شؤون فلسطينية : عدد 180 (ص 80)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 180 (ص 80)
- المحتوى
-
الاسرائيليون...: هذه الانتفاضة مرحلة جديدة
عاماً الم الماضية: فهل تقوم مثل هذه ال القيادة بعد القاء النجاجات الحارقة ؟ 28 .. واعتقه عتقد بأنه لن تقوم قيادة تكون
سنتينء, انه اذا اعترفت م.ت.ف. بقراري مجلس الأمن 747 و 50 يعن جنا وأبدت استعداداً للتحدث حول
مستقبل مشتركء فانني مستعد للتحدث معهاء (المصدر نفسه, )١1184/1١/1١1 . وأضاف وايزمان: «لقد آن
الأوان لكي يبدا بيرس باستخدام المدافع بدل الرصاص المطاطي. واقصد بذلك انه على بيرس تشكيل طاقمٍ
سياسي يقرر برنامج المعراع خ الانتخابي ويقدم مقترحاته لحل المشاكل في المناطق المحتلة ودفع عملية السلام قدما
الحكم الذاتيء قال وايزمان انه بمثابة خدعة لأنه يجب تذكير الجمهور الواسع, بأن الحكم الذاتي هو فقطء
مرحلة تمهيدية لحل دائم (عل همشمار. 9؟5/١/1544).
وقال عضو الكنيست بنيامين بن اليعيزرء ان من يعارض الجلوسء الآنء في مفاوضات مع الفلسطينيين»
سوف يزحفء بعد بضع سنوات» على أربع كى يتحدث مع م.ت:ف. (المصدر نفسه. .)١15188/5/1١71
حرب مبام
عرضت رئيسة كتلة ميام في الكنيست» حايكه غروسمان» موقفٍ حزيها من الانتفاضة وحل القضية
الفلسطينية»ء فقالت: «بعد حرب الأيام الستة كان ثمة اجماع وطني تقريباً بشن ن قضية المناطق [ المحتلة |. كان
من المتفق عليه, | آنذاك ان المناطق هي وديعة في أيدي اسرائيل لفاوضات بشأن السلام . حتى ان مبام أعد, في
وأكدت غروسمان ان «قرار حكومة اسرائيل» في ذلك الحين, بمشاركة فعالة من قيل يغئال الون ويسرائيل
غليلي وشمعون بيرس »2 فتح الياب لحركة غوش أيمونيم وسيب الانزلاق الى تعصب قومي عنصري للجمهور
الاسرائيلي. وبالتاليء تطرفت المواقف تباعاً حتى اعطاء شرعية المخططات الترحيل» بأنواعهاء واستخدام القوة
واطلاق النار والطرد صد المقاومة المتزايدة للاحتلال» (المصدر نفسه) . ْ
وقد تبنى حزب مبام صيغة شيمطوف - ياريفء التي أساسها الاعتراف بحق تقرير المصير للشعب
الفلسطيني والاستعداد لاجراء مفاوضات مع كل جهة فلسطينية تتحفظ من الارهاب» ومستعدة للاعتراف بحق
دولة اسرائيل في الوجود. وعارض مبام, ولا يزال يعارضء استمرار الاحتلال والوضع الراهن للمناطق [المحتلة].
وأكدت غروسمان: «ان حل مشكلة المناطق والمشكلة الفلسطينية هو سياسي» وليس بالقوة. وبن يحل السلام
من دون حل المشكلة الفلسطينية؛ وكل حل لا بد من ان يوفرّرد أ على مشكلات اسرائيل الأمنية فيحدودها الشرقية
الحدوب غير مهمة. من خلال اعتبارات أمنية: وليس من أجل توسيع حدود اسرائيل. ويعتقد مبام يأن الحل سوف
يتم مع الاردن؛ ؛ لكن الفلسطينيين أنفسهم هم الذين يقررون جوهر المافات بيلهم وبين الاردن:: .. وآن يكون
تكامل المدينة كعاصمة اسرائيل؛ كما سوف يراع ارتباط المؤمنين بالديانات المختلفة بالمدينة والأماكن المقدسة,
ويالطيع وجود أقلية عربية كبيرة ف القدسن» (المصدر نفسه) .
المشازيع ع التي طرحت في الآونة الاخيرة في اطار البحث في حل لمشكلة المناطق المحتلة» بأن مبام يؤيد
العدد 180., آذار ( ماررس ) 118/8 لتُوُون فلسطيزية 72 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 180
- تاريخ
- مارس ١٩٨٨
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22748 (3 views)