شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 187)

غرض

عنوان

شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 187)

المحتوى

من بغداد بسبب موقتف الاردن من القدائيين
الفنلسطينيين © ( لسسان الجال ١٠/لا/رال‏ )
. .وطاليت السودان الدول العربية بيقاطعهة
الاردن-وقطع علاتاتها به . ( لسسان الحال ١؟/‏
47 ”
3-8 وتعرض الرئيس السادات يوم 59/؟! للوضيع
في .الاردن وللملك حسين ولوصفي التل © وبين
اتناقض !ألك حسين وأشار الى أنه إعتشف الى أن
اهناك « خطة ماكية بخطسوات لتصفية العيل
األندائي ... بدل ما كان في سبتمير ايام جيال
ْنا :الله يرحمه ل خبطة واحدة ... لا +.. وصغي
:التل بيعملها حته بحته )© لكن شطة ماشية خطوة
تخطوة للقضاء على. العيل الندائي 4 ( الاهرام
)0/1 . وكشف السادات أنه كان اتفق مع
أذك حسين « على اساسنى أن أحنا بتتعاون سوا
عطاء ,يرصة للعناصر الندائية النظينة اللي هيه
إنها تأخذ وضعها وننضف العمل الغدائي)
العناصر العميلة والعناصر الشبوهة في
لعل الفدائي » ( الاهرام 1
أعلنت الجزائر يوم .7/8 تعليق علاقاتها مع
لاردن وتعهدت بتقديم مساعدات عسكرية ومالية
ديبلوماسية الى منظمة التحرير وجاء في البيان
الرقسمي : « إن نظام الحكم الحالي ف الاردن
بتنائضن اظافضا اساسيا يع استيران اتصيال الشعب
لفلسطيني واماني الامة العربية » ( التهار (9/
ي. د 4 وج ج. يء وقد ‎٠‏ اكد البيان الذي
ذر عن المؤتير الحقائق التالية: 1‏ « إعتبار أي
نساسى بالثورة النلسطيئية وكر !متها تشويها لكراية
9
م
6
و
2
عد 2
ا
6«
15
ها
عا
.اس
72
8
00
0
ع
5
9
جٍِ
9
8
0
5
ع
0
َنْفيدُاتفاقات القاهرة وعمان نصا وروحا © «اتحتيق
ف العملية اللازمة لعدم تكرار الاخلال بهذه
قات من أجل توجيه كل الجهود نحو العدو
صهيوني » . ؟ س « تأييد كل الاجراءات التي
نذتها الحكومات العربية لمواجهة تصرنات السلطة
لاردنية حيال خرق اتفاقات القاهرة وعمان » .
« متابعة موقف الحكومة الاردئية © فاذ! تبين
ا
اا
0
1 3 اتخاذ 3 تراه مناميا من احراءات عملية
فرديا وجماعيا ‏ تكنل المحافظة على
الذشعب النلسطيئي في تقرير مصيره والاستبرار في
نضاله المشروع وحرية عمل الثورة الفلسطيئية على
الارض العربية الاردئية حتى التحرير الكامل
« الالتزام بدعم إلثورة الفلسطيئية مأديسا
ومعنويا وعسكريا © بما يمكنها من الاستمرار في
نغائبا ومن حباية وجودها في الاردن باعتباره
المنطلق الطبيعي النلسطيئية » ‎٠‏ واتهم
البيان احراءات السلطة «وكاأنها تيهد لخلق تبريرات
مرفوضة سلنا لاجراء تسوية ثناثية يع العدو
الصهيوئي » ( النبار ا/رخ//الا ) ‎٠‏
وقد بادر الاردن بدوره إلى القيسام يحيسلة
ديبلوياسية ؛ كان من مظاهرها رساألة الملك حسين
الى اللوك والرؤساء يوم ؟؟// 4 وزيارته للسملكة
العربية السعودية 7/5951 © ورصالته الثانية
إلى التذاي وقمة ليبيا يوم 9/55 ‎٠‏ وكان من
الطبيعي أن يحاول الملك حسين أن يصون : « ان
الحالة في الاردن الصامد طبيعية وعادية وهادثة...
والامن والنخلام مستتبان ... »6 كياأ أنه اإدعى « أن
النتيجة الوحيدة والرئيسية لما وقع هي
الو امب التي دمثلها الندسون على المقاومة والذين
اثبتت الوقائع تعامتهم مع العدو ... وبالتالي فان
المستفيد الحقيقي من تلك العملية الامنية هو
القاومة الصحيحة يعد ان تخلمصت من الشوائب
التي كانت تؤدي الى احتكاكاتها الدامية مسم
اللواطنين كل يوم » ‎٠‏ وما دام الامر كذلك في نظر
النظام الاردني « غقد أصبحت الارضية مهيأة في
الأردن أهام التاومة لاعادة تنظيم نفسها على
أسسن صحيحة وسليمة تؤمن لها القوة والفاعلية
والاستبرار » . ولم ينت الملك أن بؤكد في رسسالته
بأنه « لا يقبل من أهد أن يتدخل في صميم شؤونه
الداخلية كائثا من كان © ( التهار 55//ا/1الا ) ء
وعاد الملك وأكد هذه « الادعاءات »4 في تصريح له
بعد انتهاء زيارته للمملكة العربية السعودية .
( الحياة لمك/لا/71 )1ه
أما في رسسالته الى القذاني © وبالتالي الى قمة
ليبيا فتد تحدث عن موقفاه الاردن العربي © وعسسن
مخالفة المقاومة لاتفاقات القاهرة وعيان 4 وعن
اييانه بالعمل الفندائي الذي « يستيدف التحرير 6.
ثم قال : ‎١‏ لقد امن الاردن وسيلل يؤمن بأن هدف
التحرير هو هدف مقدس ‎٠‏ وأنه بعد تحقيق هذا
الهدف ينيغي أن يتاح للشعب النلسطيني أن يترر
مصيرهة يئفسه ©6 . ثم إضاف * « وكل خطوة تتم
بتكريس آية جهة مسن الجهات كصاحبة الحق في
مما .

هو جزء من

شؤون فلسطينية : عدد 4

تاريخ

سبتمبر ١٩٧١

المنشئ

منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث

مجموعات العناصر

Generated Pages Set

Periodicals دوريّات