شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 181)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 181)
المحتوى
لرشاد الشو!؛واحنا هذهالاقالة بأنها تناقخي ادعاء
المقاومة الفلسطينية بأن الثشوا هو عميل إسرائيلي.
واخيرا يأتي دور الشوا ؛ فنسميع صوته يقول ان
التناس قد سائموا المشكلة كلها ؛ ويتمنون التوصل
الى اتناق © وان التسوية اارتجاة هي التي تتضين
الاحتفاظ بغزة عربية والحاقها بالضفة الغربية »
وريط المتلقتين بالاردن قي اتحاد فدرالي . ويعقب
ديهافيلند على ذتلك يكوله ان غزهة كانت متذ مل؟ ‎١‏
‏أرذما خصبة لاكثر الناسطيئيين تطرها ؛ ومستطردا
من ذلك الى القول بأن مستوى المعيقة قد ارتقع
ثلائة اضعاف في غزة بسيب العمل الذي وجده
أبناؤعا داخل اسرائيل
الذي يقدمه المأيع الى المستيعين على أنه كاتب
ومحاضر فلسطيئي بارز 4 فيؤكد أستعداد السكان
للتيول يتواجد القوات الامرائيلية في الضفة الغربية
حتى ف حالة اجراء الانتخابات العامة لتقرير مصير
التطقة المحتلة باشراف الامم المتحدة . ويتدخل
هارت ليعتن يأند كلما ازداد «الارهاب الفلسطيني»
تبع ذلك ازدياد في التصلب الاسرائيلي .
ويواغقه ابو كشليايه على رأيه هذا معتبرا ان
‎٠‏ ويتبعه محيد أبو شلباية
‏« الاعبال اللمياظة لما حدث في ميونيخ ستزيد ا ءن
تباعد المعتدلين الاسرائيليين عن الاعتيام يمل
القضية حل منصسقا » . ويدلي الجثرال ديان ايضا
بدلوه ثي التقاش. فيؤكد لهارت بأن اهالي الضفة
الغربية وغزة راضون تماما عن الوشيع الحالي
ولا يوجد اي بانع يحول دون استمرار هذا الوضع
مدة طويلة . واخم!ا يصل البرنامسم الى ذروته
عندما تنسمع تسيلا لاطفال يهتفون 4 وتعليقا
لهارت يقول فيه ‎٠‏ « هذا المشهد يتكرر كل صباح
تبل الدخول الى الصمفوفا ؛ والشعارات هي
تفسسها © الى نلسطين 6 التحسرير 4 الجهاد ©
القتال »؛ أقطو! . وكثير من الالفال الذين تغسل
أدمغتهم بهذه الطريقة هم في الثالثة او الرابعة
او الخامسسة من العمر .
او العاشرة ؛ يتضون بعض الوقت في معسكرات
التدريب ليتعليوا !تخدام السلاح ورمي القنايل
‏اليدوية » .
‏وعندما ييلغون التاسعة
‏ان هارت لم يكن ليتخذ هذا الموقف المتطرف في
تحيزه ضد العرب © فيتهجم عليهم ويشيوه دوائعهم
لو لم يكن يعلم انه يذلك يمير على خط الاذاعة
المرسسوم . وللتخنيفها بعضى الثتيء من تحيرزه ©
يتظاهر هارت بالوقوف موققف المحايد العاطف على
‏العرب . فهو يروج لمشروع الملك حسين الرامي
‏دخم 1
‏ألى التفاعم مع اسرائيل في حالة اعادتها الجزء
الاكبر من الضفة الغربية اليه » ويدمم عن الشنوا
تهبة العمالة مسنندا الى اقالة الاسرائيليين له .
اما ديهافلند الذي يفترض فيه أن يكون قد رار
غزة وتنهد الظروقه القاسسية التي يعيث.ى فيها
اهاليها فاألثيء الذي وجسذه ايجابيا ويستحق
الذكر هو الخدمات البلدية التي تبغي اسرائيل
ايصالها الى مخيمات اللاجئين . وهنا مرة اخرى
تبرز انصورة التي ترسيها الدعاية الغربية
للفلسطيتي : انه هو الذي يفضل البقاء في بؤرة
بؤدسه وكتائه»؛ رافضسا كل يد تمتد اليه بالمساعدة.
ولا يتسى ديهافلئد أن يذكر المستيع يمستسوى
العيشة الذي ارتفع ثلائنة أشعافف يفقيل
الاسرائيليين ‎٠‏ وبعد ذلك يقدم للمستمع محمد ابو
شخلبايه» مقتبسا الاسلوب نفسسه الذي كان يستخديه
الدعائي الصهيوني جون كبشه في مجلة نيو مدل
يست ‎٠‏ فكمقه هو الذي خلى النكرة ابو شليايه
من لا شيء عام 1958 وجعله تاطقا باسسسم
الفلسصطينيين « لاعتداله ورجاحة عقله واخلاصه
لقومه » . إما نقطة الذروة 32 البرناميج 4 فتقع يُُ
الصورة الصدوتية لهتاف الاطئال وتعليق هارت
عليها . أن الهتاف الصادر عن اطثال المدرسة
ليس واضحا ليعلم المستيع ما هي الكلمات الواردة
غيه 4 ولكن هارت يتولى اخياره ان الإحلقال
يدعون الى القتل وسفك الدماء » ورجال المتاومة
يقتومون بعيلية اجرامية عندما يفسلون عقول الاولاد
الابرياء ويحرضونهم على القتل . اي ان المتاومة
الفلسطينية كلها هي عصسابة من القتلة ذوي المقول
الماحرنة الكاذة التي كلتذ برؤية الدياء .
‏ولا يتتصر تحيز اذاعة لندن على التعليتات
والندوات الاخبارية » بل يتجاوزه السى النشرات
الاخبارية . هالاذاعة تجاهلت الغارة الاسرائيلية
على الترى السورية في بداية تشرين الثاني »© وهي
الغارة التي نتج عنها متتل وجرح العشرات من
الدنيين بينهم الاطقال والنساء . وتجاهلت أيضا
اغتيال القهيد وائل زعيتر في روما مع ان هذا
الخبر أحتل الصدارة في الصحف الاوروبية . ولكنها
كانت السياقة في الكقف عن محاولة انقلابيسة
مزعومة في مصر . ويجب مقارنة ذلك مع تجاهلها
لحاولة الانقلاب في الاردن > فمرامل البي بي سي
أم « يكتثشفها » إلا يعد أن إعترقا الملك حسسين
بها . والغريب اند في الوقت الذي يكفا قيسه
البرئامج الاتكليزي الخارجي هذا الموتف المعادي
تاريخ
يناير ١٩٧٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22476 (3 views)