شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 157)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 157)
- المحتوى
-
ألترقب »© و « أستيد بنك التذاخل في الحياة »
و-” وما زال الفد الآتي حصنانا في جعول الظن »
أو ” ورؤى التخطي والرقاب اللامثات وراء كثيان
الازل » !! و 5 عيوثهم كحجارة القط الديد »
:0 ألخ ٠ ان هذه الصور لا تمتحن قدرة القارىء
على التخيل او الاستيعاب أو المتابعة » ولكتهسا
فحسب » تثثر من القصيدة » أعابرة » سهلة » لا
00 في المجموعة الثنية من القصاقه التي تل قسائة
١ « المنفى ؟ »© تتضج ج آمامنا صورة البطل الجديد »©
فهو لم يعد يحذق في اليياب المحيط » ولأ يجادل
المدينة الميتة » يل هو يبدأ خطوته الاولى مسائرا»
انها نقطة البداية» في تصيدة « أسقار معاصرة »)
الباطلة ؛ أو العايرة » ان خيله تستدير الى
- الوراء © نافرة مما ترى © ييلل العرق اعرافهنا
00 الغيراء © والغيد المدلى دون سيف: © وأن متزقبيه
'. هضوا .».وهيين في المكان « ظل الغيوم: كمضرب
. لخيام قوم هاجروا غَربًا وما حيلوا؛ الخيام: *
5 الجلاص الذي تجسيده :أرادة بطل يصرخ رغم كل
شسيء بانه: سيو اصل الدنيا -. ويمشي*لكي يصل
+ عبر حياته. الحمراء الصلّبية ع الى المدينة
:المنتظرة ؛ حيث يسيع من خلف بيوتها. البيضاء التي .
“نوانة يما ول لبوابة أفنية يشبرية“. 1
:زهرة الت با يداغ الأسوياء 1
قدمي لهذا الفارش. المسكون بالاتقار. .
ده 5 حبراء ' :
أغنية عن الوصول 0 رص 58).
ولكنهِ البطل . المخلص © يخطو رغم كل شيء +-
ميوات. الشبعر . الفلسطيني ١ الجديد »: اته الندائي
١مم
انها صورة آسرة لمعن العطش الى الخلاص » ,
فيتزع ما اصاية من سهام ويير 6 عابرا »-يحيل 0
فقي يديه حياته الخيراء >4 اليسكبها على سور
| المدينة: » وضورة البطل المخلمن: .ترتبط. . يصسورة .
البطل: .الغاوئ ء ولعل أهذاه اميزة. هي من أيوو 00
0 دق ,مناقسين الطيور العابرانته- الجر أقمان. ١
واجه « بطلا © لا يعرف التعلات © ولا الإمال '
:الذي يخبرج #الترنديا ازاز اللوث 6 كما ورد في
- قضيدة « الفلسطينيون »© ( ض. ؛4. إلى الآرضن” *
ليفجر منها الماء يكفيه © «'ولا يقف أنتظازا لانهمار
القيث ذات نهار » © وهو الشهيد. :الذي يعرف ان
في موته أنبعاقه ؛ والتذر الذي يخصب منسه
المستقبل ٠ ٠ في قصيدة 1 موت ورّاء النهر » (ص عثا)
تتضيع هذه المعادلة أذ تيدأ القصيدة بصوت مثنرد:
مت فيها مرئين
مزتوا صدري ووجهي واليدين
ودراء النهر آتيكم بسدري ويوجني و اليدين 6
أن الموت ف الارض 5 ومن
هجمو! مثل الضباب
قتلوني مرتين »
نندت الي حياتي”
عتدما هم قتلوني !
ا واليهم أذعب اليوم وزئداي عقاب 0
1 : “دفي الحزكة الرابعة من القصيدة » يسجلة الشاعر'
م
ان تجربة مرية البركوتي
هذه المعادلة التي أشار اليها سابتقا في صورة
: القدائي الذي يخرج الى. الارض « مرتديا إزار
'.الموت 4 » يسجلها ثانية بحكمة شعزية اعمق 000
انني: والموت. جاران وكم يسمعني 0
أدورة المفتاج ف ألباب المجاور 1
| انتلاقى كل ايوم وتمائر
| في دروب كلما أمتدت بيدا 107 500103030200
أزجعتنا. فو النهاية 5 0 اماه ا جاه
تحت سقفين انعيشس الانتظار 01
الشعرية 43 تجربة أطيلة.
المتجاور. 7
0 دون شتك. 6 وأخص 'منها تجربته المتآخرة الناضجة:.
إفهوافيها غير مستلب © شعريا © وغيرز متشتت أو.
_ 'لخاضع الاصبوات سابتة ..
- :ألفتا نظر الشباغسر. .؛..ثانية »* لما- أخذته عليه في '
'التجاءاته المتعددة اللضورة المجردة "فير" الملائفة' 00
0 ديه الامثلة التي أوردتها -كناية. م: هيما “آظن .
غوزي كريم
وما علي آخيرا الا "أن 2
اجلها هو الطريتق 0
والجسر الى الضقة الثاتية . لذلك نان الندائي :
المخلص ام هو الأكتشاف الاعيق لمعتى جدل الثورة»
. كنت يا محبوبتي أغمر خديك بتبلاتي © نجاموا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 14
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10397 (4 views)