تفائمها؛ خلال اوضاع اليهود 2 3 هد
نضوج البرجوازية الرأسمالية. ؛ ودخولها الى
مرحلة الرأسمال الاحتكاري المتوسع باضطراد نحو
فتح اسواق »© وانشاء مستعمرات جديدة »لتصريف
البشائع واستيزاد المواك الكام © وحباية الممرات
الاستراتيجية [ ولايضاح ما يعتيه ‏ 4 لا يد مسن'
الاشارة الى آن الفكرة التتليدية » عن العودة
الى الارض المقدسة او الوعودة لم تكن تعني متد
اليهود ©» ثي مطلع العصور الحديثة » اكثر بن
تطلع عاطني ديني عام » ورفية عند يعض التدينين
اليهود ثي الاقامة في فلسطين للتعبد ! ( ص 953©» )
وهذه الحال لا تبثل اكثر من [ تطلع الجياهير
المسيحية او المسلمة اتجاه بيت لحم او مكة '] »
( ص 50 ) ويورد الدكتور العظم فقرة من كتاب
الصهيونية وحقوق الانسسان العربي() للدككور
اسعد رزوق خيث يتول [ ان إهتمام اناس.قفير
يهود بالمسألة. اليهودية » أو من أصطلح على
تسميتهم بصهيونية الاغيار 6 هو ظاهرة تاريخية
وديئية تصدر عن بواعث سياسية. وامبريالية ؛. الى
جاتب الباعث الديئي المورزوثك | 4 (د ص 5ه .)
ويعود الدكتور . العظم على هذا النهم. الذي يبديه
الدكتور رزوق © لنفي الخانب الديني كلية منه »
لانه يبصر في [ الواقع ان. صهيونية 'الاغيار. لم
تكن. في يوم من الايام ». حلينا مستقلا للقسسوى
الاميريالية » بل كانت جزءا لا يتجزأ. منها » وأداة
هامة من ادواتها ] ص “اه © وعلى هذا الاساس
الوحيد» لم يكن اهتمام كرومويل © او.نداء نابوليون
بونابرت الى اليهود الذي [ دعا فيه جميع يهود
آسيا وافريقيا للائضواء تحث راياتة من أجل أقامة
القدس القديية ] ص 7ه غير اطماع [ كان
موضوعها الرئيسي من سيهيمن على القسم الاكبر
والاهم من التجارة العالمية يومها ] ص 4ه © أها
في. الربع الثاني من القرن التاسيع عشر © فتد
اشتد التنافس بين الدول الامبريالية [ على توسيع
نفوذها في -أراضي .الامبراطورية العثيانية وحماية
مصالحها فيها ] ص 1ه وهذا ما دقع اللسورد
كانتسبوري 1 لان يعيل ويخطط مع بالمرستون
رئيس وزراء بريطانيا ووزير خارجيتها .حينذاك *
على دقع المشروع الصهيوني الاستعيار فلسطين. 3
العم الاسام :0 صن ‎1١‏ ومث الشخصيات . اللهمة
تشارقر هنري اتفرفل .الذي شقل منصب التتمل
البريطاني في دمشق ق ] 4 ص. 564 كبا صدر ».في
ذلك الحين © كتاب | لدكتور يدعى توماس . كلارك
يحمل عنوآتآ [. يمنتهى الوضوح بالنسبة لموضوعنا»,
هو الهند وفلسطين ‎١‏ ,أو, احياء اليهود. من .وجهة
نظر علاقة ذلك بطريق الشرق الادئى الى الهند ]»
ص 77 > وبهذا فان الامظة التي قدمتاها. تكني
[ لعبيان المنشا الامبريالي والاستعماري للمشزوع»
قبل ان. تعيره -البرجوازية "اليهودية اي اعتمام
جدي ] » ص 6 > لهذا الغرض أسست جيعياث
غير يهوديّة »> هدفها ترخيل اليهود الى فلشسطين ؛
مثل جمعية. امستعياز نلسطين التي رغتقهنا
الامبراطورة اوجيني زوجة نايوليون الثالث © وي
بريطائيا لم تفقد [ الطبقة الحاكمة اهتمامها الجدي
بالمشروع الصهيوني مئذ أن نضجت الاسس المادية ]
ص الا © وشمارك: دزرائيلي بكتاب قدمه كاتتراح
تاريخ
يوليو ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36178 (2 views)