شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 98)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 98)
المحتوى
ذلك أن نستسلم وتقبل بالهزيمة ‎٠‏ وهذا الذي حفزني ان اقترح البند الرابع في جدول
الاعمال في ان نتفق على خطة شساملة » ولو طلويلة اللدى 50 آثار العدوان كمرجلة
لتحرير فلسطين 3 تحرير الارض. العربية ليس بأعتباره نهابة المطاف وخاتية الاماني
والاهداف وائما باعتباره حخطوة ومرحلة في سبيل الوصول إلى الخطوة الاخيرة والنيائية
وهي تحرير فلسطين . وقلت لهم يجب ألا تظلنوا بان عدوان نل 1107 كعدوآن 5ه فالظروف
عير دك لاسبابي كثيرة : الكيادة السبياس.ية لاميركا تغيرت والكيادة السوفياتية تغيرنك 5
تيادتان تفيرتا في هذه الفترة . وف اعتقادي أن رئاسة أيزنهاور تحث ظروف معينة هي
اذتي جعلته بعناد وأصرار ‏ لا حفاظا على المبادىء وحسب » لكن حناظا على مصالح
سيا يه شرى للولابات أمتحدة 3 هو الذى ساق دريجلائيا وغرنسسا وأسرائيل ودشعهم
على الاننسحاب من سيئاء مكرهين 5 هين مر غمين . كان من أاسباب ذلك طبعا وجود القيادة
السوفياتية يومثذ * كانت من العوامل التي دفعت ايزنهاور لاتشاذ مثل ذلك الموقف .
خلا رقاسية ايزنهاور موجودة ألان 0 أل ذا ولا تيادة خروتشوف موجودة 5 وأنا اقول
السوفياتي في عام د لنهج السياسي عن ملريق الامم التحدة ؛ عن ملريق اضغ
اح ولت للموك والرؤساء اذا كان ظلنكم انكم بثلاثة أو اربعة اشهر ت دشي
اَم نأ 3 حرجون اسرائيل وتحملونهٍ على الانسحاب 34 انتم على خطا. أن
تستطيعو "از الة اثار العدوان الا اذا طحنتم ثبل على كل شبر من الارض العربية ؛
كانت هذه عي التقلة لثانية الرئيسية التي جرى فيها اختلاف الراي بيني وبين مؤتمر
وطليت من تمر | ن يلقزم بها اعتقادا سني ! المي 59 يف
ولذلك وضعت َ في مذكرتي هذه اللاعات الثلاث ومعهأ إلاذ الرادعة التي رفض المؤتمر
اقرارها ونسيها الكثيرون حتى من المشتفلين في القضية العربية . اللا الرابعة كانت
الا تنفرد آية دولة عربية بقبول اية تسوية للقضية الفلسطينية . وحول اللا الرابعة
0 اد اذا كقتصد يَهذا البئت (( » . وكنت 0-0 الاعريت م يمثلون شعويا جاهدت
وتضية “ونس وففية ليا ونضية لغرب 0 ا
التي دافئعت عنها وهي قتضاياكم أئتم ؛ أنتم الذين كنتم تقررون مصيركم والدول العربية
كانت تسندكم . وسألتهم واحدا واحدا الستم انتم الذين قررتم مصيركم نهائيا وكان
التضال على اكتافكم وكان دور الدول العربع. هو مسائدتكم وتأييدكم وتسرك الكلمة
اقول اذا 00 3 0 مثل هذا الحق أله دبا |1 قل طيني َ أن تكونٍ 8 الكليية لاخر
قدولا أو رغض 00 1 0 عت ب الفلسطيني وحده هو الذي يقبل أو يرفض ‎٠,‏ اذا كرون
علينا هذا ‎١‏ الطق ؛ ألاننا لاجثون » أصيحنا شعبا من اللاجئين تريدون أن تجردونا حقنا
القومي , أما يكفي ان العالم جردنا من حقوقنا الانسائية والاساسية حتى يقوم أخوتنا
العربٍ .أيضا يجردوئنا ا القومي . وجريا على ما كان 2 الصسال
453
تاريخ
سبتمبر ١٩٧١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36196 (2 views)