شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 34)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 34)
المحتوى
نف
يصور اوي ماد ركية عبار 2 تبلك يي القدرة على اتخاذ سلسلة من
الاجراءات القوية لمواجهة أي حد. مفتعل في الطلب عل البترول من جاب الدول
الستهلعكة . 0 ا .
بالاضافة الى العامل الاقتصادي في قوة الاوبيك ومناعة مواتمها هناك' العامل
بداية السبعينات . أقد تخلتث عن سياساتها الاتعرالية .القديمة ودخلت بشكل قوي
في مجرى الاحداث العربية العبيرم وشبؤون 9 الاوسط على م ‎٠‏ ووصل هذا
العريي خلال حرب اكتوير 001011 .عا ان وزير اليترول أحمد 5 اليماني ا
البادر 2 0 دين العر راق وسوريا 1 ود تحولت السعودية بذلك أ وأحدة
أن السعودية نجحت حتى الال في وضع حدا "لاتخاه ناه الاوبيك فحن رقع الاسمار وفي تأي
ربط مستوى الاسعاز بمعدل: التضخم 'مانها لم تتمكن من تحتيق أي تختيين ف اأسشغار
نلاحظ ثانيا تحسن العلاقات العرنية نت الايرانية ( داخل الاونيك ع وخارجها ) “الذي
اخذ شكل حل المشكلات العالقة مع العراق ب بالنسبة للمسالة الكردية وشظ "العربٌ
عيوما ع طريق اطلاق التصريجات المتامنرة للجائب العربي في النزاع مع اسراثيل.
نتيجة لكل ذلك أصبحت أيران قادرة الان. على اخذ زمام المبادرة بقوه اكير في الدفع
داخل الاوبيك باتجاه رفع عائدات البترول الى أقصى حد ممكن 2 وهناك دول أخرى
الممتدلة التي تصر عليها المسعودية . ثالثا » هناك عوامل عديدة.تفرض ,على الدول
المعنية عدم السكوت على أي انخفاض. قي عائدات النفط ‎٠.‏ ومن أهم هذه العوايل
الالتزامات المالية المترايدة للدول العربية النتجة ازاء الدول: العربية الشقيقة والدول
السبعينات اسيعتمد على طبيعة العلاقات بين ‎٠‏ الدو ل الصناعية المستيلكة ودو دول لالم
ساءت هذه العلاقات كثيرا كما. هو واضح' من التهديدات بالاحتلال. العمسكري لحقول
النفط وانهيار مؤتمر بارس المذكور هب سايق ٠:.ل‏
لان هذه الخلوط. مطروحة كبديل لسياسة للواجهة و التهديد ا يي الدول
يضاف الى ذلك هذا البرنامج .العام م أمبنحدد السياسات الستعباية للمنلية والاتجاء
الذي سيسير فيه تطورتها وت ها 5 الستوات القادمة .' يبدو لنا ان أفضل.مرجع
متوفر يطلعنا على هذا رع هو الذكرة التي اعدتها منظية الاوبيك لتكون .أسامنا
تاريخ
سبتمبر ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39364 (2 views)