شؤون فلسطينية : عدد 18 (ص 200)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 18 (ص 200)
- المحتوى
-
تنطوي على .ضمان طرق مفتوجة .ووصول حر , الى
المناطق.حتى بدون ان نسيطر عليها بشكل مباشر »2.
وقد [عتبر ألون ان. وجهة نظره لا تتنصل عن
« الحتوق التاريفية لشعب اسرائيل ) حين يدعو
للتسوية ذلك لانه ينطلق من مفاهيم « السياسة
الواقعية والصهيوئية الاتسائية » ومن خلال هذه
المفاهيم يمكن معرفة الاماكن التي ينبغي خلق وقائع
جديدة يها . وفيما يتعلةٍ يتعلق بالوضع : في المناطق
المحطة عارضص ألون ديان يقوله : « إننا لسسنا
حكومة في المناطق 4 كما واتنا لسئا حكومة لسكان
المتاطق ؛ وفي حالة عدم وجود اتناتية مسلام انثا
نشكل جباز الدكم هناك © ولمنا حكومة » . آما
بخصوص سياسة الدمج الاقتصادي فقد عارشها
ودعا الى خلق تعاون بين كيانين متفصلين © وابدى
تحفظا ازاء فتح الحدود امام العبال العرب ثي
اسرائيل وطالب بيايجاد عيبل لهم في المناطق المحلةع)
وفيما يتعلق يحلول السلام فان ألون ينطلق مسن
مفهوم خريطة الهم التي تحمل أسممه © ومع ذلك
غهو يعثرف على خلاف شخصيات اسرائيلية تختل
مراكز عليا ,ة
موجودون بفض النثلر اذا كانت تنطبق عليهم ضفة
شعب آم لا 4 ء ويرى ان المشروع القريب مسن
المشروع الذي يحمل آسسيه © مشروع الملك حسين »
الذي يعتبره من حيث الفكرة « تموذجا لحل عادل
للقضية النلسطيئية » مع ابداء تحنظات. بالنسية
للحدود. وليعض . الاماكن .
انا وجهة نظر الفريق الثالث فيمئلها بنحاس سير
الذي ينطلق من: النظرة الداعية الى صفاء' المجتمع
اليهودي والى سياسة العيل” العبري 4 ويبدي
تخوفا من التكاشن السكاني في' المحيط العزبي في
حالة ذم السكان العرب » ولذا “نقد أخذ' تشدد
ضد سيياسية الدمج الاتتصادي وضد سياسة الخنم
الكلي » وقد اعتبسر أن السنياسة الاسرائيلية
الراهنة هي ميائة الفسم الزاحف حينٍ تال « من
ناحية النتيجة » ليمن هنالك فرق بين القرار
الرسمي يشان الخنم ؛ كما يريد أولئك الذين يؤمنون
برض أسرائيل الكاملة © وبين خنم لم يتخذ بشائه
ترار. ؛ كالضم الزاحف الذي نقوم يه 6 . أن سبير
لا نقتف ضصد ضضم المناطق .العربية. ولكنه يقف بشدة
ضد هسم السكان العرب »© ولو كانت تلك. المناطق-
خالية لوقف الى. جانب الضم -الكلتي 6 .بيد ان
المسالة الديموفرائية تثلق باله وتشفل فكره »
نقد لجأ :وزير المالية الى لغة الارقام ليثبت الخطورة
مثل غولداشر يدان السسكان الفلسطينيين.
الكامنة. في حالة ضم السكان العرب 4 ووفق ما
جاء على لسباته. سيصل عدد السكان في اسرائيل
بعد عثرين عاما لم 40 ملايين في حالة استمرار
الهجرة اليوودية بمعدلها الحالي ؛ وميشكل العرب
حينئذ 4862 #/#/ر من السسكان . ويتساعل .سبير كيف
سيكون وجه هذه الدولة ؟ غفي حالة المساواة
التامة منيحتل العرب تصف المراكز تقريبا في الدولة
ومؤمصساتها » وكذلك سيشكلون .نصف النواب.
تقريبا في الكنيمست الامر الذي من ششأنه ان يزيل
الصبغة اليهودية عن الدوئة وهذا ما لا يريده آحد
في اسرائيل حسب رإي سبير »© اما في حالة جعل
العرب مواطنين من الدرجة الثانية قانهم
سيتحولون الى أرقاء في عصر لا يقبل الرق 3 ولا
يتبل ذلك أحد في اسرائيل » على حد تقول سبير 8
وقد أخذ سير يشرب على وتر مجيسل الاوضاع
التعرنسة للعيال العرب إالذين « يثامون بالترب
من سلال إلثياية ) 4 معتير! أن العيل العربي
يشكل خطرأ من الناحية الاجتماعية والسياسسية
والاخلاتية وكثلك !لامتية مخالنا يتلك ديان ٠ وخلال
النكاش كقف سببير الثقاب عن الاموال المستثيرة
في المناطق المحتلة حين قال انه منذ 1559 اتيم
معيلا باستثيارات وصلث إلى “7 مليون ليرة.
ماذا يزيد سبر »© آنه ينتقد مجمل سياسة ديان في
المناطق المحتلة بيد انه لا. يضيع بديلا واضحا »6 أنه
ضد اهم المكان العرب لتخوفه من هلجس زيادة
التناسل الطبيعي لدى العربة وق -الوقت نفسه يؤيد
ضضم مناطق عربية ولكن بمتدار اثل .مما يدعو اليه
ديان: وألون. ٠ وربيا كان شنعون بيرض وزير
المواصصلات: الذي. يتف :مع فريق ديان...قد أحرجه
عندما ثال ١.0 لتد أصتغيثت: جيدا لاقوال سسبير حول
الأسباب والاوصاف الكثيبة التي تحمل بين طياتها
تهديدا لنا ) ؤلم أغهم شسيئا واحدا ؛ لماذا نحن في
المناطق المحتلة ؟ ولماذا تنتظر ؟ أذآ كنا سئواجه
مستقبلا نظيعا غلماذا لا نزال ثرابط هناك 5 لماذا
ثم يقم سسيير ليقترح اتسحابا بتدر المستطاع ؟ أذ1آ
كان الوضسع خطيرا لهذه الدرجة قلبادذا تنقدم
استثمارات في المناطق ؟ 4 ( معاريف ١٠/راا/؟/ا).
مشروع الاقاليم .: في .غمرة النتاقمات المحتدبة بين
الاطرافى. الثلائة »6 ادلى الدكتور رعئان فايتس رئيس
قسسم الاسنتيطان «التابع للوكالة اليهودية بدلوه حين
قدم؛ الى اللجنئة. السياسية لكطة التجمع العمالي
ولنيكرتاريفة حرزنن العمل مشزوعا وسطا توفيقيا
يحل اسم « مشروع الاقاليم. 4 'حاول: فيه التونيق
155 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 18
- تاريخ
- فبراير ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22323 (3 views)