شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 239)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 239)
المحتوى
دن الصهايئة سيغيرون يومأ من موقنيم ويؤيدون
طين الحسديدة وخاصسة بمد تديي البنى
المنبيونية . ان المقاتلين الذيسن رفعو! السلاح
ليحرروا وطتهم لا يكرهون أى يحبون اليهود لمجرد
أنهم يهود + انهم يحكمون على كل واحد حسب
تصرفه لانهم لم يقتعو! في الف الصهيوثي الذي
يحاول الخلط بين اليهودية والصهيونية . وأفضل
دليل على هذا هو أن مناضلين معادين للصهيونية
ومن أصل يهودي يحاريون في صنوف الندائيين
ويناضلون داخل لجان غلسطين في العالمياسره15).
ن اليل إلى النقاش. الطويل « للملول » النظرية
البحت © هذا الميل الذي يتبيز به يسار أوروبي
بنعون » يرافقه عند هايئكتوك صمت كامل غنييا
:بتعلسق بالروابط العضوية التي تربط اسرائيل
بالامبريالية الاميركية . ولا شك في أن فايئشتوك
ذكر إإزون الامركي للدولة المهيونية . الا انه
بكرا هذا وياختصار ديد على كل
خال لل فقط بتعابير العون والنفوذ متحاشيا أظهار
ل#أي حد يرتبط وجود اسرائيل بالولايات المتحدة.
أوفي الواقع فهو يكتفي بكتابة ما يلي : « وأخيرا
1
ل لدولة الاسرائيلية قد استفادت © منذ انثشائها :
ن المساعدة الاميركية » رص 187 ) . ثم يعطي
بعض الارقام : 7 الولايات المتحدة تحل تدريجيا
نحل البريطانيين "ا رص ‎1١5‏ ) . « ان الدولة
لتهودية .بتطلعها قبل كل شيء إلى الاعتراف بالوضسع
لحالي الاتليمي والسياسي والسكاني © قد وحدايتث
ا
0
ل
لضهيوتية والولايات المتحدة قد أهلتها له » ( ص
واشنان قد اجبرت حكومة بن غوريون الىة تأييد
8 ياإِيثة فيصراع يدور على بعد ؟لاف الكبلومترات»
هن 6179 ) . « الا ان بن غوريون قبل رغم هذأ
يوقع على معاهدة ثنائية مع الولايات المتحدة »
صن 415 ) . « تسستخدم اسرائيل الدعم الاميركي
"أجل مشاريعها بي الري وني !ستممال الطاقة
به من اجل تحلية مياه البحر » ص ؟م؛ )
كتاب الدكتور محمد رشيد ( نهو خفلسطين
ديموقراطية ») الصادر عن مركسز الابحاث غي
انوقاء بيروت ./191 .
‎١‏ والاميركيون ؛ من جهتهم © ميتكفلون بفمسان
الدولة الصهيونية عسكريا » ( ص ]40 ) . ( على
كل حال فأن للاميركيين مصلحة عسكرية مباشرة في
الانتصار العسكري الاسرائيلي »# راص ١8؛‏ ) .
« تخاف الادارة الاأمركية زوال كل نفوذ غربي في
الشرق الإاوسط 4 (ز هصن 595 ) . « أن وإشئنطن
تتساهل بكأن اربسال المبالغ الضكمة الى
سرائيل » ( صن 448 ) . « الاحتلال يتطلب توجيه
الاقتتصاد نحو اقتصاد حرب وهذا يؤدى الى إرتبياط
متزايد من اسرائيل بالولايات المتحدة » ع /الا0).
هذا كديد الايجاز بالنسبة ألى كتاب من ستمائة
صفحة !
‏ان فايئقشتوك لا يرى ان كل مواطن سل جندي في
الدولة الصهيونية يدين بمو إطنيته ) يبوجحبة حياتة ء
بأمنه » للاستراتيجية الامبريالية التي لا تعني اليها
هذه المواطنية شيئا سوى أنها قريبة عن المنطقة
ان فايتستوك
لا يرى أن كل صهيوني 4 مهما كانت رؤيته الذاتية
للاشياء » هو جندي في خدمة الامبريالية الأميركية.
ان اسرائيل تشكل قلعة الامبريالية في الشرق
الاوسط . أن الشسعب الفلسطيني لا يتاتل اذن
الصهيوئيين فقط بصنتهم هذه وائما أيضا وخاصة
الامبريالية .
فالتناكقضش لا يقع اذن © كما كان فاينشتوك يريد إن
يقنعنا » بين أمتين لكل منهما حقوق في فلسطين
وانما بين الشعوب العربية من جهة الامبريالية
الاميركية وتاعدتها المتقدبة « اسرائيل » من جهة
ثالية . ‎٠‏ وبالتالي فالمشكلة ليست في الاستسلام الى
مناقكات إكاديمية حول عدم وجود «أمة أسرائيلية»
وانما في القبول دون أي التباس أو غموفى بأن
وجود اسراثيل نفسه يشكل العدوان الحتيقي وأن
هذا الاخير يدخل في اطار العدوان الاببريالي على
الصعيد العالمي . أن تحرير فلسطين يفترض ادن
زوال الدولة الصهيونية والانتصار على الامبريالية.
وهذأ التحرير وهذا الانتصار سيكون على الشعوب
العربية احرازهيا . ولاحراز النصر لا يملك الشعب
النلسطيني والشعوب العربية الاخرى الا سلاها
واحدا ؛ الحرب الشعبية طويلة الامد التي
يرفضها فاينشتوك باسسم المفهوم التروتسكي للثورة.
نهدفه حرب التحرير الوطئية النلسطيئية هو تدمير
الدولة الصهيونية . انها تتيح المتيمين في
فلسطين الالتحاق بمعركتها وذلك بتحصررهم من
‎17
‏وعدائية ازاء شسعوب هذه المنطقة
‏بصنتهم عناصر متقدمة لالة الطغيان
تاريخ
سبتمبر ١٩٧١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36178 (2 views)