شؤون فلسطينية : عدد 44 (ص 107)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 44 (ص 107)
- المحتوى
-
ك1
«251ع216 156 أومعزط» ٠ وجدير بالملاحظة »
ايضا © أن أيسا ون صسحفا ميسوئيسكمٌ لم
تذكر طرد الطالب من البلاد عندما طرد » رغم كون
أعضاء هيئة تدريس « معهد العلوم السياسية ©»»
حيث كان يدرس © ادعوا إلى مؤتمر صحاني حول
قضيته . حتى ان المؤتمر لم يحفره غير صهاني
واحد من هذه الصحف . كما أن وسائل الاعلام
لم تأت على ذكر حسالات الشرد الاشرى
خسلال موجة الابعاد الاولى وضعت وزارات
الداخلية في المقاطعات الالمانية عقبات في طريق
الاشخاص من المعتقلين متعهم من الحصول على
تحقيقات قضائية قبل طردهم
سود دويتثي تزايتونعٌ « كان محامو الاشخاص
٠. وقد قالت صحيفة
المتأثرين اذا ششساء المرء الا يصدق الا جزءا
صغير! من افاداتهم المكتوبة الساخطة ل دائما
تقريبا ينعون الى حد كبير او صغير من اتخاذ
الخطوات الخرورية اوكليهم . ولذا مضت فترة
من الوقت قبل أن يلاحظ العرب الذين اعتظوا يوم
الخميس الماضي وقيل لهم ان تصاريح اقامتهم قد
اوقفنت انهم قد اعتقلوا لابعادهم من البلاد .
وتيل تكرارا للمحامين الذين سيعو! بالاعتقالات
خلال النهار أن « ششيئا لم يتقرر بعد 4 4 وان
المسألة قيذ الدرس »© وانه لن يتخذ اي قرار حتى
اليوم التالي. وتبين فيما بعد أن الوزارة كسانت
قد أعدت قائمة المبعدين منذ بعض الوقت ؛ وان
الاوامر كانت قد اعطيت وان الاشخاص المعتقلين
كانوا قد طردوا في بعض الحالات » ,
وعندما سأل صحائني احد الرسميين المسؤولين
لماذا! لم يتصل العرب بالمحابين »6 اجاب قائلا
« لقد حدث كل شيء بسرعة فائقة »4 . وقال احد
المحامين الذين احتجوا على هذه الوسسائل
« عندما تأتي أحدى النساء الي وتقول : ( أن
زوجي عربي > غياذا علي ان افمل ؟ ) © تكون
النصيحة الوحيدة التي استطيع ان اعطيها اياها
هي : (خبئيه ) ! ١96) 1),
برر المسؤولون جميع حالات الابعاد من اليلاد
بأسسباب الامن . ولكن ما هي الصنات المحددة
التي كانت تؤلف مثل هذه الاخطار على الامن في
نظرهم ؟ لقد اخذت عيئة من الحالات(4*١) ووجدت»
كقاعدة » إن الوزارات اشارت الى ان الترد
المعني هو مسؤول اما في اتحاد الطلية النلسطينيين
او في اتحاد العمال الفلسطيئيين ٠ وت حسالات
اخرى أكدت الوزارات على عضوية الشخص في
احدى هاتين الجباعتين وايضا على نشقاطات معينة
اخرى > كتوزيع مناشير الاتحاد على سبيل المثال .
وني ما يتعلق بابعاد الافراد الذين لا يئتمون السى
أبية منظمة غير مرغوب فيها » فان الاتصال
بأشخاص كاد « يشتبه بأنهم خطرون على اين
الجمهورية الاتحادية » © اعتبر سسببا كافيا .
كان الانتماء ألى احدى المنظبات الفلسطينية في
الجمهورية الاتحادية أمر!ا غير مرغوب فيه لانه
اغترضش انها على اتصال بحركة ايلول الاسود ©
وكان يقال أن ايلول الاسود وهذه المنظيسات
الاخرى هي جماعات متفرعة عن فتح »؛ بحيث أن
تأبيد المنظمات يعزز إهداف فت . وكان يكتفي
بتأكيد وقوف فتح وراء ابلول الاسود مع التغاضي
يشكل مريح عن كون المنظمات الفلسطيئية في
الجمهبورية الاتحادية وفتح قد استنكرت تكرارا
اعمال ايلول الاسود الفدائية خسارج الشرق
الاوسط . والى ذلك » لم تدخل الوزارات في
حسابها الظروف المخففة كاحتمال أن يكون لبعض
اعضماء المنظمات غير الشرعية ( حتى الاعفساء
النقسطين ) نوايا شرعية تماما ٠ وضربو! عرض
الحائط بالنداءات التي وجيتها الكثرات من التساء
الالمانيات والاولاد الذين تركهم العرب وراءهم .
وباستطاعة أي شضخص ذي مشاعر وعواطف طبيعية
ان يتصور تماما أية محنة حلت بهم ٠ وآخير! ©؛ فان
احدى المقاطعات الالمانية انحطت الى مستوى
تسليم احدى الشابات الى السلطات الامرائيلية
رغم احتجاجها وطلبها اللجوء السياسي . وقد تم
اعتقالها لدى وصولها الى « اسرائيل »© .
بخصوص خطر اتحادات الطلية والعيال
الفلسطينيين » إدلت وزارة الداخلية الاتحادينة
بالنقاط التالية(؟١١): اولا » هذه الجماعات كانت
تعمل مع فتح »؛ و« لا يمكن استبعاد احتمال » ان
تكون فتح أو احدى الجماعات المتفرعة عنها
مسؤولة عن اعمال الارهاب في الجمهورية
الاتحادية. ٠. وقد .يكون هذا الكلام ححيها او لا
يكون” ٠. لكن عبء دليل كبذا يجعل الدفاع عن
الجباعات الفلسطيئية في المانيا الغربية مستحيلا » - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 44
- تاريخ
- أبريل ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22323 (3 views)