شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 141)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 141)
- المحتوى
-
من أجل البقاء »4 . وكم كنا نتمئى تخصيص بحث
خاص بهذه المقولة المهمة والتي تأخذ مكانتهما في
النقاش السياسي وفي عمل المقاومة . أي حزب؟
حزب فلسطيئي ام حزب عربي ؟ وعيليا اية علاقة
ستكون لهذا الحزب ( المشروع » أو القائم ؟ ) مع
الآحزاب الاشخرى 1 وهل هذا الحزبه يقدم نفسه
بديلا صراعيا للاحزاب الاخرى ؛ في الواقع
والاعداف ؟
ويعالج ابو ههام موضوعة مهية جدا في علم الثورة
والتفيير العثني »؛ هي موضوعة « ثنتيت حيشض
التيع واجب ثوري » ٠ ويسأل : « لماذا لم
يتفتت الحجيش خلال الصراع رغم وحود عدد ا
من الوطئيين الاردئنيين والنلسطينيين د
« ويبقى السؤال بلا 0
متم ..٠9 كحتىي ٠٠. وحتى ٠. ,.٠. كنا نتمئى علي
الكاتب الاسهام بأحابة بيدائية بدلا من الاكتفقاء
بشروط الاجابة . ولكنه يتتقل الى استعراض عام
لجيش القمع واراء الكتاب العسسكريين والثوريين
في كيفيات تفتيته . غيفارا » دوغلاس يرافو )©
ليئين »؛ ماوتسي توئمٌ ؛ نيوبسيرغ ©» جياب ©
ريجيس دوبريه © غابرييل بوفيه . ومع ذلك ع
نأبو هيام يلتفتء الى بعض اللمثذكلة ؛ قيصيبيه
ويخطىء © يصيب غعندما يصنفا زمرة الجيوشى
الاولى ( الامبريالية والرجعية المرتبطة بها فى
المستعبرات وشسيه المستعيرات ) بآأنها. حدق
ويخطيء عندما يصئف « جيوش التخرير الوطني
المناضلة هد الامبريالية يسبيل الاستقلال الوطئي
والثورة الديموقراطية » بأنها « غير ثورية © .
ونسأله كيف يمكن لجيشس تحرير وطنئي مقاتل فعلا
ان يكون حيشا « غير ثوري 4 ؟ وما هي الشتروط
لثوريته ؟ الايديولوجيا ام الممارسة الثورية ؟ وهل
يننصلان عيليا ؟ ام ماذ! ؟
وينتقل الى موضوع ١ المناطق المحررة في حرب
العصابات » 6 وييدأ بالقول ؛ « يكشف لنا تدليل
احداث سبتمير ( ايلول ) كثسير! من الدروس
السياسية والعسكرية » . ولكنه لا يذكرها . نما
هي هذه الدروس؟ أثنا بأشد الحاجة الى معرفتياء
أليس كذلك ؟ يتول ايشا ؛ « لسنئا هئا بمدد
تقييم هذه التجربة © وتحديد ايجابياتها وسلبياتها؛
والوصول إلى ابستئتاجات عبلية حولها »4 . إذن
صئولة ... »
ل
نحن بصدد مائث! 1 أن ألكاتب تصدد العرض
النخلري 6.. وهذ! ضروري ولكنه لا بكفني 0 2
خلاصة هذا القفصل يكتيه بقولة « أن علسى
العصابات أن ٠.٠ وأت ٠.ء وأن .+ء. وأن .
وأن .يه وأن ليم » ٠+ وهذا من شسأن التعتيبية
الثورية وليس من شان التحليل اللميداني الذي لا
تعفيثا « أن » من الانتقال أليه ,
أما موضوعة « في سمبيل فيم الديموقراطية
العسكرية بشكل اففل » ختدور حول التجريتين
الصيئية والفيتئامية : انشنادا الى قرارات
ومراجع ؛ ويرتكب خطأ بسيطا س هو من نوع سدوء
التعبير او المعثى المعاكس س حين يقول
« ويلعكس. الدور الذي تلعبه القوات المساحسة
أنعكاسسا على العلاقات التائية ف داخلها ... »
والسؤال يطرح نفسه : أية طبقة اجتماعمية بنت
هذا الحيش © على اية علاقات © واي دور معطى
لها ؟ الدور نتيجة للطبتة الذي بنقه ) وهو نتيجة
للعلاتات ؛ وئيس العكس اجبالا .
واما فصل « قتال العصايات ضيد الدبابات في
المدن » فهو لا يشير الى أية تجربة يستئد الكاتب
اليها » وكان يجدر به كبا في النص ان يضيف
صلنة ١ المحررة »4 للمدنئ . ولكننا نحن بحاجة الى
معرقة قتال العصابات ضد الدبابات ثي المسدن
المحتلة ٠. وهناك فرق كبير بين الوضعين .
ويأتي فصل ممتاز واصيل عنوائه « ارفعوا ايديكم
عن المليثشيا » يعرضص فيه عملية بناء التواعد في
الاردن ومصاعبها » ويكشف الحيلة التي انخدعت
بيا بعضص فصائل المقاومة : « الجيش الاردني درع
المقاومة » + « واستراح اصحاب العقلية
البورجوازية التوئيقية على هدهدة هذا الحلم » »
ويحلل التراجعات ورفض الجبهة الششعبية تسليم
سلاح المإليشيا « لانئها ترفض المشاركة تي دمع
المكاومة الى مقبرة الثورات » ٠. ويعدد المبررات
التي لجا اليها البعضّى ضسد اليليشسيا ووجودها في
المدن ٠ ويختم كتابه بعرض نظري تعليمي ل « مقهوم
القتال التراجعي في حرب العصابات © وهذا الفصل
فيه مقاهيم ميدانية مهمة . ونأسف لكون الكاتب
لم يختم كتابه ولو بخاتمة استنتاجية تعين القارىء
على الخطوط الت
تشد أو لا تشد فصول كتايه . - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 17
- تاريخ
- يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10725 (4 views)