شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 269)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 269)
المحتوى
تف ايديعتي امقر 0 جبتار لا يعرف. شنيئا 05 00
ويبحث الألفة عن جدور المتاومة. التاريخية لدئ
االشيعب” الفلسطيني »*.فيقتول ان احداث ‎١914‏
‏كوا الم تكن الا مقاومة فلسطينية مسلحة ضد
:7 الغزاة 'اليهود الاجانب أ« وإلذي ينظر ' الى: هذه
الاحداث. وكأتها صدام بين يهود مساكين يحاولون
. الدفاعاعن انفسهم. » وبين عصابات من قطاع الطرق
العرب © قانه يمارسى ‏ الكذب على اليهود وعلى
العرب ..“لقد قاتل العرب اليهود لا من اجل القتل
وسنك الدماء © ولكتهم قاتلوا كما يقاتل المناضلون
ضد من جاعوا يحتلون ما يعتقدون انها بلادهم ‎٠-4‏
‏هذا عن تاريخ أخداث 1114 التي" يصورها
المؤرخون الصهيوتيون بأنها «: اعتداءات اللصوص
العرب على اليهود الابرياء., » . وعن أحداث ‎1١5755‏
‏يقول المؤلف : « ان المتاضلين العرب كانوا منظيين
في عصابات © ولكن "اذا استخديئا مصطلحا آخر
0 << تقول انهم كانوا يخوضون تمردا شُعنيا بكل معانيه::
الاضراب الشامل © والاستعداد للتضحية ©» وحرب
0 0< عسابات © 0<
ويخلص الؤلف الى القول ان تاريخ هذا الصراع
اهو « صراع بين" حركتين قوميتين ولدتا تتريبا. في
الوقت ذاته : : اليهودية والعربية الفلسطينية ‎٠.‏ ولخد
ش تجاعل موصو الخركة الصهيونية هذه التشنية ©»
ودأى. هرتبنل ان ‎8٠١‏ اليهود العائدين الى يلاد هم
: يحيلون رضسالة الرجل الابيض © أيا الذين جاعوا
ورقاقهيا :© هقد كانت نظرتهم الى' قضية :العرب
‎٠‏ الفلسلطيئيين غامضة ‎٠‏ كان امن بينهم :من أراد. أن
يتجاهلها 'وأن يلقي مسؤولية حلها :علي المستقيل».
و2 القومية النلسطينية » على "ارهن فلسطين » هي
ألياف . وهنا > اتطرح مسألة. نظرية في غايية
الخطورة + أهام مفكرئ الضهيونية” + لانهما تمسن”
2 انظر إشاملة في كل: . التطبيبق "الصهتوتي. |
ألصبيونية” النظزية' غلى: هذا الاعتراف ‎٠:‏ وهنا ع
ما اصطلح على تسسيتهم ‎١‏ الحيائم » وبين متا
إصطلم على 'تسميتهم «- أتصقور » في الفكبر
- الضهيوئي ا الاسراثيلي الكيارسة 03 أو <بين
"4
3 تعد هع بيرك كستلنون وذاغيد ' سس غوريتؤن 1
ان المساواة بين حتتنوق 27 القومية اليهودية-» ‎٠‏
. نقطة ' الانطلاق ‏ التاريخية والسياسية -لذى 7 ش
الجهاز' العصبي لكيان. اشرائيل” 3 وتستيما أعادة.
: و التطورات: 'السياسية اللاحقة:©. .في حالة ا
نعثر أعلى الخيط الدقيق الضائع الذي يتصل بين ..
:3 الصهيونية القنوعة © التي تكنتي أبأقامة أدولة.
يهؤدية. وبين" 7. الضهيونية الجشعة: » -الطامعة .. ' :
5 مزيد امن التوسع7.
هل يعترف -الفكر الصهيوتي بالميغة التي طرحها
أريه ألياف © القائية على -مبدأ الاعتراف بنشوء
توميتين :على ارضص فلسطين د قومية يهوديبة
وقومية عزبية فلسطينية ؟
هذا أولا .
وهل يعترقا النكر الصهيوني ؛ ثاتيا »6 باعلاته .
الآعتراف بحق القومية العربية القلسطينية بالمساواة: .
مع القومية اليهودية ؟
يعتزص يوسف نبق ( وهو عقيد في الجيش الاسر ائيلي
ومحلل للشؤون العسكرية ورئيس بلدية عرتسليا )
على مقولة آريه الياف في متالٍ نشره في « دمإغار »
( ىاك/ره ) ويتول- : ان اخطر ما في كتاب الياف
هى أحديثه عن المساواة في حتوق الشعب اليهودي
والشعب التلسطيني على أرض .اسرائيل كلها »
الانها نمس جذور كيائنا” التومئ” ‎١١‏ أغفي . بحثه .عن
. العدل -للقلبطينيين يرتكب اللاعدل بخسق شغب .
اسرائيل » . اذا ؟ « ان جوهر الصهيوئية ب هو
الحق قير: المشروط للشمب اليهودي في العسودة
< واقامة السيادة على بلاده. ‎٠.‏ والاعترافا بالمسناواة '.
َك الحقوق معناه ‏ اشتراط خق. اليهود بموافقة ‎١‏
‏- العرب . أن المسأو!ة:في الخقوق القومية معناها د
- الاعتراف بحق التقفن القلشطيئيين. على تطلعات
. اليهود © غهها:هم يتيمون في بلادهم وهم 'يحتفظلون ..
بحتهم + .- ينبا نحن نجي من الخارج وتدعي الحقك ”
وتيف الكاتب محللا جوهر عنمترية الصهيوئية 2-0 1
-._«أن ن الصهيونية » في الممارنة © تعتمد على أولوية
حق جسعب أسرائيل في بلأده على اي ادق الخسر. ,
5 وعتدما تصطلدم الممازسة -الصهيونية مع حقوق
:آخرين ولا تكون مئالك امكانية للتسؤية بينهنا 03
.“نان حق الصهيوتية له الأونوية . “وكسل. اعتراضص 7
على.ذلك. هو بمثابة: -اعتراض على حقنا في
- القوي ذي. المنيادة- وقير. المشروط 8م ©
إعندمنا يصطدم اي احق مع ما تدعيه المهيوثية : 00000
حق؛ 4 :فان لادعاء الحق الضهيوني. الافضتية 'الاولى . :.
غير القابلة للبناتشة .'ين هنا 4 لمان « الحصق » 0
اليهودي على فلسطين وعلى سواها هو حق مطلق»
وأي اعتراض عليه يعتير اعتراها على جوهر كيإن
اسرائيل ‏ 'هكذا يمكن تلخص النظرة الكوئية للفكر
في. الكيسان
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36100 (2 views)