شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 197)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 197)
- المحتوى
-
كت تقوم علي اعفد "صلخ كال مين | العتري
و أسثرائيل .ده
زالتجارة الاسرائيلية شم اتتساحب اسرائيل من
اللناطق الحتلة بعد ه١1 عاما + والى جائب ١ للا 1
المإستسات الجامعية والبحثية المسؤولة عن بلورة
السياسة الامريكية نحو الشرق الاوسط ٠
ولكن هذا العامل ايضا © عايل النفوذ الصهيوني؛
هو الاخر عامل عرضي وقير جوهري . فالى جانب
" ” الاراء الصهيوئية توجد ايشا آراء معاكسة تقدم
الى الرئيس الامريكي .
.والبرانويا الاعتقاد بأن
البيت الابيضش باستمرار ٠ البيت الابيضش. هو نقطة
يوليس للرآسمالية الامريكية © وبالرغم .من كل”
5 >< ثراىع اليهود فان الرأسيال اليهودي لا يكون غي
جرع صغير من مصالخ الولايات المتحدة 5 اوقد
اظطلهرت الانظية الرأسمالنة استعدادها للانقضاض
على الحتاح اليهودي منها > حيثيا اقتضست
0 ضروراتها » كبا حدث تي المانيا يعد العشرينات” 2 ٠
.او التنكر لضغوطسه .كيا. حدث في أئريكا زمن |
. ايزنهاور وبريطانيا زمن -اتلي .وفرتسا زمن ديغول ٠
التأثير اليهودي. فاشار بق الى انه غير مدين
3 لليهود بأي شيء وذلك لان اليهود "الامزيكان الا
'يعطون أصنواتهم: تقليديا للحزت الجمهوري. واشير
:على نيكسون بخذت الطائفة اليهودية من حساباته
نتخابية على اعتيارها قضية: خاشترة ٠ ومع ذلك
قائلا 2 أتتي لست مدينا للطائفة: اليهودية. الانزيكية
بأي شيم ع2 ولكتني :لي أدع ذ ذلك يو
لاسر اثيل ات ١ اا امه
ذن عملا بد.لنا أن تفش عن سر هسيذا
في تصفية الإشتر
ال ء
أن هناك تظايقا بين المضالح الامريكية
الصهيوئية واعتماده على مستتثبارين يهود. وتطابقا
0
5
ان مسن المغالاة يلا |
اليهود هم. الذين يسيرون. .
تفتح غيه البلدان العربية أبوانها لتخبرة .
"والؤاقع أن الرئيس نيكسون عالج شخصيا موضوع '
نقد ظلهر أن نيكسون أعطى: اسرائيل: منن- المساعدات:... :
: اكثر من :اي رئيس سايق ٠. :وعلق :عو علئ الموتف 0
شر-اغلى: تأبيدي ٠
التاييد. في ميان فيل ميسدان التائي المنهيوني.... :
على الغزب © ميا لح اليه قلبرانيت © او ءالرغية :-. '
أأكية. العربية. هيا أذكراه - صدقي + .:
1 آآن مواكبة” 'السنياسة- الامريكية” اللامانية الصهيونية '
هي مظون للموقف: الاميريالي العالمي. وليست- سييا .
3*3 -والمصالح الاسرائيلية تطابقا ادى الى هذا 'التوّئت. ٠
0 :الدبلوياسي ورمنوخ البيت الانيش للضغقفوط:
+" استوان[1).
03 وواشتطن © “قجاءت
جشور. في معظم العواصم
يكوم- - عليهآ هذا التطابق ٠.
| الحصان القناشر : في مارس 1581 دعت
' نريطانيا رسميا الولايات المتحدة لتسلم جزء من
مسؤولياتها في الشرق 'الاإوسطاء ؤويدأت. امريكقا
على شوء هذا 'الاننتاح بالتخطيط للسيطرة على '
امنطقة . وكان مايئلز كوبائد © الديلومناسني
الامريكي وممثل الاستخيارات الامريكية في المنطتة؛
ممن صحبوا قصنة هذا التخطيط منذ بدايتها وسرد
هذه القصة في كتايه المعروف « لعيسة الاهم 2
ويقول كويلئد ان التخطيط قام على اساس تقوية .
الانظية وفشح لمجال للامنتثياراث الامريكية وتحاثي
الاحتكاك مع السوفييث(8) 3 : وانطوق عتصر تقو
. الانخلمة على الاطاحة بالانظية المهترية واستبدالها
بانظمة جمهورية اكثر جنوحسا الى . الدمقراطية
واعظم كناءة وتقدمية » ومن ثم اكثر مئاسية
للاستعيار الجديد القائم على تصدير الرساييل
والخبرة ٠. وبعد سلسلة من الانقلإايات يروي
كونائد تقاصيلها » استطاعت امريكا ان تقيم رؤوس
العربية . ويؤكد المؤلف
ان واشنطن كانت تعتير مر المفتاح للتوفل في
الشرق الاوسط وافريقيا-» وهلو طبعا تفكير 0
استراتيجي مليم ٠. وايتسيت واخنطن ابتسساية :
الَرْضَْئَ عنديا توهيت ان المنتاح'قدٍ اصبسخ في
جيبها بيد أن
وَالتنظيم الاه
.بتأميم القبّاة ٠ ؤنشط ناصر ضهن , العالم .العربي
. بالتحريض سد امريكا قبادرت السعودية للمطالية. +
بمزيق_من الايخار علن القواعد. الأمريكية ١ لثم امد
- قراعه الى العالم الخارجي غتازر مع تيتو ونهرو
ب :وأ تذبتطن دؤرنا: حاسما” في
حاتب العرب + ولا.يد لنا من دراسة الاركان . التي .
اجلامها تحولت استراعا الئ” ركام .--
.0 افزفضت مصر .منظمة. الذفاع عن- الشرق الاوسط .
وحلف٠ يغداد .
0 الاتلحة الشكوسلوفاكية وبدآ بالتقرب_من العالم . ...
3 الافستراكي في ذلك الطريق الطويل الذي قطع ممر'
.“عن العالم . أل راستبالي ونش بذون الثورة والتأميم ١
شتراكي في كل المقطقة :- وزأئ -البعض .
مثل 'بول. جونسن'-ان تسلج مصر وضع أعباء جديدة
على تجارة .القطنٍ وضتطا لزيادة املعرة ء أ:وبدا
" الاتتحاد” : السوفياتي -نشراء قسلم ١ مئه- > عأثان 920
ذلك. حفيظة .مستوردي .القطن: الامريكان "قطاليو ١
“دلسن ابمعاقنة تاصى باعادة ..النظن في الترض .لس
وهِكذًا 'بدات العبة االإمم” بين“ “القائهرة: 1
: الخّطوة _التالية. من .ضر
وقي: 15867 عقلد ناضر صنقة
3
/ 7 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 14
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22323 (3 views)