شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 145)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 145)
- المحتوى
-
الى إسرائيل التي يمكن »؛ مع حلهسا او اثناء
تصفيتها »+ حل تناتضات المجتبع العربي الاخرى.
ونجم عما تقدم طرح شعارات غم تايلة لحقد
إوسع الجماهر العريية حولها . بينها الشمار
الاساسي هو الكفاح المسلح لتحرير نلسطين .
فسار الاتحصراف الوبيني في طرييق الضغفوط
السياسية إو المناوضات © وخلط الانصراف
اليساري بين مرحلة التحرر الوطني الديموقراطي
وبين مرحلة ألثورة الاستراكية .
ويطرح الكاتب سؤالا فاصلا : ما هي المرحلة
التاريخية التي تمر بها الثورة النلسطينية والعربية
الان ؟ انها مرحلة التحرر الوطتي الديموتراطسي
التي ترمي الى ازالة الكيان الصهيوني
والاستعيارى بكل مؤسياتقه الاقتصاديسة
والعسكرية والسياسية والثقانية » وارجاع الشعب
العربي النلسطيني الى ارضه وتحريرها كليا مسن
الصهيونية الامبرياليسة ©» وتحقيق الاستقلال
والسيادة الوطئية والديموقراطية ومحتوى
الديموترأطية هو تصقية الكيان الصهيوئي والنتوذ
الامبريالي . وتحديد! للبوثقا الصحيح » يقول
الكاتب : « لذلك فأن اي برنامج تتبناه أية منظبة
في الساحة النلسطينية لا يكون برنامج تحرر وطني
ديموقراطي يتضلمن العنف الثوري المسلح كطريق
لتحقيق البرنايج *» يكون برئايجا يعبر اما عن
انتهازية يمينية أو يسارية . ومن هنا يظير
بوضوح ان المنظيات التي تطرح في السساحسة
الفلسطينية برتامج ثورة الشتراكية ... ثورة
بروليتارية ؛ انبا نقع في حبى اللمزايدة 2 فوق
اليمسارية 64 و « الانتهازية اليسسارية » . ان الخطأً
الفادح الذي يمكن أن يقع يه المثتفون وهسم
يناقشون البرنامج انما هو المناققة التجريدية »
بحيث ' تؤخذ نصوص برئامج ما وتقارن يبرئاماج
« نموذج » ... وهذًا ما يفعله عادة الذين جاموا
الى الساحة الفاد.طينية ببرنايج اشتراكي
( تموذج ) © والذين وقعو! في التجريد والغيبيات
وايتعدوا عن المنهج الجدلي .
ويتساءل الكاتب : أذن ما هو المعيار العليسي
للحكم على ثورية برئامج او عدم ثوريته ؟ انه
المعيار التابع من المنهج الجدلي في البحث ©» اي
مقارتة البرئامج بتطيل الواقع الموضفوعي ورؤية
بدى بطابقته لحاجات وامكانات احداثك التغيير
الثوري في ذلك الواقع © وآخير! فحص التتاتسج
التي احدثها ذلك البرنايج على ارقى الواقع .
صنوة التول: إن البرنامج الثوري هو الذي يحدث
التخبير الثوري رغم كل تعقيدات الظروف الداخلية
والخارجية ؛ وهو الذي يستطيع ان يصنع الثورة»
وبانتالي من الخرورة بمكان عدم الخلط بين النظرية
التي هي دليل للعيل ومنهج للتحليل تصلح لكل
الحالات »© وبين برتامج العمل ذاته .
أما القسم الثاني من الكتاب تيتتاول القورة
النلسطينية وائتئاتضات الكانوية ) وغيه يحدد
الكاتب !همها أنطلاقا من تحديد التناقض الاساسي»
ويشدد على ان طريقة حل التناقمات الثانوية
تبكتنا ين حل التناتفس. الثانوي . وتتالخصي هذه
التناقضات الثانوية بالنسبة الى الكورة الفلسطينية
غيبا يلي : التناقفى بين الرأسبالية الوطئية
و العمال ؛ التناقض بين منظمات المتاوبة المختلقة»
التناقض داخل صنفوف الوحدة الوطنئية © تناقض
الثورة الفلسطينية مع الانظمة العربية الرجعية
المتحالفة مع الامبريالية» تناقض الثورة الفلسطيئية
مع الانظمة العربية المعادية للامبريالية » التناقضات
في صنوف الجياهر ننسها 4 التناقضات بين
المركزية والديبوتراطية » تناقض المبادرة في الحركة
الثورية .م مبدأ الانضباط القوري © تناقضات
العيل السري مع العيل العلثي بالنسبة الى كل
حركة ثورية .
الدكتور خايل احمد خليل
الابديولوجية العربية المعاصرة ؛ تأليف عبدالله العروي ؛ ترجمة محمد عيتاني
( دار الحقيقة للطباعة والنشر بيروث © تشرين الاول ./99! )
تنبع الاهبية النريدة لكتابه العروي من كونه يحاول
يشكل شمولي أن يثوم يعبلية تحليل للتكون
الايديولوجي العربي المعاصر . وهو يتطلق في تحليل»ه
هذا 'مندن. متطلقين : ١ ل تحديده دلول كلية
ل
« الايديولوحية 4 + هي هنا تستعيل بوسسشهسا
الفكر شير المطابق للواقع » وبتحديد أكثر فهبي
« بناء نظري مأخوذ من مجدمع آخر 2) ليس مندرجا
تماما في الواقع لكنه آخذ في ان يفدو كذلك © الى - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 17
- تاريخ
- يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22475 (3 views)