شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 138)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 138)
- المحتوى
-
تاعجارم
المقاومة الفلسطينية ف اربعة كتب
ممه انط فك عنتمط؟ ,وهااموب6 ممتعواوه ,طم هذ ممطوت
١970 كبملو8 ,وه نم55 ممكطعواو6 عم وتتطتتكما مهط١) كمومعزاع ع
ميزةٌ هذا الكتاب من حيث المنهج © انه يتوم جزئيا
على اسلوب غلم النقس الاجتمامي ( على الطريقة
الامركية ) + وهذا يعني قبل كل شيء تجريد
الظاهرة المثوي درسها من سياقها الاجتماعي
والتاريكثي الشامل ©» وحصرها في جانب ثانوي من
جوائبها ٠ والظاهرة المدروسة في الكتاب هني
ظاهرة « الندائيين النلسطيئنيين »© متمئلة ومحصورة
في أمرين « الصدق »© و« الثعالية » . ومن خلال
المطالعة التدثيلية لهذا الكتاب يتبين لثا ان الكاتب)
الاستاذ شرابي ©.خد. خرج .منذ البداية » من
موضوعة »6 اذ .أن منهج بحثه قر الواضح والمحدد
كفاية ©». لم يسمح له بأن يدرك مضيون الفاعلية
واشكائليا وضوابطها الاتتصادية والأجتباعية
والثقائية والعسكرية » التي تتصل واقعيا بسلوكية
الفدائيين واشكال تحركهم وئموهم ووغيهم التغييري
عبر صراعهم . فمن قال للكاتب أن الفاعلية مبنية
على الصصدق ؟. اليس الصِدق بالمعئى الوثوقي
الذي ذهب اليه ب من اسباب كبا هو من تتائج
الفاعلية ؟ ان الكاتب لا يمكئه تجاوز علم الاجتماع
والتاريخ حتى وأن اراد أن يفهم ظاهرة نفسية
احتماعية > فمثل هذه الظاهرة لا يمكن عزّلها »
كما آنه لا يبكن تبيان ١ صدق وفاعلية 6 الندائيين
الفلسطيئيين من خلال تبيان الظاهرة ذاتها عند
النقيش اي عند الاسرائيليين . ومن هنا
بالذات كان امتقار عام في كتابه الى وحدة البحث»
ومن ثم عدم توصله الى نتائج محددة يخصوص
موضوعه الاصلي ٠
أما ين حيث مشضمون الكئاب نييدو التشتت واضحا؛
أذ أن الكاتب وقد اختار فرضية بحث « صبدق
ولماعلية ... » © انطلق ورا من تجريد عام
للظاهرة المتوي درسها ؛ ومثال ذلك قوله : « ان
الوثوق © بمعلى صدق الثيء ؛ هو أداة مهية
في اي صراع © وبخاصة في صراع يتنواع مشاهدوه
وتكون نتائجه عالية © ٠ ألم يكن من وأجب الكاتب
ان يبحث اولا في الصراع ؛ ثم في التائبين به وليس
في « المشاهدين » »© واتطلاتا من ذلك يحدد الناعلية
أولا ثم الصدق الناجم عنها ؟:وهنا لا بد من سؤال
عام :نما هي ثقة الكاتب ثنسه ؟ فاعليته ؟ وما هو
مدى قدرته على الصدق 1 ويزداد التجريد عند
الكاتب باعتباده مقيامس. « اكثر 6 للعدو 6 و« أثل:»
للعرب . وهنا نسأله :-لماذا لا يحاول تقصي الواتغ
النلسطيني الراهن طللما ائه يتناول فدائييه
بالدرس ؟ ولاذا يجمد بحثه عند سطح الظواهرز
ولا يحاول ل لكي يكون علميا على الاقل كشف
العلاتات التائية بين مجمل ظواهر صراع النداثيين
النلسطيئيين والقوى المعادية لهم ؟ ان شرورة مثل
هذا البحث تعني اول ما تعئي ؛ التعمق في فهم
دوافع ومعيقات الفاعلية الذاتية والموضومية عند
الندائيين . آلا أن الكاتب اكتفى بتحديد الكابح
الاسرائيلي فقط .
ثم ينتقل فجأة الى باب « النقائص »4 ٠ نقائتص
الاعلام الندائي يصتفها « قايلة للاصلاح »
و« ذاتية 6 ٠ ونقائص الاعلام الاسرائيلي يصئقها
« كبت كلي للاخبار » © « أثكار كلي »© ؛ « اختيار
عنفوي » . ومن النتائص ينتقل الى « انتراضات
عن ألعرب 6 أفتراضات الاسرائيليين طيعا ل
التي يعتبرها الكاتب « اجتماعية علمية »6 . هكذا
بكل بساطة دون ان يلاحظ الركام اليثولوجي
والعثصري الذي يستئدون اليه فد العرب .ولكي
لا تنكشف هذه اللعبة يقول : « ويبدو أن هؤلاء
يفن - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 17
- تاريخ
- يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5151 (6 views)