شؤون فلسطينية : عدد 87-88 (ص 245)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 87-88 (ص 245)
- المحتوى
-
(4) « ولا بد والحرب مؤذنة بانتهاء ان
نفكن في السلم » (15) , ٠ فبينما ينبغي
ان تسهر الامم لتدرا النار عن التهسسيام
الارض جمعاء بداعي تشاحن العقائد الذي
يزحزح اركائها راحوا هم يصلون الثنار
ويجعلون لها مركزا جديدا » ٠ )3١(
(4) « فعلى كل لبناني وكل سوري ان
يتذكر بائنا من هذا المطمح وهذا السلطان
في أمت جوار وان المغامرة اليهودية لن
تؤتي توسعها المنشود الا بمشيها عسلى
اجسامئا ٠ (00) ويلوم سسياسة الملسسك
عبد الله )١47( وتقصير الجامعة العربية
(١؟) ويستعد للانخراط في « دفساع
مشترك » )5١١( * ْ
(1) رفض شيحا المساومة والمصالحة
والهدنة مع اسراثيل ما لم تكن مضمونة
بضمانات دولية جدية اوجزها ب « تدريل
القدس والضمانة التعاقدية للحصدود »
وحرص على عدم الصلع الاقتصادي ؛ بل
وصل بعد انشاء اسرائيل مباشرة الى
الدعوة ل «٠ المقاومة العربية » واعتبارها
«امرا حيويا » )0ة) وظل يحرص عسلىي
٠ ان تحل مشكلة اللاجثين المفجعة , (181)
واقترب في بعض الاحيان من منطق جمال
عبد الناضس في مواجيهة الاحلاف ومشاريع
دالاس وايدن ف « خطر الحرب ؛ بالنسبة
الى العرب ؛ لا يكمن في روسيا بل قي
اسرائيل » (4١٠؟) على ان ترسخ القناعة
سنة بعد سنة بتوطد دولة اسرائيل قادت
شيحا الى قبول الاعتراف السياسي في
النهاية (045) *
() الغلبة تكفي ولا حاجة للهيمنة :
« كان في وسع العرب واليهود ان يتعايشوا
بفلسطين في سلام ٠ وحسب ازدهار اليهود
في أرض المقدس دليلا عليه » (١لا-لالا) ٠
وى « غير ان الاقلية اليهودية في فلسطيسن
( ورؤساءها الموزهون في المعمورة ) على
دنا
جائب من الخطورة يكفل توجيه مصيسسر
العبريين داخل فلسطين » وان لم تقسم ٠
ولا مرية بان في حوزة هذه الاقلية اليهودية
عناصر القوة جمعاء . (9؟) ويرد
بالطوائف معمما «٠ لبئان » ( متجنبسا
العرب ) « ان المغامرة الصهيونية يعسر
ان تلقى مسوغا )٠٠١( اذا ها هي قوبلت
بدوقف المسيحيين وموقف المسلمين مسن
ارض المقدس » (١؟) « فيتحد جميسسع
المتعبدين لله » (45) « واذا نرى ( ما اتيع
لنا ان نراه حتي الان ) اليهود وحدهم من
جائب والمسلمين والمسيحيين من جائب »
بئس ما صارت اليه في هذا العصدر سياسة
كبرياء وطموح اللخ » (8) ويظهر الخوف
على المعادلة اللبنانية من م النسسسواذج »
الاسرائيلي ف ١ كانه لم يتبق في العالم
مسيحية ولا اسلام » )١١0( والحل هلسر
باللبننة وضبط الاندفاع الى الصهيونية
الآحادية « فهذا هى الحل اللبناني )٠00(
حب التعايش المشترك الى مجلس مشترك
في بلد يتكون من اقليات مجتمعة » (54)
0 في رجاء لا يتولد انذاك من التعبيسد
الثلاثسي ؛ القرير , الاخضوي , لاله
واحد » (19) « وثرى انئذ , وما أروع ما
نرى ؛ العرب واليهود » والمسلميسسسن
والمسوحيين واليهود يتعاونون مفلسطين في
قلب حكومة واحدة » )41١( « ولكان يعترف
العرب بوجود اسرائيل السياسي في الشرق
الادنى لوانهحد من دولة
اسرائيل » (8؟؟) ١ انما تقسيم فلسطيسن
الى شطرين هى بمثابة تجديد لقضية
٠ السودات » في تشيكوسلوفاكيا اي افتعال
ماساة اجلة اى عاجلة , ٠ )4١(
(8) « فهى مشروع وقاح » جسور » من
الاستيلاء الاقتصادي والمالي والد ناعي
والتجاري » (118) « فلربما كان للعلاقات
الاقتصادية مع اسرائيل مغزى مباشر الا
وهي انفراج اسرائيل اي هي المحاولات
المختلفة ليتمكن جيراننا في الجنوب مسن - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 87-88
- تاريخ
- فبراير ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39476 (2 views)