شؤون فلسطينية : عدد 87-88 (ص 239)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 87-88 (ص 239)
- المحتوى
-
القواطع 5٠١ قرش كتعويض ٠ والثانية
6 : وللناب من كل ناحية 5؟١ ! ولكل
من الضرسين +15 ٠ وللضروس الاخيرة
بوه
(84) لا بد ان يثم حفل الزواج الرسمي
في حضو القاضي اق العالم اق
الخطيب ؛ ولكن عمليا يكفسي ان يطلب
الرجل الفتاة في حضور شخص ثالث ٠
لا بد ان يكون من الاعيان لكي يقبله
زوجا لها ٠
(45) تعرف مثل هذه المرأة بصديمة
الضحى ٠
(60) اذا مئحت فتاة لغريب فائه يحق
لابن عمها » حتى في أخر لحظة » ان
يآخذها ٠ وهى عندئذ ياخذها من فوق
حصاتها في موكب الزفاف ويصحبها
الى البيث ٠
(91) بين البدى تشارك المسرأة في
صراعات الرجل وتصاحب المحاربين ٠ بل
انها تذهب الى الحرب معهم ٠ وكل من
يضرب امرأة ٠ حتى ولي كانت قد اصابته
بجرح يحتشر ٠ فاذا وقعت نساء في الاسر
فانهن لا يبقين اسيرات » انما يرسلن الى
موطنهنمعالحمايةوالتكريم اللازمين والبدوفي
غزواتهم يأخذون النساه الاسيرات هن
قبيلة العدو معهم لا لسبيهن انما لاعادتهن
الى أهلهن بما يلزم من احترام في أول
فرصة ٠ وللاغنية التي ترددها النساء
اثنام القتال أثشر محفز عمسى الرجال ٠
فيدعونهم لان لا يخافوا من الصدق
ويلمنهم على الجبن حتى يجبرنهم على
الصمود ٠ ويقال أنه عندما تنازمع رجال
قرية ما بدا القتال فظهرت النساء دقيادة
واحدة من ارفع السيدات ينشدن كلمسات
ملتهبة : «هياعليكم يا رجاجل (رجل)الكلب
بيعوي باب داره ٠ والجهان بتحارش
عا مزابلها وبتنامق عسا مداودها
أغرف
وبتريرون عند النمورة والديابة واللي مسا
يصغر لابن أمه ما يكبر عند عدوه ٠
تحداكم البين واتعداكم النيه واتحدفكم
القوم » حارب عداكم ياخذونا قداكم » ٠
بعد هذه الانشودة تملك الرجال الخجل
فاوتفوا القتال , وتصامحوا فيما بعد ٠
(11) تطبيق حكم الموت في مثل هذه
٠ الحالة
(17) كلمة « عين » تعني ايضا « عين
الشجاعة » ٠
(14) قارن
06 19 أمع2 ,24 مها 21 بيرع
(5) يفهم البدى بالحلال الغنم والماعز
والجمال والخيل والحمير والغخ ٠
ركم فلاح : الحتاسة تعادل الحتاسة
( قارن محيط المحيط ؛ الجزء الثاني ,
ليف ”
(91) محكمة الاستثئاف العليا , التي
يلجا اليها عادة في قضايا الشرق ٠
(14) هناك ايضضا وجاهة صغيرة يقال
لها لافية ٠ ويذهب الطرف المذتب الى
منزل الخصم اخذا معه شاة ان اثنتين ٠
وبعد ان يعترف ويعتذر يطلب المصالحة ٠
وهذا هى المتبع فقط بين عدام الناس
وحين ,تكون الجريمة صغيرة » مثسل قطع
اشجار الزيتون وسرقة الثمان , الخ ٠
(5) حينما يكون المغدور منتميا الى
عائلة نبيلة فان ذويه لا يعدون الطعام انما
يتركون ذلك لعائلة القاتل ٠
)٠٠١( هذا يعني « المالك » طبهقاا
للاستخدام العربي الحديث ٠
[الدلة هذه عادة عربية قديمة للغاية
( سابقة على الاسلام ) ٠ انظر ابن الاثير
المجلد الاول : حرب البسوس ٠ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 87-88
- تاريخ
- فبراير ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39476 (2 views)