شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 67)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 67)
- المحتوى
-
وكانت" 2 المتفجرة ف القدس 09 اديب وعملياتها في طويامس والخليل وغزة ة ونابلس
والجليل والحولان تعلن لأجماهير ير العربية ان حرب الشمعب هي الطريق الوحيد للرد على
الهزيمة ولخوض معركة التحرير . الا ان المواقف العربية الرسمية كانت تسير في اتجاه
مغاير 4 تلبحث عن الحلول السلمية وتسسعى ال ى الخلاص يأتيها دن السسماع ٠ أو من
أروقة الامم امتحدة ٠ ووحجدك اعلام فتح نفبه يواجة معركة تاريخية 000
ان المواقف الرسمية العردية وما يدور في فلكها من أجيزة أعلام تدشر بالحل السلمي
وتحاول ان تصور الوصول اليه وكأنه اتتصار » خاصة بعد صدور قرار مجلس الامن
الدولي رقم ؟64؟ ف ؟؟ نوفمبر 1951 4 ثم.مشروع روجرز لعام 191/٠ » وضد ما يسيمى
بالحل السلمي » خاض أعلام فتح معارك متصلة. ؛ انطلاقا من : 1 ان الحل أ
ليس سوى قناع للاستسلام الذي تسعى القوى الأمبريالية لفرضه على أمتنا . ب ب أن
هذا الحل الاستسلامي لن يتم الا أذا صفيت أإأثورة الفلسطينية »؛ ومن هنا فان رأس
الثورة الفلسطيئية هو الثمن المطاوبي م اج سد أن طرح المشاريع الهدف مئه فقط هو
تمييع أرادة القتال لدى امتنا » واتشغالها عن التفكير بالطريق الصحيح ٠ بالأضافة ألى
ان هذه المشاريع تمزق الموقف العربي وتزيد من حجبدة الصراعات . د ان العدو لن
يرضى الا بالاستسلام الكاميل ؛ وهو سيظل يطلب المزيد من التنازلات وراء كل تفازل
تقدمه الانظمة العربيةً ؛ حتى يتمكن من استيعاب كل الأرض ألعربية المحتلة .
ا ا 0 لو سلينا بحسي اليا ين الحل
السلمي بوجود الثورة الفلسطينية لان ارادة القتال وارادة الاستسلام لا يمكن أن تلتقيا»
ولا دقام ال لاحدى الارادتين ») [ جريدة فتح 15170/8//1 « رأينا ]1
د . أ أن مسروع روخرن أن فل بجديد > ددن السهل أن ترى في مياتة كل أبخان التآمر
١س وضع جميع ع الاطراف على قدم المساواة » ؛ الذين أعتدوا على فلسطين واحتلوها
ومعها سيناء والهضبة السورية والذين اعتدي عليهم واحتلت أراضيهم . ؟ المشروع
يلح على اجراء مفاوضات بين الدول العربية واسسرائيل على ان تيدأ هذه المفاوضات
بصورة غير مباشرة عن طريق ياريئغ . ثم بعد تهوئة الجو اي بعد سحق الثورة
الفلسطينية تتحول ألى مفاوضات مباشرة . ”؟ الاتفاق على تصقية القضية
الفلسطينية والشعب العربي الفلسطيتي بروح قرار مجلس الامن © بحيث تختتم القضية
تدت أسيم التوصل الى عسسللام عادل 3 ويتم الاعتراف بمسيادة وسلامة واستقلال اسرائيل
مقابل إتسحاب القوات الاسرائيلية عن بعض الاراضي التي احتلت بعد حرب حزيران 5
.... ولعل أخطر ما في هذه الما مرة الاميركية الجديدة انها تلبس ثوب الصداقة ؛ لكي
تستدرج بعض الدول العربية للوقوع بالفخ خطوة بعد خطوة » ثم لتجد نفسها في النهاية
متورطة باقتراف جريمة تصفية القضية الفلسطينية والقضاء على الثورة الفلسطينية ».
[ جريدة ( ختح ») الحمعة 1/1 .اذأ العدد ه” ].
ا ل التسايق والجري للموافتة على مشروع روجرل !
3 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 17
- تاريخ
- يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39548 (2 views)