شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 475)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 475)
المحتوى
باباع
ثم دضاع أسدئلة يتصدى لاجابتها في كتابيه « ترى هل مضت السنون الثلانون
هادثة منذ احتل الاتجليز فلسطين حتى حدن هيأوا كل سيب لانتصار الديهود ؟*
ترى هل كان سهلاعلى عرب فلسطين ان يغادرو! بلادهم؟ ترى هل يتصور شعبنا
العربي اليوم مقدآان الذثقل والالم والكققاح الذي تحمله شعب فلسطين وحدة خلال
مجايهته للصهيونية المعالميةوالصليبية الاستغمارية » وخلال جلاده مع الانجليز ألذين
اعلنوا انهم سوف يهيئون البلاد القدسة لتكون وطنسا قوميا لليهوه ؟ ‎٠١‏ وهل أن
الوقت الذي يدرك معه الشعب العربي في كل مكان ان عرب فلسطين كافحوا ثلاثين
عاما لا قي سبيل فلسطين وحدها ‎٠‏ وانما كانوا يمثلون الخط الامامي لكل الامة
العربية ومقدساتها وان الخطر اليوم يهدد كل العرب ويهدد ايضا ا اكثر دولهم أهمية
مكانة 59ع ‎٠‏
والغرب الاوروبي الصليبي : ورم غلية الطابع الديثي على هذا الفصل 9و انه لا
مواجهة الخطر الصهيوني درغم وحدة الهدف بين الصهيوتية والصليبية الاستعمارية»
رص ا:١١1)*‏
1 وفي الفصل الذي يعالج فيه أحداث الثورة العربية الكبرى ثم صدور تصريح
بلفور ‎٠‏ يكرر المؤلف ذلك الرآي المحبذ بتاء العرب في ظل الحكسم التركي وذلك لان
التصريح لم يكن دالا وسيلة تترسم فيها غايات الصهيونية والصليبية الاستعمارية
لخلق جسم غريب شائية الث كاد تجم الخرب ,لتر اا © وشق غاية باعتباره صورة
فماذا كان يحدث لو حارب المرب مع الاتراك ؟ النتيجة التي يصل لها المؤلف ‎٠‏ والتي
سيتتصافا من النتائج التي تمخضت عنها الحرب « : * اكه لو ى لم ير العرب لاسهموا
بقوة في هزيمة الحلفاء ‎٠٠‏ والامر المؤكد ‎٠٠‏ ان ارجل اليهود عن فلسطين ستظل بعيدة»
(ص 7/5 ) ولو فرض إن الحلفاء كانى! سينتصرون « ‎٠٠‏ فهل كان العرب يأسفون
على عدم تحركهم الثوري ؟ فهل يمكن أن تكون النتائج حينئذ اسوا مما حدث فعلاء ‎٠‏
‏البريطانية التي سهلت لليهود « كل اسياب العمل والحركة والتصرف وحرمت على
العرب كل عمل يتصل يمستقبلهم » ‎٠‏ ويبد؟ المؤلف في سلسلة اتهاماته ولومه للذين
يحيطون بفلسطين « لا نجد الا القليل جدا من مظاهر الاهتمام العربي بهذا الاخطيوط
الذي بدأ يرسم خطوطه في فلسطين ‎٠‏ ( ص 4 ‎)٠‏ ع ورغم , الكل ال رهيب الذي
وضع على كدف الشعبي العربي 0 ثقل مقاومة الخطر قو قوكين في العالم 0 الصليديسة
الاستعمارية والصهيونية العالمية » ‎٠‏
وفي صراع عرب فلسطين امام الخمصرنر المزدوج ** أستمن الشعب يعقد
مؤتمراته ‎٠‏ ويواصل اتصالاته السلمية مع جهات الاختصاص , وعبثا حاول ان يصل
الى نقاط يمكن ان يطمئن بها الحرب ‎٠‏ ويعملوا بها ولها ‎٠‏ برغم وفوده المتلاحقة الى
لندن ومحاولة خلق جو للفهم والتفاهم » ‎٠ )١؟؟ص( ٠+‏ ويبرر المؤلف عؤدة الشعحب
الفلسطيني الى سياسة المسالمة بين حين وآخر « املا ان تدرك بريطانيا تصميمه على
النضال وتعود قليلا الى العدل الذي طالما تغنت به اثناء الحرب٠٠‏ » (ص7١١)‏ لذلك
1 يؤكد المؤلف من جديد صحة وثيقة كاميل بانرمان في المؤتمر الاستعماري عام /1901 ‎٠‏
تاريخ
يناير ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed